«شغل فنادق».. مصطفى يعيد صناعة الأثاث المستعمل والاختيار من «الكتالوج»
تاريخ النشر: 18th, January 2024 GMT
ابتكر مصطفى السيسي، فكرة إعادة تصنيع الأثاث المستعمل لفنادق الغردقة، ليحوله إلى آخر جديد بأسعار زهيدة بأقل من نصف ثمنها، حيث يصل سعر الركنة إلى أربعة آلاف جنيه، ويصممها لزبائنه حسب «الكتالوج».
فكرة خارج الصندوقوأشار مصطفى السيسي في تصريحات لـ«الوطن» إلى أنه يحصل على خشب الفنادق المستعمل عن طريق المزاد بأسعار زهيدة، ثم يعيد تصميمه ويبيعه لزبائنه في الغردقة من الكتالوج بعد إعادة تدوير خشب الفنادق واستعمال الإسفنج وقماش جديد.
وأكد أنه يبيع بأسعار مخفضة تناسب محدودي الدخل، من خلال إنتاج منتج مصري عالي، يتم صنعه بنسبة 80% من خشب الفنادق.
إقبال كبير على الشراءولاحظت وجود إقبال كبير على شراء الركنيات خاصةً أن سعرها لا يتجاوز 4 آلاف جنيه، ويشتري معظمها الشباب المستعد للزواج. هناك أيضًا زبائن يأتون بتصميمات من كتالوج "ديزاين" محدد أقوم بتنفيذها بالضبط، ولكن يرتفع سعرها بسبب استخدام خشب جديد، ويرجع ذلك لارتفاع سعر الخشب الجديد في الأسواق.
المصدر: الوطن
إقرأ أيضاً:
مصطفى قمر يكشف كواليس أغنية "صناعة مصرية"
قال النجم مصطفي قمر، ان اغنية "صناعة مصرية" جاءت فكرتها من أحد الفنانين من الإسكندرية اسمه محمد قاسم، لافتًا إلى أن جذبه الإسم جدًا وأعجب بها وقمنا بالعمل علي تقديم مشروع غنائي مع المخرجة بتول عرفة واتفقنا علي التصوير في الإسكندرية، وبالفعل اختارنا لوكيشن مختلف ورائع.
واضاف مصطفى قمر، خلال حلوله ضيفًا في السهرة الخاصة مع د. عمرو الليثي بقناة الحياة، انه سعيد بردود الفعل على الأغنية وحريص علي تقديم أغاني تعبر عن السعادة بجانب الأغاني الدرامية.
وتابع : "وانا بطبعي وحتي الآن لدي أفكار بخاصة تصوير الأغاني وأن أقدم شكل يعبر عني وأغاني تجعلنا متفردين مثل هنقول إحنا لسه حبايب ومنايا، وبعض هذه الاغاني افكاري.
وتابع : " احرص علي تقديم أغاني وأفكار جديدة وفيديو كليب مختلف، وقام مصطفي قمر بغناء منايا والليلة دوب.
كما كشف مصطفى قمر، عن أسرار وكواليس آخر مشاريعه الفنية والعديد من الكواليس الخاصة، وعشقه للعندليب بعد الحليم حافظ وعلاقته بالكابو حميد الشاعري، وأبرز المطربين الذي قام بالتلحين لهم، وعلاقته بنجوم الغناء الذين شكلوا وجدانه.
كما تحدث مصطفى قمر، عن حياته الخاصة وأولاده وعلاقته بوالده ووالدته الراحله ومدى تأثره بهم د، وأنه سعيد بتجاربه كممثل، وكيف تأثر بالبحر في اسكندريه والجيتار والأغاني التي كان يقدمها في بداياته مع أصحابه.