محمد صلاح قريب من التوصل إلى اتفاق مع فريقه السعودي الجديد
تاريخ النشر: 18th, January 2024 GMT
إنجلترا – تشهد مسيرة المصري محمد صلاح، نجم ليفربول الإنجليزي، منعطفا جديدا، إذ يبدو أنه بات على مقربة من الانتقال إلى الدوري السعودي، في صفقة قد تفاجئ البعض، خاصة أنصار نادي الاتحاد.
قدم الاتحاد أكثر من عرض لليفربول، في الميركاتو الصيفي الماضي، لضم صلاح البالغ 31 عاما، آخرهم مقابل 215 مليون يورو، إلا أن الصفقة تعطلت في النهاية، وسط اتهامات من أنمار الحائلي، رئيس مجلس إدارة شركة النادي “غير الربحية”، للجنة الاستقطابات السعودية.
وبلغت المحادثات بين الهلال وصلاح مراحل متقدمة، خاصة بعد تعثر المفاوضات مع الاتحاد، ورغبة اللاعب المصري في الخروج من الضغط والرضخ لطلب عائلته واللعب في الدوري السعودي للمحترفين.
وأشار عدد من الإعلاميين السعوديين، وعلى رأسهم عبد العزيز العصيمي وبندر الرزيحان، إلى إقتراب انضمام مو صلاح إلى صفوف الهلال في الموسم المقبل.
العصيمي، من خلال تغريدة على منصة “تويتر”، والرزيحان، في تصريحاته لبرنامج “الديوانية”، أكدا أن الهلال يقترب من إتمام الصفقة.
وكتب الإعلامي الرياضي عبد العزيز العصيمي كتب عبر حسابه الرسمي بمنصة “إكس”: “محمد صلاح لاعبا هلاليا الموسم القادم”، في تعليق على خبر يفيد بتواصل مسؤولين في النادي، مع نجم ليفربول، بشكل مباشر.
ومن ناحيته.. أعلن الإعلامي الرياضي بندر الرزيحان في تصريحات لبرنامج “الديوانية”، أن الزعيم الهلالي، في طريقه للتعاقد مع صلاح.
وأكد الرزيحان، على أن الهلال، قد يعلن قريبا جدا، خبر التوصل إلى اتفاق مع صلاح، للانضمام إلى الفريق الأول لكرة القدم، إذا سار كل شيء كما هو مخطط له.
ووفقا لوسائل إعلام سعودية أكدت أن الأمير الوليد بن طلال ناقش رئيس الهلال قبل أيام قليلة موضوع محمد صلاح، وأبدى استعاده التام في مساعدة النادي ماديا على هذه الصفقة.
المصدر: “وسائل إعلام”
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
كلمات دلالية: محمد صلاح
إقرأ أيضاً:
تقدّم كبير في المفاوضات بشأن لبنان.. التسوية في غضون أسابيع؟
أفادت وسائل اعلام اسرائيلية، مساء اليوم الخميس، باحراز تقدّم كبير في المفاوضات بشأن اتفاق لوقف اطلاق النار في لبنان.
ونقلت "معاريف" عن مصدر سياسي إسرائيلي قوله ان "تقدما كبيرا آخر أحرز بعد زيارة الموفد الأميركي اموس هوكشتاين وضاقت الفجوات لإحراز تسوية على جبهة لبنان".
وأضاف المصدر عينه ان "هناك رغبة واضحة لدى الأطراف في التوصل إلى اتفاق". وتابع: "التسوية قريبة بالفعل لكنها لن تحدث غدا ولا تزال هناك فجوات تجب معالجتها".
وأكمل أنه "في إطار التسوية ستحتفظ إسرائيل بحرية العمل في لبنان وستكون هناك آلية تنفيذ قوية".
ووفقاً له، التقديرات تشير إلى إمكانية التوصل إلى تسوية في غضون أسابيع قليلة وربما أسبوعين.