#سواليف
#وفيات الخميس .. 18 / 1 / 2023
مريم حسن سليم فندي
حرب سالم أبو غليون
مقالات ذات صلةنعمة عبد حسن درويش
الهام محي الدين شحادة حسونة
نعمان نايف نعمان الغلاييني
أحمد عبدالقادر حسن المحروق
مشاعل متعب مشعل الفايز
مصطفى محمد سعيفان
طلال محمد ظاهر الزيدان
محمد حسين عليمات
جمال جميل القريني
ابراهيم محمد العفيفي
محمد حمدان عيال عواد
ياسمين محمد يوسف ابو حجلة
احمد عابد بصبوص
حمد شهاب الصمادي
مازن احمد يوسف كلبونه
جميل احمد خنيفس الدويكات
فريزة صبحي دروزة
رقية عبدالرحمن سعيد عبدالمجيد
حسام توفيق الطاهر
محمد داوود حسن اللحام
وصفي محمود خليفة
سائد بهجت احمد شلاش الشريدة
جميلة اسماعيل ابو عياش
ان كمال سليم حداد
عبدالله حسين رزق
شحادة جراد سليم الحلايقة
نعمه صالح عبدالله الهربيشي
مريم سليمان عباس الحياري
تغريد موسى حسين سرحان
ان كمال سليم حداد
الهام محي الدين شحادة حسونةسهى سميح موسى القسوس
إنا لله وإنا إليه راجعون
.المصدر: سواليف
إقرأ أيضاً:
رغم وفاته..تصريح قديم حسين الإمام يحسم أزمة طارق لطفي ومحمد سامي
عاد مسلسل "كلام على ورق" الذي عُرض في 2014، إلى دائرة الجدل مجدداً، بعد أن أعاد رواد مواقع التواصل الاجتماعي تداول تصريحات قديمة للراحل حسين الإمام عن مشاركته في العمل، الذي أخرجه محمد سامي، والذي أكد طارق لطفي أخيراً أنه رفض المشاركة فيه بسبب دور"غير مقبول مجتمعياً".
ورغم نفي محمد سامي لما قاله طارق لطفي، تداول متابعون تصريحات صحافية سبقت وفاة حسين الإمام، كشف فيها أنه ناقش مع المخرج والكاتب محمد أمين راضي تعديل الشخصية.وقال الإمام إنها كانت في البداية لرجل يستدرج الفتيات الفقيرات، وكان أيضاً شاذاً وغريب، لكنه رفض هذا الجانب وطلب تعديله، خاصة أنه لا يُمثل أهمية تُذكر في سياق العمل الدرامي.
أزمةوفي تصريحات تليفزيونية منذ أيام، تحدث طارق لطفي عن أسباب اعتذاره عن دوره في "كلام على ورق"، موضحاً أنه رفض تجسيد شخصية وصفها بـ "رجل ذو ميول مرفوضة مجتمعياً"، كما أكد أن عائلته لم تكن متصالحة مع فكرة تقديمه لهذا النوع من الأدوار.
من جانبه، كذب المخرج محمد سامي رواية طارق لطفي، مؤكداً أن اعتذاره عن العمل لم يكن بسبب طبيعة الشخصية، وإنما لأسباب أخرى بسبب الخلاف على الأجر ومساحة الدور.
وانقسمت الآراء بين مؤيد ومعارض لكل منهما، ومع تداول تصريحات بحسين الإمام، حُسم الجدل لصالح لطفي.
ونشر عدد من رواد مواقع التواصل الاجتماعي، التصريحات الأصلية لحسين الإمام، فيما سخر البعض من موقف محمد سامي الذي نفى ميول الشخصية قبل تعديلها على يد الراحل، منذ نحو 11 عاماً.