واشنطن تقصف اليمن للمرة الرابعة والحوثي يكشف المواقع المستهدفة
تاريخ النشر: 18th, January 2024 GMT
أعلنت وسائل إعلام أمريكية شن القوات الأمريكية والبريطانية ضربات صاروخية جديدة على مناطق تسيطر عليها جماعة الحوثي في اليمن، وذلك في رابع عملية من نوعها خلال أقل من أسبوع.
ونقلت قناة الجزيرة عن مسؤول أمريكي قوله إن الهجمات الأمريكية استهدفت منصات صواريخ لجماعة الحوثي تمثل تهديدا داهما للسفن التجارية، وسفن البحرية الأمريكية في المنطقة.
وقال المسؤول الأمريكي إن الغارات التي وقعت عند الساعة الثانية فجر اليوم بتوقيت صنعاء جاءت انطلاقا من حق الدفاع عن النفس.
وذكرت وسائل إعلام أمريكية أن الغارات نفذتها البحرية الأميركية التي أطلقت صواريخ توماهوك لتدمير مواقع إطلاق صواريخ حوثية، ووصفت قيادات عسكرية أمريكية الضربات بالاستباقية، وفقا لشبكة إن بي سي الأمريكية.
إلى ذلك قالت جماعة الحوثي إن العدوان الأمريكي البريطاني استهدف عدة محافظات يمنية، وجدد قصف مواقع في كل من الحديدة، تعز، ذمار، البيضاء وصعدة، وفقا لوكالة سبأ التابعة للحوثيين في صنعاء.
المصدر: الموقع بوست
كلمات دلالية: اليمن جماعة الحوثي القوات الأمريكية العدوان الأمريكي صنعاء
إقرأ أيضاً:
قلق لدى الإعلام الإسرائيلي: نتنياهو لم يعط الضوء الأخضر لبدء مفاوضات المرحلة الثانية
قالت وسائل إعلام إسرائيلية عن مسئول سابق بفريق التفاوض، إن المماطلة في التوصل لصفقة تبادل أدت لدفع ثمن من حياة المحتجزين، حسبما أفادت فضائية "القاهرة الإخبارية" في نبأ عاجل.
وأضافت وسائل إعلام إسرائيلية، أنه لا يوجد تصريح واضح يدل على أن هدف إعادة المحتجزين يحظى بأولوية.
وأشارت وسائل إعلام إسرائيلية، إلى أن نتنياهو لم يعط الضوء الأخضر لبدء مفاوضات المرحلة الثانية، وهذا مقلق.
مكتب نتنياهو: تسريبات المفاوض السابق من الكابينت جريمة جنائيةقال مكتب نتنياهو، إن تسريبات المفاوض السابق أضرت بالمفاوضات وعرّضت المحتجزين للخطر ذلك حسبما أفادت فضائية "القاهرة الإخبارية" في نبأ عاجل.
وأضاف مكتب نتنياهو، أن تسريبات المفاوض السابق من الكابينت غير مقبولة وتمثل جريمة جنائية.
التفاوض الإسرائيليكشف مسئول سابق بفريق التفاوض الإسرائيلي في حديثه للقناة الـ12، أن رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو لم يمنح الضوء الأخضر لبدء مفاوضات المرحلة الثانية من صفقة تبادل الأسرى مع حركة حماس في قطاع غزة، وهو ما وصفه بـ"المقلق".
وأوضح المسئول أن المماطلة في التوصل إلى اتفاق حول صفقة تبادل المختطفين قد أسفرت عن خسائر كبيرة في حياة المحتجزين.
وأضاف : "التأخير في هذه المفاوضات يعني أن بعض الأسرى لا يزالون في أيدي الفصائل، وهو ما يشكل تهديدًا مباشرًا لحياتهم".