مقتل امرأة بهجوم روسي خارج خاركيف
تاريخ النشر: 18th, January 2024 GMT
قال حاكم إقليمي والجيش الأوكراني، الأربعاء، إن صواريخ روسية أصابت بلدة خارج مدينة خاركيف، ثاني أكبر المدن الأوكرانية، مما أدى إلى مقتل امرأة وإلحاق أضرار بمؤسسة تعليمية.
وذكر، أوليه سينيهوبوف، حاكم منطقة خاركيف، عبر تطبيق تيليغرام، أن بلدة تشوهويف جنوب شرقي خاركيف تعرضت لضربتين.
وقُتلت موظفة في إحدى محطات التدفئة والكهرباء وأصيب شخص آخر.
وقالت قناة أخرى على تطبيق تيليغرام يشرف عليها قائد حامية خاركيف العسكرية إن الهجوم تم باستخدام صواريخ إس-300.
كان صاروخان روسيان قد أصابا منطقة سكنية في خاركيف، الثلاثاء، ما أدى إلى إصابة 17 شخصا.
وتشهد المدينة هجمات روسية متكررة لكنها لم تسقط في أيدي الروس خلال الغزو المستمر منذ 22 شهرا.
وتابع سينيهوبوف أن امرأة لقيت حتفها جراء قصف على قرية بالقرب من كوبينساك، التي كانت موقعا لمعارك شرق منطقة خاركيف استمرت لأشهر، وأصيب طفلان.
وأفادت السلطات في منطقة خيرسون الجنوبية بأن رجلا توفي في سيارته في قصف شبه مستمر لخيرسون، أكبر مدينة في المنطقة.
وقالت وزارة الدفاع الروسية إن قواتها نفذت ضربة دقيقة في اليوم السابق على مبنى كان به "مقاتلون أجانب" معظمهم فرنسيون في مدينة خاركيف. وأضافت أن أكثر من 60 شخصا قتلوا.
ولم تقدم الوزارة الروسية أي دليل.
ولم تتمكن رويترز من التحقق من التقارير الواردة من ساحة المعركة من أي من الجانبين.
المصدر: الحرة
إقرأ أيضاً:
أنصار الرئيس الكوري المعزول يقتحمون مقر المحكمة بعد قرار تمديد توقيفه
مدّدت محكمة كورية جنوبية الأحد، توقيف رئيس البلاد المعزول يون سوك يول، على خلفية محاولته فرض الأحكام العرفية، في قرار أثار حفيظة مناصرين له سرعان ما اقتحموا مقر المحكمة.
وعلّلت محكمة سول، حيث مثل الرئيس المعزول، القرار بـ"تخوّف" من أن يعمد الأخير إلى "إتلاف أدلة" في تحقيق يطاله.
أخبار متعلقة مقتل 70 شخصا على الأقل جراء انفجار شاحنة نقل وقود في نيجيرياأكثر من 102 ألف حالة وفاة سنويًا بسبب تلوث الهواء في بنجلاديش .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } أنصار يون يتجمعون خارج محكمة منطقة سيول- أ ف ب أنصار يون يتجمعون خارج محكمة منطقة سيول- أ ف ب var owl = $(".owl-articleMedia"); owl.owlCarousel({ nav: true, dots: false, dotClass: 'owl-page', dotsClass: 'owl-pagination', loop: true, rtl: true, autoplay: false, autoplayHoverPause: true, autoplayTimeout: 5000, navText: ["", ""], thumbs: true, thumbsPrerendered: true, responsive: { 990: { items: 1 }, 768: { items: 1 }, 0: { items: 1 } } });أخطر أزمة سياسيةويواجه يون، المحتجز منذ يوم الأربعاء الماضي في عملية واسعة النطاق قامت بها سلطات إنفاذ القانون في مقر إقامته، اتهامات محتملة بالتمرد مرتبطة بإعلانه الأحكام العرفية في 3 ديسمبر، الأمر الذي أدى إلى اندلاع أخطر أزمة سياسية تواجهها البلاد منذ تحولها إلى الديمقراطية في أواخر ثمانينات القرن الماضي.
وذكر محامي يون أن الرئيس كان من المقرر أن يدفع بأن المرسوم يمثل ممارسة شرعية لصلاحياته وأن الاتهامات ضده بالتمرد لن يكون لها أي سند أمام محكمة جنائية أو المحكمة الدستورية، التي تراجع ما إذا كان سيتم عزله من المنصب أم إعادة إلى منصبه .