الفن و المشاهير، دولي بارتون لن تعتزل أبداً وتتمنى أن تموت بهذه الطريقة،صرحت نجمة موسيقى الكانتري الاميركية دولي بارتون البالغة من العمر 77 عاماً انها لا .،عبر صحافة لبنان، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر دولي بارتون لن تعتزل أبداً وتتمنى أن تموت بهذه الطريقة، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

دولي بارتون لن تعتزل أبداً وتتمنى أن تموت بهذه الطريقة

صرحت نجمة موسيقى الكانتري الاميركية دولي بارتون البالغة من العمر 77 عاماً انها لا تخطط لاعتزال الغناء في اي وقت قريب.

قالت النجمة خلال حلولها ضيفة في احد البرامج الاذاعية : " آمل أن أسقط ميتة في منتصف أغنية على خشبة المسرح يومًا ما." "هكذا آمل أن أذهب. بالطبع ، ليس لدينا الكثير من الخيارات في ذلك ".وأضافت بارتون - التي تزوجت من كارل توماس دين منذ 57 عاماً، أنها ستستمر في الأداء طالما يسمح جسدها بذلك. "طالما انا قادرة على العمل ، طالما أن صحتي جيدة وزوجي في حالة جيدة. أعني ، الطريقة الوحيدة التي يمكنني من خلالها أن أبطئ أو أتوقف ستكون لهذه الاسباب الصحية".

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

يوسف القعيد: لا لورش الكتابة لأن الموهبة لا تدرس أبدا

قال يوسف القعيد، الكاتب الروائي الكبير، إنه لا يصح أن نقول إن مستوى كتاب الجيل الحالي أقل من مستوى الكتاب في الأجيال السابقة، لأن هم شباب ولديهم قدرة حقيقة على ترك المجهول وهز السرد القصصي القديمة، وهناك أسماء كثيرة رائعة، مثل أحمد مراد، أمينة زيدان، وريم البسيوني، كما أعتبر ريم البسيوني طفرة كبيرة في كتابة الراوية التاريخية.

وأضاف القعيد، خلال مقابلته، لـ «برنامج مصر جديدة»، مع الإعلامية إنجي أنور، المذاع على قناة etc،ان دور السيناريست في كتابة السيناريو السينمائي اهم من دور الاديب نفسه الذي كتب الراوية المنقول عنها العمل السينمائي، لان دور السيناريست في كتابة السيناريو السينمائي أهم من دور الأديب اللي كتب الرواية، كما لدينا من كتاب السيناريو كثيرًا لم ينسهم التاريخ مثل محفوظ عبدالرحمن، ممدوح الليثي، وغيرهم الكثير.

وأوضح القعيد،أنا ضد "ورش الكتابة" لأن الكتابة موهبة وجهد ذاتي من الكاتب، والموهبة لا تُدرس أبدًا، فهي شيء رباني، كما كلمة مدلول كلمة ورشة هو اقرب للصنعة وليست الموهبة.

الجدير بالذكر أن الكاتب والروائى يوسف القعيد ولد بمحافظة البحيرة في أبريل عام 1944، وتخرج في معهد المعلمين، ثم التحق بالقوات المسلحة عام 1965، شارك فى حرب الاستنزاف التى بدأت فى عام 1969 وحرب أكتوبر 1973 وظل بالقوات المسلحة حتى عام 1974، عمل بمجال الصحافة محررًا أدبيًا بمجلة المصور التابعة لدار الهلال، وتدرج في المناصب حتى شغل منصب نائب رئيس تحرير المجلة في عام 2000، كما كان مقررا للجنة القصة بالمجلس الأعلى للثقافة بدءاً من نوفمبر 2017، كما أنه يعتبر من رواد الرواية في مرحلة ما بعد نجيب محفوظ الذي ربطته به علاقة متينة، له العديد من المؤلفات التى تنوعت ما بين الروايات والمجموعات القصصية والمقالات وادب الرحلات وحولت بعض أعماله إلى افلام سينمائية ومسلسلات تليفزيونية وإذاعية، وقد حصل على جائزة الدولة التقديرية في الآداب سنة 2008 وحازت روايته "الحرب في بر مصر" المرتبة الرابعة ضمن أفضل مائة رواية عربية وقد تم تكريمه فى مهرجان القلعة الدولى  للموسيقى والغناء 32 لإسهاماته الثقافية البارزة.

مقالات مشابهة

  • بعد تألقها في التمثيل.. هل تعتزل «سيلينا جوميز» الغناء؟
  • إماراتي يدعم التوطين في القطاع الخاص.. بهذه الطريقة
  • هل الروح تموت أم لا.. الإفتاء توضح
  • لو معندكش بطاقة تموين.. اصرف الخبز بهذه الطريقة
  • من أشد الكبائر.. دار الإفتاء تحذر من قراءة القرآن بهذه الطريقة
  • إنيرجي كابتل آند باور: بهذه الطريقة.. تسعى ليبيا لإنتاج مليوني برميل نفط يوميًا
  • بهذه الطريقة.. لاعب الإمارات يسجل هدفًا في مرمى قطر
  • نضال الشافعي يواصل الترويج لـ «نقطة سوده» بهذه الطريقة | صورة
  • يوسف القعيد: لا لورش الكتابة لأن الموهبة لا تدرس أبدا
  • «بدون مكياج».. سارة سلامة ترد على المتنمرين بهذه الطريقة