أمم أفريقيا.. ميدو يوجه رسالة خاصة للاعبي منتخب مصر قبل مواجهة غانا
تاريخ النشر: 18th, January 2024 GMT
وجه الإعلامي أحمد حسام ميدو رسالة خاصة للاعبي منتخب مصر قبل مواجهة غانا، الخميس في الجولة الثانية من بطولة كأس الأمم الأفريقية 2023، بكوت ديفوار.
وقال ميدو، في تصريحات عبر برنامجه "الريمونتادا" المذاع عبر فضائية المحور: لابد من العودة لطريقة اللعب 4 - 3 - 3 أمام غانا، وبدء المباراة بقوة وعدم الخوف من النتيجة".
وتابع: "الأجواء غدًا ستكون رائعة، المباراة ستقام مساءًا وأتوقع أن يكون الطقس لطيف عن المباراة الأولى أمام موزمبيق".
وأكمل: "يجب على اللاعبين عدم الاقتصاد في المجهود خلال تلك المباريات المصيرية من أجل تحقيق المكسب، ولابد من أن يقوم فيتوريا بإخبارهم بذلك".
واختتم ميدو تصريحاته قائلًا: "يجب على اللاعبين عدم القلق من حالة الجو والطقس، اللاعبين في المنتخبات الأخرى مثل غينيا والسنغال وكوت ديفوار والجزائر يقاتلون على الكرة لأخر دقيقة، ولابد أن نقدم كل ما لدينا في مباراة غانا ونحقق الفوز ونضمن التأهل للدور القادم".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: ميدو أمم افريقيا أخبار الرياضة بوابة الوفد غانا منتخب مصر
إقرأ أيضاً:
أكسيوس يكشف عن رسالة حاسمة الى إيران: مفاوضات أو عمل عسكري
19 مارس، 2025
بغداد/المسلة:
يبدو أن الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب يعيد تأجيج التوتر مع إيران من خلال مهلة زمنية واضحة، تضع طهران أمام خيارين لا ثالث لهما: إما اتفاق نووي جديد بشروط أميركية، أو ضربة عسكرية قد تستهدف المنشآت النووية الإيرانية.
بحسب تقرير لموقع “أكسيوس”، فإن ترامب بعث برسالة مباشرة إلى المرشد الإيراني علي خامنئي، تضمنت تهديدًا مبطنًا بعمل عسكري إذا لم يتم التوصل إلى اتفاق خلال شهرين. اللافت أن الرسالة جاءت بعد تصريحات متكررة من ترامب شدد فيها على ضرورة منع إيران من امتلاك سلاح نووي بأي ثمن.
الغموض يحيط ببداية العد التنازلي لهذه المهلة، فهل بدأت منذ إرسال الرسالة أم مع بداية أي مفاوضات محتملة؟ في كلتا الحالتين، فإن رفض إيران التفاوض قد يكون مؤشرًا على تصعيد وشيك، خاصة مع وجود إسرائيل كطرف داعم لأي تحرك أميركي عسكري ضد المنشآت النووية الإيرانية.
ترامب، الذي لطالما اتخذ موقفًا متشددًا من إيران، أظهر لهجة حادة في الرسالة، وفقًا للمصادر. التهديدات لم تكن مجرد كلام، بل كانت رسالة مباشرة مفادها أن الزمن ينفد، وأن البديل عن التفاوض قد يكون ضربة عسكرية تُنهي البرنامج النووي الإيراني بالقوة.
في المقابل، لم يصدر أي رد رسمي من طهران على هذه المهلة، لكن المؤشرات الحالية تفيد بأن إيران لن ترضخ بسهولة للضغوط الأميركية، خاصة في ظل الموقف الصيني والروسي الداعم لها، إلى جانب تعقيدات المشهد الإقليمي، من اليمن إلى العراق وسوريا، حيث تدور صراعات بالوكالة بين الطرفين.
السؤال: هل ستدخل طهران في مفاوضات مع ترامب وفقًا لشروطه، أم أنها ستراهن على تغيير في موازين القوى، إما إقليميًا أو عبر المشهد السياسي الأميركي نفسه؟.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post Author AdminSee author's posts