قطر أول المتأهلين إلى دور الـ 16 بكأس آسيا
تاريخ النشر: 18th, January 2024 GMT
حجز المنتخب القطري أولى البطاقات المؤهلة إلى دور الـ16من كأس آسيا في كرة القدم بفوزه على منتخب طاجيكستان 1-صفر في اللقاء الذي جمعهما على ملعب البيت، في الجولة الثانية من المجموعة الأولى، في حين انتهت المباراة الثانية في المجموعة بين الصين ولبنان بالتعادل السلبي.
وسجل أكرم عفيف هدف المباراة الوحيد في الدقيقة 17.
وضمنت قطر صدارة المجموعة بعدما رفعت رصيدها إلى 6 نقاط بعد فوزها على لبنان 3-صفر في المباراة الافتتاحية، في حين تملك الصين نقطتين وكل من لبنان وطاجيكستان نقطة واحدة.
وستكون المنافسة مفتوحة على البطاقة الثانية في الجولة الأخيرة عندما تلتقي قطر مع الصين الاثنين المقبل، في حين تواجه لبنان طاجيكستان، علماً أن الثالث أيضًا يملك فرصة ربما إذا حصل على نقاط كافية ذلك لأن نظام البطولة ينص على تأهل أفضل أربعة منتخبات حلّت في المركز الثالث، بالإضافة إلى صاحبي المركزين الأول والثاني.
وانتهت مباراة لبنان والصين بالتعادل السلبي على ملعب الثمامة في الدوحة.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: كأس آسيا المنتخب القطري
إقرأ أيضاً:
«الآسيوي» يحسم ملعب نهائي «الأبطال 2» الأسبوع المقبل
معتز الشامي (أبوظبي)
أجلت إدارة المسابقات بالاتحاد الآسيوي لكرة القدم، إلى الأسبوع المقبل، قرارها بشأن ملعب مباراة الشارقة وليون سيتي السنغافوري، في نهائي «دوري أبطال آسيا 2»، والمقررة 19 مايو المقبل.
وشهد ملعب النهائي لغطاً كبيراً، في ظل البيان الذي أصدره الشارقة، وطالب من خلاله بنقل المباراة من ملعب «جالان بيسار» لأن أرضيته من النجيل الصناعي، فضلاً عن أنه قليل المقاعد للجماهير، وأشارت مصادر بالاتحاد الآسيوي إلى أنه لم يتم تحديد ملعب النهائي، وقام فريق من إدارة المسابقات بالتفتيش على الملاعب المتاحة لاستضافة المباراة، وفي حال الاستقرار على ملعب يتضمن المواصفات المطلوبة، سواء من حيث السعة الجماهيرية، وضرورة وجود عشب طبيعي، أو اختيار دولة بديلة، على أن تكون من شرق القارة، حيث تفرض لائحة البطولة إقامة نهائي النسخة الحالية في الشرق وليس الغرب.
وكشفت المصادر لصحيفة «الاتحاد» في إدارة مسابقات الاتحاد الآسيوي، عن أن حسم ملعب النهائي يتم خلال الأسبوع المقبل، بعد الاطلاع على الخيارات المتاحة في سنغافورة.
وفيما يتعلق بمطلب الشارقة بالحصول على تذاكر تتخطى الـ 30% من النهائي، أكدت المصادر أن مبيعات تذاكر المباراة من حق «المستضيف»، ويحق للشارقة أن يطلب أي زيادة، إلا أن القرار يكون من جانب صاحب الملعب، الذي يملك 90% من التذاكر، بينما للشارقة 10% من سعة المقاعد.
وأوضحت المصادر أن الاتحاد الآسيوي يترك للمستضيف مبيعات التذاكر ولا يتدخل فيها، من باب مساعدة الأندية في زيادة المداخيل، والأمر نفسه بالنسبة لدوري أبطال آسيا النخبة، وهو ما يعني أن نسبة الشارقة، تفرضها اللوائح، ولكن لا مانع من الزيادة بموافقة صاحب الأرض.