في لفتة لاقت تفاعلاً كبيراً من الجمهور، أبهر المغني التركي الشهير مراد بوز متابعيه على إنستغرام بنشر صورة تظهر عضلات ظهره المتناسقة. بوز، الذي عُرف بغنائه المميز وكاريزمته الفريدة، وجد طريقة جديدة لجذب الأنظار حيث شارك متابعيه البالغ عددهم 11.4 مليون على حسابه الشخصي، صورة تحت عنوان “تأمل صباحي”.

المنشور الذي تضمن هذه الصورة المثيرة للإعجاب، استقطب تفاعلاً واسعاً وتعليقات إيجابية من الجمهور، خاصةً من المعجبات اللواتي أشدن بجمال وقوة بنيته الجسدية.

من بين التعليقات التي تلقاها بحسب متابعة تركيا الان: “مراد بوز، مثال حي للعبارة الشهيرة ‘عندما ينحت الفن الجمال’، حقاً الله خلق تحفة فنية”، و”عضلات تنافس الأساطير، هل هي حقيقية أم خدعة بصرية؟”.

يأتي هذا المنشور ليؤكد مجددًا على الجاذبية الفريدة التي يتمتع بها بوز ليس فقط كمغني بل كأيقونة في عالم الجمال واللياقة. ويستمر بوز في إثبات قدرته على التوازن بين حياته المهنية الناجحة وحياته الشخصية التي تثير فضول الجماهير.

المصدر: تركيا الآن

كلمات دلالية: مراد بوز مشاهير تركيا

إقرأ أيضاً:

هبة أمين تكتب: «وين صرنا؟» فيلم يخطف القلب غابت عنه الرؤية الإخراجية

«وين صرنا؟» واحد من الأفلام المنافسة ضمن مسابقة «آفاق عربية» بمهرجان القاهرة السينمائى، وهذا الفيلم بالتحديد كان محاطاً بالمتابعة والاهتمام لأكثر من سبب، من بينها أنه عن الحبيبة «فلسطين» ورصد للمعاناة التى يعيشها أشقاؤنا فى قلب غزة.

والسبب الآخر أنه أول تجربة فى عالم الإخراج والإنتاج للفنانة التونسية درة، التى قررت الانتقال من ممثلة «تعيش الدور» أمام الكاميرات، إلى مخرجة تعطى «أوردرات» وتوجه الآخرين وهى تقف خلف الكاميرات.

«وين صرنا؟» هو فيلم وثائقى يدور أمامك على الشاشة فى 79 دقيقة، من المفترض أن تعيش خلالها مع أسرة منكوبة جاءت من غزة إلى مصر بحثاً عن الأمان المفقود، وكما جاء على لسان إحداهن بالفيلم أنها أخذت وقتاً لتتعود على أصوات الطائرات فى سماء القاهرة وأنها تحمل مسافرين بشكل طبيعى ولم تأتِ خصيصاً للقصف والدمار!

مراحل عمرية مختلفة للأسرة الفلسطينية التى تعيش فى شقة واحدة على أرض الكنانة، حكايات كثيرة على الألسنة عن الألم والغضب والحزن على وطن أصبح تحت الركام ونزوحهم إلى مختلف البلدان للدرجة التى جعلتهم يحسدون الشهداء لأنهم لا يعيشون كل هذا الوجع على فراق الأحبة وضياع الأماكن ودفن الذكريات.

كل ما يخص «فلسطين» يخطف القلب، تلقائياً تتعاطف مع القضية وتبكى مع ما يحدث للأشقاء فى غزة، ومن ثم الرهان على الموضوع فى حد ذاته يضمن الوصول إلى المتفرج بدون عناء، ولكن فى الوقت نفسه لا يضمن النجاح لصانع العمل الفنى إذا لم تكن هناك رؤية لتقديم ما يريده.

«وين صرنا؟» حكى أبطاله من الكبار إلى الصغار بإسهاب شديد ما اقترفته أيادى الاحتلال الآثمة فى حق الأبرياء، استمرار فى الحديث دون توقف، وتكرار الكلمات والمواقف، الأمر الذى تشعر معه أن المخرج غائب لم يحضر التصوير!

«درة» فى تجربتها الأولى بعالم الإخراج «لعبت على المضمون» واختارت «القضية» التى ننحاز إليها ونؤمن بها، ومن ثم انتزاع التصفيق هنا أمر سهل لدعم الأبطال ومناصرتهم فى محنتهم، لكن على المستوى الفنى لم يتولد شعور بأى لمسات جمالية ولكن مجرد «كادرات صماء» إلا ما رحم ربى.

الحكم على «درة» المخرجة مع هذا الفيلم ليس مطلوباً الآن، ومحاولات وصم تجربتها بالفشل ليست منصفة، من حقها أن تخوض تجربة أخرى وتتعلم من أخطاء التجربة الأولى حتى تتكون شخصيتها القيادية خلف الكاميرا، ومن يدرى قد تكون يوماً ما فى عالم الإخراج صاحبة بصمة لا يُشبهها أحد.

مقالات مشابهة

  • البحوث الإسلامية: دليل الفطرة راسخ في نفوس البَشَر ولا يحتاج إلى استدلال آخر
  • أمين البحوث الإسلامية: دليل الفطرة راسخ في النفوس ولا يحتاج استدلالا آخر
  • عريس يُحصّن عروسته لحمايتها من عيون الحاضرين .. فيديو
  • مراد يشرف على تنصيب والي أدرار الجديد
  • بدأت بتهنئة وانتهت باعتذار.. كواليس أزمة لاعب الأهلي المصري بسبب منشور إنستغرام
  • هبة أمين تكتب: «وين صرنا؟» فيلم يخطف القلب غابت عنه الرؤية الإخراجية
  • رونالدو يخطف عرش راموس
  • هيا كرزون تعلن خطوبتها عبر "إنستغرام"
  • فيديو.. خطوبة شيرين بيوتي وأسامة مروة تحصد 123 مليون مشاهدة خلال ساعات
  • طفل مصري يثير تفاعلا أثناء مقابلة شاب فلسطيني.. ماذا عرض عليه؟ (شاهد)