متابعة بتجــرد: أثارت عارضة الأزياء الشهيرة إيرينا شايك ونجم الـ NFL المتقاعد توم برادي الشائعات مجدداً بعد لقاء رومانسي جمعهما في مطعم Brasserie Fouquet’s New York في قلب مدينة نيويورك.

واستمر اللقاء لأكثر من ساعتين وبدا مثيراً، إذ كان الثنائي يتبادلان الحديث العميق وسط أجواء رومانسية.

وظهر النجم الرياضي في اللقاء الذي استمر لمدة ساعتين بإطلالة بسيطة عملية، فيما تألقت إيرينا بفستان أسود أنيق، وذكر موقع TMZ أن توم تولي سدد الفاتورة التي شملت وجبة برغر بقيمة 30 دولاراً.

يأتي هذا اللقاء بعد أسابيع من تواجدهما سوياً في ميامي، وبعد شهر من رصد إيرينا وهي تدخل منزل توم في نيويورك، مما أثار الشائعات حول عودة العلاقة بينهما.

وكانت عارضة الأزياء في إحدى المقابلات لها في نوفمبر من عام 2023 قد رفضت التعليق على الشائعات التي تتعلق بعلاقتها مع توم، مؤكدة على حقها في الاحتفاظ بحياتها الشخصية بعيداً عن الضوء.

وكانت عدسات الباباراتزي قد رصدت الثنائي سوياً في يوليو من العام المنصرم، في سيارة رولز رويس سوياً بعد أن أمضت الوقت قبل ذلك في منزله في لوس أنجلوس أيضاً، ومن ثم تزايدت الشائعات أكثر بعد حضورهما حفل زفاف جو نحماد في سردينيا، إيطاليا.

على الرغم من الشائعات، أكد مصدر لـ DailyMail في أكتوبر 2023 أن العلاقة بينهما لم تتطور بسبب انشغال توم بأعماله وكونه أباً مهتماً لابنه، مضيفاً أنه “إذا كان لديه المزيد من الوقت للحب، فإنه سيكون متفرغاً له وربما تطورت علاقته بإيرينا”.

وكانت إيرينا شايك قد ارتبطت سابقاً بالنجم برادلي كوبر في ربيع 2015، وذلك بعد أن انفصلت هي عن لاعب كرة القدم الشهير البرتغالي كريستيانو رونالدو، وعلى هذا الأساس بقيت علاقتها ببرادلي سرية لفترة، قبل أن تحمل وتنجب ابنتهما ليا.

ولكن في يوليو من عام 2019 وبعد 4 أعوام من الحب انفصل الثنائي بشكل ودي وهما يحافظان على علاقة صداقة حتى اليوم.

main 2024-01-17 Bitajarod

المصدر: بتجرد

إقرأ أيضاً:

كيفية مواجهة الشائعات الإلكترونية في ظل العصر الرقمي

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

أصبح العالم اليوم أكثر ترابطًا بفضل وسائل التكنولوجيا الحديثة، وخاصة وسائل التواصل الاجتماعي، التي سهلت تبادل المعلومات وسرّعت من انتشارها. ولكن ومع هذه السرعة ظهرت تحديات جديدة أبرزها انتشار الشائعات الإلكترونية، التي قد تكون مضللة، مضرة، أو حتى خطيرة في بعض الأحيان. لذلك أصبحت مواجهة الشائعات مسؤولية فردية ومجتمعية لحماية الأمن المعلوماتي والسلام الاجتماعي. فالشائعات الإلكترونية هي معلومة غير دقيقة أو ملفقة، يتم تداولها عبر الإنترنت، غالبًا دون التأكد من مصدرها أو صحتها. وقد تنتشر لأسباب متعددة منها السعي وراء الشهرة، أو إثارة البلبلة، أو لأغراض سياسية أو اقتصادية.

وللشائعات الإلكترونية العديد من الأثار السلبية بداية من إثارة القلق والخوف بين المواطنين، ايضا تشويه السمعة الشخصية أو المؤسساتية، كذلك إرباك الرأي العام وتعطيل اتخاذ القرارات السليمة، بالاضافة إلى التأثير السلبي على الاقتصاد أو الأمن القومي.

ولكن يوجد بعض الأساليب البسيطة لمواجهة الشائعات الإلكترونية، منها التحقق من المصدر فلا ينبغي تصديق أي خبر يتم تداوله دون التأكد من مصدره، ويجب الاعتماد على المصادر الرسمية مثل الوزارات، الجهات الحكومية، والمؤسسات المعروفة، ايضا التفكير النقدي وعدم التسرع في النشر فمن الضروري التوقف لحظة قبل مشاركة أي محتوى والتفكير هل هذه المعلومة منطقية؟ هل مصدرها موثوق؟ ما الهدف من نشرها؟، كذلك الإبلاغ عن المحتوى المضلل فمعظم مواقع التواصل الاجتماعي تتيح خاصية الإبلاغ (Report) عن الأخبار الكاذبة أو الضارة، ويمكن إبلاغ الجهات المختصة، مثل وحدة مكافحة الجرائم الإلكترونية، من جهة اخرى نشر التوعية الرقمية من خلال المدارس والجامعات ووسائل الإعلام، حيث يجب تعليم الأفراد، خاصة الناشئة والمراهقين، كيفية التعامل مع المعلومات الرقمية، بالاضافة إلى متابعة المنصات الرسمية مثل صفحة وزارة الداخلية أو الصحة أو الهيئات الحكومية على منصاتهم الرسمية، للحصول على الأخبار الموثوقة فور صدورها، واستخدام التكنولوجيا لمكافحة الشائعات فبعض الجهات بدأت استخدام الذكاء الاصطناعي لرصد الشائعات وتتبع مصادرها وتحليل انتشارها. كذلك يوجد دور هام للاسرة والمدرسة في التوعية.فالأسرة يجب أن تغرس في الأبناء روح البحث والتأكد، وألا يصدقوا كل ما يُنشر، والمدرسة عليها إدخال مواد تعليمية أو ورش توعية عن “التربية الإعلامية” و”أمن المعلومات”. فمواجهة الشائعات الإلكترونية لا تتطلب فقط قوانين صارمة، بل تحتاج إلى وعي جمعي وثقافة رقمية مسؤولة. فكل فرد يحمل هاتفًا متصلًا بالإنترنت أصبح صانعًا ومتلقيًا للمعلومة، لذا فإن عليه أن يتحلى بالوعي، ويكون جزءًا من الحل لا من المشكلة. ولن نحمي مجتمعاتنا من خطر الشائعات إلا بالتربية الإعلامية، والثقة في المؤسسات الرسمية، والتدقيق في كل ما يُتداول.

 

مقالات مشابهة

  • 1600 جهة عارضة في معرض الشرق الأوسط للطاقة
  • فرنسا والجزائر تسعيان لطي صفحة التوتر واستئناف التعاون الثنائي
  • صنعاء ..لقاء يناقش تعزيز الحماية والصمود المجتمعي
  • لقاء بصنعاء يناقش تعزيز الحماية والصمود المجتمعي
  • سفير مصر بباريس: زيارة ماكرون للقاهرة تعزز التنسيق الثنائي المُستمر
  • كيفية مواجهة الشائعات الإلكترونية في ظل العصر الرقمي
  • تمكين الشباب الإفريقي.. تطوير التعاون الثنائي مع إثيوبيا بمختلف المجالات 
  • فيديو من الأشرفيّة... شاهدوا ما حدث مع إحدى السيّدات أثناء سيرها في الشارع
  • خلال لقائها ببري... شاهدوا ما أخفته مورغان أورتاغوس (فيديو)
  • لقاء مفاجئ جمع باسيل وطوني فرنجية... تنسيق انتخابي