شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن خبير اقتصادي يستبعد استقالة نواب الحاكم . مصرف لبنان سيستمر بالعمل، وأكد غبريل أن النص القانوني واضح جدًا في قانون النقد والتسليف الذي يقول إن نائب الحاكم هو الذي يستلم سدة الحاكمية مع الصلاحيات الكاملة، ويستمر .،بحسب ما نشر سبوتنيك، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات خبير اقتصادي يستبعد استقالة نواب الحاكم.

.. "مصرف لبنان سيستمر بالعمل"، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

خبير اقتصادي يستبعد استقالة نواب الحاكم... "مصرف...
وأكد غبريل أن النص القانوني واضح جدًا في قانون النقد والتسليف الذي يقول إن نائب الحاكم هو الذي يستلم سدة الحاكمية مع الصلاحيات الكاملة، ويستمر العمل في مصرف لبنان، والقرارات تتخذ في المجلس المركزي.وقال غبريل في تصريحات لـ"سبوتنيك": "انتهاء ولاية حاكم مصرف لبنان ضمن المهلة الزمنية شيء يجب أن يكون طبيعيًا لأن القانون ينص على ذلك، وينص على أنه في غياب الحاكم يستلم النائب الأول حاكمية مصرف لبنان مع كامل الصلاحيات، وبالتالي اليوم نحن في وضع غير سليم في ظل غياب رئيس للجمهورية منذ أكثر من 8 أشهر والحكومة الحالية في حالة تصريف أعمال منذ 14 شهرا، وبالتالي ليس هناك استطاعة لتعيين حاكم أصيل".وأوضح غبريل أن "التداعيات والبلبلة الحاصلة حول احتمال استقالة النواب الأربعة أشياء يستغلها البعض لخلق هذه البلبلات، لأن نواب الحاكم الأربعة لم يتحدثوا عن استقالة ولكن هناك سيناريوهات تتداول مثل أن يقدم نواب الحاكم استقالتهم ووزير المالية يكلفهم بتصريف الأعمال بنطاق ضيق، أو حتى بهذا الأمر يؤدي إلى استمرار الحاكم بتصريف الأعمال".وأشار غبريل إلى أنها "كلها سيناريوهات بعيدة عن الواقع، وأعول على مهنية نواب الحاكم الذين تم تعيينهم في خضم الأزمة، وأعول على خبرتهم وضميرهم المهني وعلى قدرتهم لتحمل المسؤولية ليكمل المجلس المركزي باتخاذ القرارات بغياب الحاكم".ولفت إلى أن "المجلس المركزي هو الجهة التي تأخذ القرارات داخل مصرف لبنان وهو مؤلف من حاكم البنك المركزي و4 نواب للحاكم، ومدير عام وزارة الاقتصاد ومدير عام وزارة المالية وممثل الحكومة لدى مصرف لبنان، وممثلة الحكومة لدى المصرف المركزي استقالت منذ سنتين، وبكل الأحوال المصرف المركزي هو الذي يأخذ القرارات".وتابع: "اليوم مصرف لبنان لن يغير المنحى العام لقراراته ومن الممكن أن يعدل ولا يمكن أن نستبق ما الذي من الممكن أن يقوم به المجلس المركزي، من الممكن أن يعدل بعض التعاميم والإجراءات وهو أمر ممكن، أما أن يغير السياسة النقدية بشكل جذري بهذا الوضع فلا أعتقد ذلك".وأضاف غبريل: "الاتفاق مع صندوق النقد يقول إن أولوية السياسة النقدية مستقبلًا ضبط التضخم بالإضافة إلى منع الحكومة من الإستدانة من مصرف لبنان، وبالتالي ضبط التضخم بحاجة إلى أدوات وهذه الأداة لدى مصرف لبنان هي الفائدة، واليوم هذه الأداة غير متوفرة لدى المصرف لأنه لا يوجد تدفقات سيولة ودائع إلى القطاع المصرفي وبالتالي لا يمكن استعمال هذه الأداة".وأكد غبريل أن "مصرف لبنان سيستمر بالعمل، ومن الضروري أن يستمر كمؤسسة عامة وحيوية وأساسية بالعمل واتخاذ القرارات، ولكن من ضمن المنحى الموجود لغاية إعادة تفعيل المؤسسات الدستورية وتعيين حاكم أصيل وبدء تطبيق البرنامج الإصلاحي".واعتبر غبريل أن "هناك آلية اليوم تضخ دولارات في الاقتصاد وهي منصة صيرفة، على الرغم من الملاحظات والاعتراضات عليها لكن لا يمكن إلغاء هذه المنصة لأنها تخدم 300 ألف عائلة ممن يعملون في القطاع العام، وتخدم مئات آلاف اللبنانيين وتساعد على دعم قدرتهم الشرائية في مواجهة التضخم".وأشار إلى أن "مصرف لبنان استطاع من خلال تدخله في منصة صيرفة أن يلجم التدهور الذي وقع أول السنة مع وصول الدولار إلى 145 ألف ليرة لبنانية وأن يحافظ على مستواه الحالي".

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس المجلس المرکزی

إقرأ أيضاً:

خبير اقتصادي: المجمعات الصناعية كلمة السر في تحقيق نهضة شاملة

قال الدكتور محمود عنبر أستاذ الاقتصاد، إنّ سعي الدولة المصري في إقامة مجمعات صناعية جديدة في مختلف محافظات مصر يسهم في تحقيق نهضة شاملة، موضحا أنّها تمثل الآن كلمة السر للتعامل مع كافة المشكلات الاقتصادية التي انعكست من التداعيات الاقتصادية على المستوى العالمي.

توطين الصناعة وزيادة الاستثمار يحقق النهضة

وأضاف «عنبر» خلال مداخلة هاتفية ببرنامج «هذا الصباح» المذاع على قناة «إكسترا نيوز»، أنّ توطين الصناعة وزيادة معدل الاستثمار يحقق نهضة في  الاقتصاد المصري  مشيرًا إلى أنه عند الحديث عن مشكلة البطالة فإن كلمة السر تتمثل في زيادة التشغيل والإنتاج؛ لاستيعاب كميات أكبر من العمالة.

زيادة المعروض من السلع المحلية يقلل الأسعار

وتابع: «زيادة التشغيل والإنتاج وزيادة المعروض من السلع المحلية يسهم في تحقيق استقرار الأسعار، مما يسهم في انخفاض الأسعار، كما أن زيادة الإنتاج على المستوى المحلي وسلع بديلة للواردات يسهم في تخفيض فاتورة الواردات، بالتالي يتحقق قدر أكبر من التوازن في الميزان التجاري».

مقالات مشابهة

  • خبير اقتصادي: الصناعات الكيماوية تمثل 21% من إجمالي الصادرات المصرية
  • خبير اقتصادي: الدولة تسعى إلى زيادة الأيدي العاملة في مجال الصناعة
  • خبير اقتصادي: المجمعات الصناعية كلمة السر في تحقيق نهضة شاملة
  • خبير اقتصادي: التشريعات شهدت تطورا ملحوظا ساعد على توطين الصناعة
  • خبير اقتصادي: التشريعات شهدت تطورًا ملحوظًا ساعد على توطين الصناعة
  • خبير اقتصادي: التشريعات الحديثة تعزز الاستثمار وتدعم المشروعات الصغيرة
  • خبير اقتصادي: سعر الفائدة المرتفع يحمي ودائع المصريين بالبنوك من التآكل (فيديو)
  • خبير اقتصادي: تعليق الحكومة الفيدرالية لضريبة المبيعات يعزز الاقتصاد الكندي في 2025
  • خبير اقتصادي: الحرب الروسية أسهمت في ارتفاع نسب التضخم والأسعار عالميا
  • خبير اقتصادي: الأسعار سترتفع إذا توقفت عمليات بيع العملات الأجنبية