بكلمات مؤثرة.. باريس هيلتون تحتفل بعيد ميلاد ابنها الأول
تاريخ النشر: 18th, January 2024 GMT
متابعة بتجــرد: في لحظة تعتبرها “حلماً يتحقق”، احتفلت النجمة العالمية باريس هيلتون بيوم ميلاد ابنها الصغير الأول؛ أي الذكرى السنوية الأولى لرحلته الرائعة في عالم الحياة بحسب تعبيرها.
وفي منشور مؤثر على إنستغرام، قدَّمت النجمة الاجتماعية البالغة من العمر 42 عاماً لمحة جميلة ومليئة بالمشاعر حول السنة الأولى من حياة ابنها.
بدأت هيلتون منشورها بعبارات مليئة بالمشاعر، تعبر عن السعادة والحب تجاه ابنها الذي أضاء حياتها، ممتنة للحظات الجميلة التي قضتها معه في السنة الأولى من حياته.
كما تحدثت هيلتون بإعجاب عن تجربتها بوصفها أماً، معبرة عن امتنانها اللانهائي لكونها خاضت هذه التجربة؛ فبالنسبة لها كل يوم مع ابنها هو هدية لا تُقدر بثمن، وتجعلها تشعر بامتنان دائم، وسعادة كبيرة بأنها أم.
وشاركت النجمة تفاصيل من اللحظات الخاصة بينها وبين ابنها خلال رحلتهما معاً في عامه الأول.
وفي منشورها، نشرت باريس عدة صور جميلة لابنها في لحظات وأوقات مختلفة، مبيِّنة تطور ابنها خلال الأشهر القليلة الماضية، من اللحظات الأولى في الطائرة الخاصة إلى جلسات اللعب والضحك في المنزل وأوقات الاحتفال واللعب في غرفته، وحتى وجوده معها في الأستديو في أثناء العمل على مشروعها الموسيقي.
وأرفقت النجمة الصور بتعليق كتبت فيه: “منذ عام واحد، دخل ملاك صغير جميل حياتنا، وجلب معه الكثير من الحب والسعادة، يا صغيري الغالي، أنت أكثر من حلم يتحقق، أنت تجعل حياتي كاملة، كل يوم معك هو هدية لا تُقدر بثمن، وأنا ممتنة بلا نهاية لأكون أمك”.
وتابعت: “احتفالاً بذكرى ميلادك الأول؛ أتمنى لك حياة مليئة بالضحك والحب والمغامرات الرائعة مع عائلتنا، يوم ميلاد أول سعيد”.
على الرغم من جمال المنشور، ما لفت انتباه الجمهور عدم ظهور زوجها كارتر ريوم أو ابنتها الثانية لندن مارلين في المنشور؛ ما أثار تساؤلات حول حياة حياتها الشخصية الراهنة.
تظهر باريس هيلتون في منشورها أنها تعيش رحلة الأمومة بفرح وتأمل وبكامل تفاصيلها، كما أنها في الوقت عينه تستمر في التألق في عالم الفن والترفيه، والصور تعكس قصة حب وسعادة في عام مثمر من حياة هذه الأم المميزة.
View this post on InstagramA post shared by Paris Hilton (@parishilton)
main 2024-01-17 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
الكنيسة تحتفل بعيد رؤساء الملائكة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تحتفل الكنائس حول العالم اليوم 29 سبتمبر بعيد رؤساء الملائكة، وهو يوم مخصص لتكريم كل من القديسين ميخائيل وجبرائيل و رفائيل و يعتبر هذا العيد من المناسبات المهمة في التقويم ، حيث يمثل فرصة للتأمل في دور هؤلاء الملائكة في الحياة الروحية للمؤمنين.
يعد القديس ميخائيل أحد أكثر الشخصيات الملائكية حضوراً في الكتابات الدينية، فهو معروف بقائد جيوش السماء الذي يحمي البشرية من قوى الشر ويظهر في لحظات حاسمة في الكتب المقدسة. من ناحية أخرى، يشتهر"القديس جبرائيل “ بكونه الملاك الذي بشّر السيدة مريم العذراء بولادة السيد المسيح، وهو حامل الرسائل الإلهية. أما “القديس رفائيل"، فيرمز إلى الشفاء والحماية، خاصة للمسافرين والمرضى، كما يظهر في قصة طوبيا في العهد القديم.
يتزامن هذا الاحتفال مع تلاوة الصلوات الخاصة والقداسات في الكنائس حول العالم، حيث يتجمع المؤمنون لاستذكار حماية الملائكة ودورهم في الإرشاد والتوجيه. في هذا اليوم، تعزز الكنيسة إيمانها بمشاركة الملائكة في الحياة اليومية للمؤمنين، وأنهم أدوات الله في نقل مشيئته وحماية البشرية من المخاطر الروحية والجسدية.
وبحسب التقليد المسيحي، فإن الملائكة يتمتعون بدور رئيسي في التدبير الإلهي، حيث يتوسطون بين الله والإنسان، ما يجعل هذا العيد فرصة للتفكير في العلاقات الروحية والبحث عن الحماية والإرشاد في مواجهة التحديات.
"الاحتفالات في العالم"
يتم إحياء هذا العيد في العديد من الدول بطرق مختلفة، ففي بعض المناطق تكون هناك مسيرات وصلوات خاصة تستمر ليوم كامل بينما في أماكن أخرى، تتم إقامة قداسات كبيرة يحضرها آلاف المؤمنين في إيطاليا، حيث يتمتع القديس ميخائيل بمكانة خاصة، وتقام احتفالات كبيرة تشمل الصلوات الجماعية والأنشطة الدينية.
وفي فرنسا، يُعتبر القديس ميخائيل شفيع البلاد، ما يجعل هذا اليوم يحمل طابعاً وطنياً ودينياً مميزاً.
إيزيديو الشيخان.. من أغلبية حاكمة الى أقلية ضعيفة