هارون كمارا لاعبًا لنادي الاتفاق السعودي
تاريخ النشر: 18th, January 2024 GMT
أعلن نادي الاتفاق السعودي تعاقده رسميًا مع النجم هارون كمارا قادمًا من صفوف نادي الاتحاد ضمن خطة الفرسان لدعم صفوفهم خلال موسم الانتقالات الشتوية الجاري.
وكتب نادي الاتفاق في تغريدة عبر حسابه الرسمي على تويتر: " نجم جديد ينضم إلى فارس الدهناء ".
الاتفاق السعودي يعلن ضم عبدالرحمن العبود من الاتحاد هيندرسون يجتمع بستيفن جيرارد لتحديد مستقبله مع الاتفاق السعوديوفي نفس التوقيت أعلن الاتفاق أيضًا عن ضم عبد الرحمن العبود قادمًا من الاتحاد أيضًا وكتب في تغريدته عبر تويتر: " نورت ناديك.
يذكر أن عبد الرحمن العبود كان لاعبًا في صفوف نادي الاتفاق قبل أن ينتقل إلى نادي الاتحاد، إلا أن اللاعب لم يتأقلم مع الفريق وحدثت خلافات معه المدرب السابق نونو سانتو أثرت على مستواه قبل أن تقرر إدارة النمور إعارته للاتفاق من جديد.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: هارون كمارا الاتفاق الاتحاد الاتفاق السعودي الانتقالات الشتوية الاتفاق السعودی نادی الاتفاق
إقرأ أيضاً:
بوادر أزمة بين الاتحاد الأوروبي والنيجر
أعلن الاتحاد الأوروبي، السبت، استدعاء سفيره لدى النيجر للتشاور، بعد ما وصفه بالتشكيك في مساعداته الإنسانية هناك.
وأعرب متحدث باسم الاتحاد عن "رفضه العميق" لما وصفه بـ "التشكيك" في أساليب صرف المساعدات الإنسانية، التي يقدمها لضحايا الفيضانات الخطيرة التي ضربت البلاد.
وقال المتحدث "قرر الاتحاد الأوروبي استدعاء سفيره من نيامي للتشاور في بروكسل".
وكانت النيجر اتهمت، الجمعة، سفير الاتحاد الأوروبي بتوزيع 1,3 مليون يورو (1,35 مليون دولار) كمساعدات إنسانية لمنظمات غير حكومية في البلاد،، دون إبلاغ السلطات بذلك مسبقاً.
وقالت في بيان إن السفير "قام من جانب واحد" بإعادة توزيع هذه المساعدات على المنظمات غير الحكومية، "في تجاهل لمبادئ الشفافية والتعاون الجيد مع السلطات النيجرية المختصة".
وطالبت السلطات بإجراء "تدقيق" في الطريقة التي تمت بها إدارة الأموال.
من جانبه، أكد الاتحاد الأوروبي أنه "يريد مواصلة دعم السكان"، بحسب المتحدث باسمه.
وأضاف "المساعدات الإنسانية ضرورية، ويتم تقديمها بطريقة محايدة وغير متحيزة ومستقلة، وتنفذها وكالات الأمم المتحدة والمنظمات الدولية والمنظمات غير الحكومية، ولا ينبغي أن استخدام المساعدات الإنسانية لأغراض سياسية".
ومنذ توليه السلطة إثر انقلاب في يوليو (تموز) 2023، أدار المجلس العسكري الحاكم للنيجر ظهره لفرنسا، القوة الاستعمارية السابقة، وأصبحت العلاقات أكثر فتورا مع الاتحاد الأوروبي.
وسبق أن طردت السلطات في النيجر الجنود الفرنسيين، الذين كانوا يشاركون في القتال ضد الإرهابيين في المنطقة، إضافة إلى السفير الفرنسي.