3 فرق «سوات» من كولومبيا تشارك في تحدي الفرق التكتيكية بشرطة دبي
تاريخ النشر: 18th, January 2024 GMT
دبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلة «صندوق الفرجان» يرعى تنظيم رحلات ترفيهية للمتقاعدين في «نادي ذخر» 311 مؤذناً سجلوا في مسابقة «مؤذن الفريج» بدبيأعلنت دولة كولومبيا مشاركتها بثلاثة فرق «سوات» تكتيكية في تحدي الإمارات «تحدي الإمارات للفرق التكتيكية 2024» الذي سيعقد في الثالث من فبراير المُقبل في مدينة الروية بإمارة دبي.
وأكد الرائد ماريو أندريس دياز دوران، رئيس مجموعة العمليات الخاصة لمكافحة الإرهاب في الشرطة الوطنية الكولومبية، جاهزية الفرق الثلاثة للمشاركة في تحدي الإمارات للفرق التكتيكية، مشيراً إلى أن المشاركات السابقة في تحدي الإمارات للفرق التكتيكية ساهمت في ابتكار فرق «سوات» في كولومبيا لاستراتيجيات جديدة في مجال العمليات زادت من فعالية وكفاءة أداء الأفراد للمهام.
وقال الرائد ماريو دوران: «المشاركة في منافسات التحدي ستسمح لفرق الشرطة الوطنية الكولومبية بالحصول والاستفادة من الرؤى العالمية الخاصة بالاستراتيجيات التكتيكية العملياتية المُختلفة التي تستخدمها الدول المشاركة في التحدي، وبالتالي ضمان قيام الفرق التكتيكية لدينا بتوليد تقنيات جديدة مستقبلاً يتم تنفيذها في كولومبيا، لوضعها في مواجهة الجريمة، خاصة التعامل مع العناصر الإرهابية والكيانات التي صنفتها منظمة الإنتربول على أنها شديدة الخطورة، بما يساهم في ضمان التعايش والأمن والرخاء والازدهار، والمجتمعات السلمية».
وقال: «إن المشاركة ساهمت في تمكننا من التكيّف وابتكار استراتيجيات تكتيكية جديدة في مجال العمليات، بالإضافة إلى استخدام مواد ومعدات جديدة تعمل على تسهيل عمل فرقنا، ما زاد من فعاليتنا في تنفيذ المهام بشكل أكثر كفاءة وحرفية، وكذلك توزيع الفرق وديناميكيتها، ونعتقد أن المنافسة قد نمت لدينا بشكل كبير في تنفيذ السيناريوهات والتحديات».
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: كولومبيا شرطة دبي دبي تحدي الإمارات للفرق التكتيكية تحدی الإمارات فی تحدی
إقرأ أيضاً:
وزارة الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة تشارك في أسبوع أبوظبي للاستدامة 2025
تشارك وزارة الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة في فعاليات أسبوع أبوظبي للاستدامة 2025 الذي يعقد تحت شعار “تكامل القطاعات لمستقبل مستدام”، حيث تركز الوزارة على ترويج مبادرة “اصنع في الإمارات”، ودورها الرئيسي في دعم جهود الاستدامة في القطاع الصناعي، ودعوة الشركات للنسخة الرابعة من “منتدى اصنع في الإمارات”، المقرر انعقادها في 19-22 مايو المقبل في مركز أدنيك أبوظبي، والتي تعد النسخة الأكبر والأوسع نطاقاً.
وتتماشى هذه المشاركة مع مستهدفات الإستراتيجية الوطنية للصناعة والتكنولوجيا المتقدمة – مشروع 300 مليار -، وكذلك البرامج والخطط والمبادرات التي تتبناها الوزارة لدعم وتعزيز النمو والتنافسية والاستدامة الصناعية، ومن أبرزها مبادرة “اصنع في الإمارات”، وبرنامج المحتوى الوطني، وبرنامج التحول التكنولوجي، ومؤشر التحول التكنولوجي الصناعي، بما يدعم مرونة واستدامة سلاسل الإمداد، وتحقيق الاكتفاء الذاتي محلياً خاصة من الصناعات الحيوية وذات الأولوية.
وتعرض فرق العمل في الوزارة خلال المشاركة، الممكنات والفرص التي تقدمها مبادرة “اصنع في الإمارات”، لتهيئة بيئة الأعمال المناسبة والجاذبة للمستثمرين المحليين والدوليين في القطاع الصناعي، وتعزيز دور التكنولوجيا المتقدمة في تطوير الصناعات، وحماية البيئة، وتعزيز الابتكار، ومنظومة البنية التحتية للجودة من مواصفات ومقاييس ولوائح فنية داعمة للاستدامة وترشيد استهلاك الطاقة في القطاع الصناعي.
وتركز الوزارة على تعزيز دور القطاع الصناعي، وتمكين الشركات الصناعية من الممكنات التمويلية التنافسية، وتبني حلول وتطبيقات الثورة الصناعية الرابعة، لتعزيز الإنتاجية وكفاءة استهلاك الطاقة وتحسين الأداء التشغيلي والاستدامة في الشركات الصناعية، ويدعم القدرات التنافسية لهذه الشركات على المستوى الإقليمي والدولي، ودعوة الشركات للمشاركة في النسخة الرابعة من “منتدى اصنع في الإمارات”، المقرر انعقاده في الفترة من 19 إلى 22 مايو المقبل في مركز أدنيك أبوظبي، والتي تعد النسخة الأكبر والأوسع نطاقاً وتأثيراً في مسيرة المنتدى.
وتعرض منصة الوزارة منتجات مبتكرة للشركات الريادية في دولة الإمارات، ومن أبرزها، مجموعة إكسبورت تريدنج ، وشركة ديزرت بورد، وشركة الامارات لألواح الزجاج المسطح، ومجموعة فاين القابضة، وشركة الاتحاد للنحاس وشركة ليفيديان البريطانية، وشركة المسعود للطاقة، حيث تركز هذه المنتجات على ترسيخ جهودإعادة التدوير والاستدامة في الإنتاج الصناعي، وتجربة هذه الشركات في هذه المجالات، والتي تعد تجربة ريادية تسعى دولة الإمارات لدعمها من خلال رفع كفاءة استهلاك الطاقة واعتماد حلول التكنولوجيا المتقدمة لتخفيض الانبعاثات وتحسين الأداء التشغيلي للمنشآت الصناعية وتعزيز الممارسات المستدامة.وام