كتلة الوحدة العمالية تدعو لإيجاد حلول جذرية لأزمة الكهرباء بغزة
تاريخ النشر: 17th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة فلسطين عن كتلة الوحدة العمالية تدعو لإيجاد حلول جذرية لأزمة الكهرباء بغزة، دعت كتلة الوحدة العمالية الإطار العمالي والنقابي للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين، اليوم الإثنين، شركة الكهرباء غزة لضرورة تفهم الوضع .،بحسب ما نشر وكالة سوا الاخبارية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات كتلة الوحدة العمالية تدعو لإيجاد حلول جذرية لأزمة الكهرباء بغزة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
دعت كتلة الوحدة العمالية - الإطار العمالي والنقابي للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين، اليوم الإثنين، شركة الكهرباء غزة لضرورة تفهم الوضع الاقتصادي والاجتماعي للمواطنين وعدم الاثقال عليهم، برفع تكلفة استهلاك الكهرباء وتوفير الخدمات الضرورية بأقل تكلفة.
وأوضحت أن ذلك جاء إزاء حالة الانقطاع المستمر للتيار الكهربائي لساعات طويلة في ظل موجة الحر الشديد التي يعيشها أهالي القطاع.
وقالت الكتلة: إنه «آن الأوان لإيجاد حلول جذرية لأزمة الكهرباء ووقف كل أشكال الانتهاكات لحقوق شعبنا في العيش الكريم، والعمل الجدي على إعفاء الفقراء والفئات المهمشة من فاتورة الكهرباء الذين يعيشون أوضاع اقتصادية صعبة بغزة».
المصدر : وكالة سواالمصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
برلمانية تطالب بحل "جذري" لأزمة عربات المبادرة الوطنية "حرصاً على كرامة المواطنين"
وجهت النائبة البرلمانية مليكة الزخنيني، سؤالاً كتابياً إلى وزير الداخلية بشأن الوضعية الصعبة التي يعيشها عدد من المستفيدين من عربات المبادرة الوطنية للتنمية البشرية بمدينة بني ملال.
وأوضحت الزخنيني، أن عدداً من النساء والرجال الذين استفادوا من عربات لبدء أنشطة اقتصادية بسيطة، باتوا يعانون في ظل غياب أماكن مخصصة لإيواء هذه العربات، خاصة وأن غالبيتهم من كبار السن أو من أصحاب الأمراض المزمنة أو النساء الحوامل، ما يجعلهم غير قادرين على جر هذه العربات لمسافات طويلة نحو مساكنهم البعيدة.
واعتبرت البرلمانية أن هؤلاء المواطنين، بعد أن وجدوا في هذه العربات مصدراً للعيش الكريم، أصبحوا اليوم أمام خيارين صعبين: إما مصادرة عرباتهم ضمن حملات تحرير الملك العمومي، أو تركها عرضة للتلف والضياع في أماكن عشوائية.
وفي هذا السياق، دعت الزخنيني، وزارة الداخلية، إلى التفكير في حلول جذرية، من خلال إحداث فضاءات نموذجية تراعي البعد الجمالي للمدينة وتحفظ كرامة أصحاب العربات، وتسهم في تنظيم هذه الأنشطة الاقتصادية بما يخدم المدينة والمستفيدين على حد سواء.
وأكدت النائبة أن بلادنا، وهي تستعد لتنظيم نهائيات كأس العالم 2030، أمام فرصة تاريخية لتصحيح مجموعة من الظواهر المزمنة التي تمس جمالية المدن ونظافتها وتنظيم فضاءاتها العامة، وهو ما يتطلب معالجة الإشكالات المرتبطة باحتلال الملك العمومي بروح من التوازن بين مصلحة الدولة وكرامة المواطن.