وزير الخارجية الإيراني: لقائي بالأمير فيصل بن فرحان جيد وممتاز
تاريخ النشر: 18th, January 2024 GMT
وصف وزير الخارجية الإيراني حسين أمير عبداللهيان، لقاءه مع الأمير فيصل بن فرحان وزير الخارجية باللقاء الجيد والممتاز.
وأضاف الوزير، بتصريحات على هامش الاجتماع السنوي للمنتدى الاقتصادي العالمي 2024، في مدينة دافوس السويسرية، أننا نحترم سيادة العراق والقصف في العراق كان لمكافحة الإرهاب، وفق «العربية».
وكان الأمير فيصل بن فرحان وزير الخارجية، التقى نظيره الإيراني على هامش المنتدى وناقشا القضايا ذات الاهتمام المشترك.
عقب لقائه بوزير الخارجية السعودي في #دافوس..
وزير خارجية #إيران حسين أمير عبداللهيان: اللقاء جيد وممتاز.. ونحن نحترم سيادة #العراق والقصف في العراق كان لمكافحة الإرهاب
عبر:@H_alsufayan pic.twitter.com/0xxz7cggEL
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: دافوس وزير الخارجية الإيراني الأمير فيصل بن فرحان وزیر الخارجیة
إقرأ أيضاً:
العراق يستعد لـصيف الطاقة.. بدائل الغاز الإيراني قيد التنفيذ
بغداد اليوم - بغداد
تواصل وزارة الكهرباء استعداداتها لمواجهة الصيف المقبل، وسط تحديات انقطاع الغاز الإيراني وتحذيرات من أزمة طاقة محتملة.
وأكد المتحدث باسم الوزارة، أحمد موسى، لـ"بغداد اليوم"، الثلاثاء (11 آذار 2025)، أن "العراق يسعى لتنويع مصادر الغاز، حيث سيتم استيراد 20 مليون متر مكعب من الغاز عبر آليات نقل جديدة يتم العمل على إتمامها قريبا، رغم أن هذه الكمية لا تغطي سوى نصف ما كان يُستورد من إيران".
وأشار إلى أن "هناك خططا لاستيراد الغاز المسال عبر منصات عائمة ومتحركة، حيث تتولى وزارة النفط مسؤولية تأمين هذه الكميات، والتي ستسهم في تشغيل محطات كهربائية بقدرة 4000 ميغاواط، على أن يتم تنفيذ هذه الخطط قبل شهر حزيران"، مضيفا، أنه "كما ستُمد أنابيب جديدة لربط المنصات بمحطات الجنوب لضمان إيصال الوقود اللازم".
وفي خطوة إضافية، قدمت وزارة الكهرباء إلى رئيس الوزراء جدولا باحتياجاتها من الكاز لتشغيل المحطات التي يمكنها العمل به كبديل للغاز، فيما يجري العمل على إنجاز محطات الدورات المركبة التي لا تحتاج إلى وقود، إلى جانب محطات الطاقة الشمسية، والتي من المتوقع أن يدخل بعضها الخدمة بحلول حزيران المقبل، وفقا للمتحدث باسم وزارة الكهرباء.
ويعتمد العراق بشكل كبير على الغاز الإيراني لتشغيل محطات إنتاج الكهرباء، حيث تستورد وزارة الكهرباء كميات تتراوح بين 40 إلى 50 مليون متر مكعب يوميا.
ومع تكرار انقطاع الإمدادات بسبب مشكلات مالية وتقنية، يتعرض العراق لأزمات طاقة متكررة، خاصة خلال فصل الصيف، عندما يرتفع الطلب على الكهرباء إلى مستويات قياسية.
برغم امتلاك العراق احتياطيات ضخمة من الغاز المصاحب لاستخراج النفط، إلا أن استغلاله لا يزال محدودا بسبب ضعف البنية التحتية وعدم اكتمال مشاريع معالجة الغاز، مما يجبر الحكومة على استيراد الغاز لتلبية احتياجات قطاع الكهرباء.