السعدي: ليس أمام الانتقالي سوى العودة إلى الخلف
تاريخ النشر: 17th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن السعدي ليس أمام الانتقالي سوى العودة إلى الخلف، عدن الغد خاص أكد القيادي في الحراك الجنوبي والناشط السياسي عبدالكريم السعدي، أنه ليس أمام المجلس الانتقالي سوى العودة إلى الخلف خطوة،بحسب ما نشر عدن الغد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات السعدي: ليس أمام الانتقالي سوى العودة إلى الخلف، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
(عدن الغد) خاص:
أكد القيادي في الحراك الجنوبي والناشط السياسي عبدالكريم السعدي، أنه ليس أمام المجلس الانتقالي سوى العودة إلى الخلف خطوة.
وقال الناشط السياسي السعدي في تغريدة له، إن على الانتقالي العودة للخلف خطوة وأن يتحول إلى حزب سياسي أو أن ينضوي في إطار حزب رابطة أبناء اليمن سابقاً وأبناء الجنوب العربي لاحقاً.
وأضاف السعدي: "ليس أمام جماعة الانتقالي بعد كل هذه الاخفاقات والنكسات سوى العودة خطوة إلى الخلف والتحول إلى حزب سياسي أو الانضواء في إطار حزب رابطة أبناء اليمن سابقا وأبناء الجنوب العربي لاحقا والذي يمثل عماد الجماعة والاستفادة من الإرث السياسي للحزب ومنح قيادته حق التواجد في المقدمة للاستفادة من خبراتها".
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
مليشيا الانتقالي تواصل استهداف قيادات أبين وتختطف شقيق وعائلة القيادي عبدالرحمن الفقيه
أقدمت مليشيا الانتقالي المدعومة إماراتيا، على اختطاف شقيق وعائلة قائد الوحدات العسكرية الخاصة بحماية أراضي وعقارات الدولة بأبين عبدالرحمن الفقيه، في نقطة "المجاري" الكائنة بين العريش والعلم بمحافظة عدن.
وأثارت حادثة اختطاف شقيق وعائلة القيادي الفقيه، موجة واسعة من الغضب الشعبي والقبلي في محافظة أبين، حيث تداعت العديد من القبائل للتضامن مع الفقيه وتوحيد صفوف أبناء المحافظة ضد الإنتهاكات التي تطال أبناء وقيادات أبين، من قبل مليشيا الإنتقالي.
وقالت مصادر محلية لـ "الموقع بوست"، إن قبائل باكازم الدهماء تداعت من مختلف أنحاء محافظة أبين، وتجمعت مجموعات كبيرة ومسلحة في دلتا أبين للتضامن مع القائد عبدالرحمن الفقيه، قائد الوحدات العسكرية الخاصة بحماية أراضي وعقارات الدولة.
وأضافت أن التداعي بين القبائل امتد ليشمل مجاميع كبيرة من قبائل المراقشة وآل فضل وأبين، حيث توجهوا إلى مقر إقامة القائد عبدالرحمن الفقيه للتعبير عن تضامنهم واستنكارهم الشديد لطريقة التعامل مع قيادات أبين، التي وصفوها بالاستفزاز والاستهداف المباشر والمتعمد.
وحذرت قبائل باكازم الدهماء، والمراقشة وكافة قبائل آل فضل من أي محاولة للمساس بالقائد عبدالرحمن الفقيه.
وأفاد مراقبون أن مشهد استمرار الاستفزازات والإنتهاكات لقيادات وأبناء أبين سيؤدي إلى تداعيات وخيمة قد تغير المشهد السياسي والأمني في أبين والمحافظات الجنوبية بأكملها بسبب التصرفات التي زادت من شعور أبناء أبين بالإقصاء والعنصرية والمناطقية التي تمارس ضدهم من قبل بعض القيادات في عدن.