ميدلتون في المستشفى.. خضعت لعملية جراحية صعبة
تاريخ النشر: 18th, January 2024 GMT
متابعة بتجــرد: أعلن قصر كينغستون في بيان تم نشره على صفحة أمير وأميرة ويلز على انستغرام، أن الأميرة كيت ميدلتون قد دخلت المستشفى يوم أمس الثلاثاء في 16 يناير 2024 لإجراء عملية جراحية صعبة في البطن في The London Clinic.
وورد في البيان أن الأمر لم يحدث بشكل مفاجىء، بل أن العملية كان مخططاً لها بشكل مسبق، كما ورد ما يلي: “كانت الجراحة ناجحة، ومن المتوقع أن تبقى الأميرة في المستشفى مدة تتراوح بين عشرة إلى أربعة عشر يومًا، قبل أن تعود إلى المنزل لتتماثل بالشفاء الكلي”.
وأضاف البيان: “وبحسب التوجيهات الطبية، من المستبعد أن تعود إلى الواجبات العامة قبل يوم الفصح”.
وتابع : “تقدر أميرة ويلز الاهتمام الذي ستثيره هذه البيانات. وتأمل أن يتفهم الجمهور رغبتها في المحافظة على أكبر قدر ممكن من الحياة الطبيعية لأطفالها؛ وتبقى تفاصيل حالتها الطبية أمراً شخصياً خاصاً”.
كما ذكر البيان أن قصر كنسينغتون، سيقدم معلومات أخرى حول الموضوع فقط في حال كان هناك أي معلومات أخرى وجب مشاركتها.
وختم البيان باعتذار من الأميرة كيت ميدلتون عن كل مواعيدها التي كان مقدراً لها أن تقام في هذه الفترة، على أن يتم تأجيلها إلى ما بعد انقضاء فترة تعافيها التي تتمنى أن تكون في أسرع وقت.
وبعد الإعلان عن الأمر سرعان ما بدأت وسائل الإعلام تتكهن عن نوع العملية التي خضعت لها كيت ميدلتون، خاصة وأن البيان لم يشرح ما هي الحالة بل اكتفى بالقول إنها عملية في البطن.
وبالاستناد إلى ما صرح به قصر كينغستون. فهذه العملية من الممكن أن تكون قد تتعلق بالجوف البطني، أو استئصال للزائدة الدودية، أو حتى منظار البطن (اللاباروسكوبي)، كما يمكن أن تكون استئصال المرارة أو استئصال الأمعاء.
وفي الوقت عينه أكدت مجلة بيبول ومجلة دايلي ميل أن العملية ليس لها علاقة بالسرطان أبداً او استئصال ورم سرطاني.
View this post on InstagramA post shared by The Prince and Princess of Wales (@princeandprincessofwales)
main 2024-01-17 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
أفضل الأطعمة لتقليل غازات البطن
الولايات المتحدة – تحدث أحد الأطباء عن أفضل الأطعمة التي يمكن تناولها لتقليل الانتفاخ، وكذلك المساعدة في تكسير الدهون وتحسين الهضم.
شارك جوزيف سلهب، أخصائي أمراض الجهاز الهضمي الأمريكي، نصائحه عبر حسابه على “تيك توك” لمتابعيه البالغ عددهم 1.8 مليون شخص، موضحا أهمية اختيار الأطعمة التي لا تسبب الغازات وتساعد في تعزيز صحة الأمعاء.
وبدأ بالأفوكادو، الذي وصفه كأحد أفضل الأطعمة المضادة للانتفاخ. وقال: “نصف حبة أفوكادو متوسطة الحجم تشبع المعدة، وهي غنية بالإنزيمات الهضمية التي تساهم في تكسير الدهون”.
ويعتبر الأفوكادو مصدرا غنيا بالمغنيسيوم والبوتاسيوم والأحماض الدهنية الصحية وأوميغا 3، إضافة إلى فوائده المضادة للانتفاخ. وتشير الدراسات إلى أن الأفوكادو قد يساعد في تقليل خطر الإصابة بمرض السكري ومحاربة السرطان، بفضل احتوائه على مضادات الأكسدة مثل اللوتين والزياكسانثين.
كما أوصى بالعديد من الفواكه الأخرى التي تحتوي على إنزيمات هضمية طبيعية تساهم في تقليل الانتفاخ، مثل: الأناناس، الذي يحتوي على الإنزيم الهضمي البروميلين، والكيوي، الذي يحتوي على إنزيم الأكتينيدين، والبابايا، التي تحتوي على إنزيم الباباين.
وأشار أيضا إلى أن ملعقة صغيرة من العسل يمكن أن تكون مفيدة أيضا، حيث يحتوي على مجموعة من الإنزيمات الطبيعية التي تساعد في عملية الهضم.
كما لفت الأنظار إلى الموز كأحد الأطعمة التي تحتوي على البريبايوتكس الطبيعية والألياف التي تساعد في تقليل الانتفاخ والإمساك. وأوصى أيضا بتناول التوت وفاكهة التنين باعتبارها خيارات ممتازة لتحسين الهضم.
المصدر: ميرور