اعتماد 4345 طلب توظيف لإشغال وظائف بالفئة الثالثة
تاريخ النشر: 17th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الأردن عن اعتماد 4345 طلب توظيف لإشغال وظائف بالفئة الثالثة، عمون أنهى ديوان الخدمة المدنية، فرز وتدقيق ما يزيد على 7 آلاف طلب توظيف للتنافس على وظائف في الفئة الثالثة بعدد من الدوائر، واعتمد منها 4345 .،بحسب ما نشر وكالة عمون، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات اعتماد 4345 طلب توظيف لإشغال وظائف بالفئة الثالثة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
عمون - أنهى ديوان الخدمة المدنية، فرز وتدقيق ما يزيد على 7 آلاف طلب توظيف للتنافس على وظائف في الفئة الثالثة بعدد من الدوائر، واعتمد منها 4345 طلباً مطابقاً لشروط ومواصفات إشغال الوظائف المعلن عنها في الصحف اليومية سابقاً. وأوضح الديوان في بيان اليوم الاثنين، أنه تم اعتماد الطلبات وفقا لتعليمات استقطاب واختيار وتعيين الموظفين في الوظائف الحكومية المعمول بها، حيث جرى اعتمادها من الجامعة الأردنية، ووزارات الداخلية، العدل، التنمية الاجتماعية، والصناعة والتجارة والتموين. وقال أمين عام ديوان الخدمة المدنية المهندس مبارك الخلايلة، إنه يمكن للمتقدمين على هذه الوظائف الاطلاع على حالة الطلب (معتمد أو غير معتمد)، من خلال الرابط الإلكتروني ( tasweeq.csb.gov.jo/notes)، ابتداء من اليوم وحتى نهاية يوم 20 تموز. وبين الخلايلة أنه يمكن للمتقدمين الاطلاع من خلال الرابط على مجموع نقاطهم التنافسية وآلية احتسابها وفقاً للمؤهلات العلمية والدورات التدريبية، وإجازة مزاولة المهنة وشهادات التدريب المهني، والخبرات العملية المصدقة والمسجلة في بيانات المؤسسة العامة للضمان الاجتماعي المرفقة في طلب التوظيف. وأشار إلى أنه في حال وجود ملاحظات أو اعتراضات يمكن للمتقدمين إرسالها إلكترونيًا من خلال الرابط نفسه، مؤكدا أنه لن يتم استلام أي ملاحظات أو اعتراضات ورقياً بعد انتهاء المدة المحددة لذلك، أو إضافة وثائق جديدة لطلب التوظيف. بترا
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
رغم أزمة العلاقات.. معطيات تكشف اعتماد مصر على حقول الغاز الإسرائيلية
تمثل أزمة الطاقة المصرية، الناتجة عن مزيج من زيادة الاستهلاك وانخفاض إنتاج حقول الغاز، فرصة لـ"إسرائيل" لتوثيق العلاقات التي وصلت إلى أدنى مستوياتها خلال حرب الإبادة الحالية ضد قطاع غزة.
وأكد معهد دراسات الأمن القومي الإسرائيلي في تقرير له أن "العلاقات بين تل أبيب والقاهرة كانت في الآونة الأخيرة في حالة من التدهور، لكن حقل الغاز الموجود أمام غزة قد يكون بمثابة الرافعة لها مرة أخرى، حيث أن 86 بالمئة من التجارة بين البلدين تعتمد على الطاقة".
وأضاف أن "مصر هي الدولة التي أنهت مؤخرًا صيفها الثاني على التوالي بانقطاع مزمن للكهرباء، حيث يعتمد 76.8 بالمئة من إنتاج محطات توليد الكهرباء على الغاز الطبيعي، ويعود نقص الطاقة الذي تواجهه الإدارة في القاهرة إلى عدة عوامل، أولها انخفاض إنتاج حقول الغاز المصرية المحلية، وخاصة حقل "زوهار" الأكبر الذي انخفض إنتاجه هذا العام بأكثر من 40 بالمئة، من الذروة في عام 2021".
وأوضح أنه "إلى جانب تضخم الديون المصرية لشركات الغاز الأجنبية، هناك مشكلة غير عادية تتمثل في سرقة الكهرباء على نطاق واسع من الشبكة، والتي تصل في بعض الأماكن إلى 45 بالمئة، وفي الوقت نفسه، هناك مشكلتان مستمرتان في سوق الغاز المصري: تضاعف الاستهلاك خلال عقدين من الزمن، بسبب زيادة عدد السكان وبسبب ظاهرة الاحتباس الحراري، وأيضًا في كل صيف هناك انخفاض موسمي بنسبة 8 بالمئة في الغاز".
وبين أن الأزمة المصرية تحمل "فرصا لإسرائيل لتعزيز العلاقات، ووفقًا لجمعية الغاز الطبيعي، صدرت إسرائيل خلال 2023 نحو 8.7 مليار متر مكعب من الغاز الطبيعي إلى مصر، أي حوالي سدس استهلاكها، وبلغت هذه الإيرادات الإجمالية 7 مليارات شيكل (1.0 مليار دولار)، ومن المتوقع أن تنمو مع تطوير البنية التحتية الإضافية لنقل الغاز من إسرائيل إلى مصر".
وأكد أن هذه النتائج تظهر، رغم من التوترات بين تل أبيب ومصر بسبب الحرب حولقضايا مثل محور فيلادلفيا، أن "تجارة الطاقة بين البلدين لا تزال مستقرة".
وقال إن "فترة غير عادية كانت في الأسابيع الخمسة الأولى من الحرب، عندما توقف نشاط منصة تمار، وتوقف نشاط خط أنابيب غاز شرق المتوسط من عسقلان إلى العريش خوفا من أعمال تخريبية، ونتيجة لذلك، حدث خلال هذه الفترة انخفاض في الإمدادات إلى مصر بنسبة تزيد عن 50 بالمئة".
وختم المعهد أنه "بخلاف هذه الفترة، لم يكن لتبادل الضربات بين إيران وإسرائيل تأثير مادي حتى الآن على إمدادات الغاز الإسرائيلي وتصديره إلى مصر، فخلال الهجوم الصاروخي الذي وقع في الأول من تشرين الأول/ أكتوبر على سبيل المثال، حدث انقطاع قصير في الإنتاج في ليفاثان وتمار، وهو ما لم يؤثر على العرض، ومن المتوقع أن يكون هناك تأثير كبير على خطط التنمية، مما سيحد من القدرة على زيادة الإمدادات إلى مصر، وفي الشهر الماضي، أعلنت شركة شيفرون عن تأخير لمدة ستة أشهر على الأقل في مد خط أنابيب آخر تحت الماء، مصمم لنقل الغاز من حقل ليفياثان إلى منصة الإنتاج".