شفق نيوز/ ناقش رئيس إقليم كوردستان نيجيرفان بارزاني، يوم الأربعاء، مع رئيس أستونيا آلار كاريس جملة من القضاء أهمها الهجوم الإيراني على اربيل وحربي غزة وأوكرانيا.

وقال نيجيرفان بارزاني، "ارحب بالرئيس الاستوني في اول زيارة له الى العراق بعد زيارة وزير خارجية استونيا"، مضيفاً "عقدنا اجتماعاً جيداً مع الرئيس وتحدثنا عن تعزيز العلاقات بين استونيا والعراق واقليم كوردستان و فرص التعاون المشترك واهمية حماية الامن والاستقرار في المنطقة".

وتابع "كما تحدثنا أيضا حول الهجوم على اربيل و التطورات في المنطقة و الوضع الإنساني في غزة والحرب في أوكرانيا".

وجدد بارزاني التأكيد على الشكر لشعب وحكومة استونيا على مساعدة العراق واقليم كوردستان في الحرب ضد داعش ضمن اطار التحالف الدولي، وقال "لدى استونيا الان قوة عسكرية في اقليم كوردستان ويقدمون المشورة لقوات البيشمركة".

وأوضح "نرغب في اقليم كوردستان ان نستفيد من تجربة استونيا في عدة مجالات مثل مجال تكنولوجيا المعلومات والحكومة الإلكترونية حيث انهم رواد في هذا المجال ولهذا الغرض زار وفد إقليم كوردستان دولة استونيا عدة مرات اضافة الى الاستفادة في مجال الشفافية وبناء المؤسسات".

وختم بالقول، "نجدد شكرنا للرئيس الاستوني على زيارتهم حيث انها تدل على اهتمامهم و دعمهم للعراق وإقليم كوردستان وهذا مهم بالنسبة لنا ونتمنى أن نتمكن من تعزيز العلاقات على جميع المستويات والتعاون المشترك المستقبلي".

المصدر: شفق نيوز

كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية الكورد الفيليون الكورد الفيليون خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير الكورد الفيليون مجلة فيلي عاشوراء شهر تموز مندلي نيجيرفان بارزاني الهجوم على اقليم كوردستان الرئيس الاستوني

إقرأ أيضاً:

لافروف يلتقي بالصباغ على هامش الجمعية العامة للأمم المتحدة

التقى وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف بوزير الخارجية السوري بسام الصباغ، وذلك على هامش اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة، ويُعتبر هذا اللقاء مهمًا في سياق تعزيز التعاون بين البلدين، خاصة في ظل التحديات الجيوسياسية التي تواجهها المنطقة.

 

بدأت المباحثات بين الوزيرين بتوقيع وثيقة تعاون تهدف إلى مواجهة العقوبات الأحادية الجانب، حيث أشار الصباغ إلى أهمية هذه الوثيقة في تعزيز العلاقات الثنائية. وأكد الصباغ في تصريحاته عقب الاجتماع: "ناقشنا علاقاتنا الثنائية ووقعنا وثيقة تعاون تهدف إلى مواجهة العقوبات".

 

ورغم الأهمية السياسية للقاء، أوضح الصباغ أنه لم يتم التطرق إلى إمكانية عقد لقاء بين الرئيس السوري بشار الأسد ونظيره التركي رجب طيب أردوغان خلال المباحثات. 

 

يُذكر أن بسام الصباغ تولى منصب وزير الخارجية السورية يوم الاثنين الماضي، بعد أن شغل منصب نائب وزير الخارجية منذ أغسطس 2023، وقبل ذلك كان مندوبًا دائمًا لسوريا لدى الأمم المتحدة. وجاء تعيينه في وقت يشهد فيه الشرق الأوسط توترات أمنية وجيوسياسية متزايدة، مما يبرز أهمية الدور الذي سيلعبه في تعزيز السياسة الخارجية السورية. 

 

وتأتي هذه التطورات في سياق استراتيجيات جديدة تهدف إلى تعزيز التعاون الإقليمي والدولي، في ظل التحديات التي تواجهها الحكومة السورية.

 

نتنياهو يوافق على الهجوم على الضاحية الجنوبية لبيروت من نيويورك

 

أفادت القناة 13 العبرية بأن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو قد صادق من مدينة نيويورك بالولايات المتحدة على الهجوم الواسع الذي استهدف حارة حريك في الضاحية الجنوبية للعاصمة اللبنانية بيروت. 

 

وجاءت موافقة نتنياهو بعد مشاورات مكثفة مع المسؤولين الأمنيين والعسكريين الإسرائيليين، حيث تم تقييم الوضع في المنطقة والتأكد من الحاجة إلى تنفيذ هذا الهجوم الذي استهدف منشآت يعتبرها الجيش الإسرائيلي حيوية في العمليات العسكرية لحزب الله. 

 

وكان الهجوم قد أسفر عن دمار كبير في المنطقة، مما أثار مخاوف من تصعيد إضافي في الصراع القائم بين إسرائيل وحزب الله. وفي هذا السياق، أشارت مصادر عسكرية إلى أن القصف استهدف مواقع تستخدم في تخزين الأسلحة وإدارة العمليات، مما يبرز الأهمية الاستراتيجية لهذه الضربات في سياق جهود إسرائيل لإضعاف قدرات حزب الله.

 

كما جاء الهجوم في وقت يتصاعد فيه التوتر الأمني في الحدود اللبنانية الإسرائيلية، مما أثار قلقًا دوليًا بشأن إمكانية تفاقم الوضع وتحويله إلى صراع أوسع. ويأتي ذلك في أعقاب سلسلة من الاشتباكات الحدودية التي تخللتها عمليات قصف من الجانبين.

 

ويشير مراقبون إلى أن موقف نتنياهو جاء في إطار استراتيجياته الرامية إلى تأكيد قوة إسرائيل العسكرية والرد على أي تهديدات تتعرض لها البلاد. وفي هذا السياق، كانت التعليقات الصادرة عن المكتب الإعلامي لرئيس الوزراء قد أكدت على ضرورة حماية مواطني إسرائيل من أي اعتداءات، مشددة على أن الحكومة لن تتردد في اتخاذ القرارات اللازمة لضمان أمن البلاد.

 

فيما يتجه المجتمع الدولي إلى دعوات لتهدئة الأوضاع، يبقى المشهد في المنطقة متوترًا، حيث تتزايد المخاوف من ردود فعل حزب الله المحتملة، مما يهدد بإشعال جولة جديدة من الصراع قد يكون لها تداعيات واسعة.

مقالات مشابهة

  • أربيل يخطف 3 نقاط من دهوك بـديربي كوردستان وكربلاء والنجف حبايب في نجوم العراق
  • لافروف يلتقي بالصباغ على هامش الجمعية العامة للأمم المتحدة
  • نتنياهو يوافق على الهجوم على الضاحية الجنوبية لبيروت من نيويورك
  • *"المشاط" تلتقي وزير التنمية الدولية الكندي ورئيس مرفق السيولة والاستدامة
  • العثور على أكثر من 100 لغم مضاد للأفراد بقرية في اقليم كوردستان
  • رئيس هيئة سلامة الغذاء يبحث مع رئيس غرفة المنشآت والمطاعم السياحية سبل التعاون المشترك
  • رئيس جهاز حماية المنافسة يبحث مع السفير البريطاني بالقاهرة التعاون المشترك
  • رغم انتقادات زيلينسكي.. خطوات لتطوير العلاقات بين الصين وأوكرانيا
  • حكومة اقليم كوردستان تبرم عقدا بقيمة مليار دينار لتنفيذ المخطط الهيكلي لحلبجة
  • بحث سبل تعزيز التعاون المشترك مع شركة روش مصر في مجال توطين وصناعة الأدوية