الفصائل الفلسطينية تدعو أجهزة الأمن لمساندتها في حربها ضد الاحتلال الإسرائيلي
تاريخ النشر: 17th, January 2024 GMT
في تحول جديد في لهجة الفصائل الفلسطينية لأول مرة منذ بداية الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة، أفصح بيان فلسطيني عن دعوة الفصائل أشقاءهم من الأجهزة الأمنية الفلسطينية من يحملون السلاح لدعم الفصائل في حربها ضد جيش الاحتلال الإسرائيلي.
أعداد الجرحىكشف بيان للفصائل الفلسطينية مساء اليوم الأربعاء، عن وقوع أكثر من 60 ألف جريح منذ بداية العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، وهم في نفس الوقت محرمون من السفر لتلقي العلاج في ظل التضييقات الأمنية التي تمارسها إسرائيل على المعابر المختلفة في غزة.
وذكر البيان الذي نقله «تليفزيون فلسطين» اليوم الأربعاء، أن أكثر من 800 ألف فلسطيني في غزة يواجهون حرب تجويع، في ظل وقوع أكثر من 2000 مجزرة الاحتلال خلفت ما يزيد عن 31 ألفا من الشهداء والمفقودين، في الوقت الذي دعت الفصائل الفلسطينية أفراد الأجهزة الأمنية الفلسطينية إلى الانضمام بأسلحتهم لإخوانهم في المقاومة الفلسطينية لرد عدوان الاحتلال الإسرائيلي الذي يقصف غزة دون هوادة على مدار أكثر من 102 يوم.
إسقاط طائرة بدون طيار إسرائيليةفي الوقت نفسه، أشارت الفصائل إلى أنها استطاعت إسقاط طائرة إسرائيلية من نوع «كواد كابتر» خلال تنفيذها مهمة استخباراتية في مخيم البريج وسط القطاع اليوم الأربعاء.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الفصائل الفلسطينية فلسطين غزة الجيش الإسرائيلي أکثر من
إقرأ أيضاً:
نقابات السكك الحديد الفرنسية تدعو إلى إضراب قبل عطلة عيد الميلاد
الاقتصاد نيوز - متابعة
دعت نقابات العمال في شركة السكك الحديد الفرنسية "SNCF" إلى إضراب مفتوح يبدأ الأربعاء 11 ديسمبر/كانون الأول، ما قد يعطّل الخدمة خلال عطلة عيد الميلاد.
وتطالب النقابات بوقف تفكيك "Fret SNCF"، القسم المخصص للشحن بالسكك الحديد، وتحتج على شروط الانفتاح على المنافسة.
وفي بيان مشترك اطلعت عليه وكالة "فرانس برس"، أوضحت "CGT-Cheminots" و"Unsa-Ferroviaire" و"Sud-Rail" و"CFDT-Cheminots" أنه في مواجهة عدم وجود "تغيير" من إدارة المجموعة، سيكون الإضراب مفتوحا وقابلا للتجديد لمدة 24 ساعة، على أن يبدأ الأربعاء 11 ديسمبر/ كانون الأول الساعة السابعة مساء.
كما جددت النقابات دعوتها إلى الإضراب من السابعة مساء الأربعاء 20 نوفمبر/تشرين الثاني حتى الثامنة صباح الجمعة 22 نوفمبر/تشرين الثاني.
وتعارض النقابات التفكيك المعلن لشركة "Fret SNCF" المقرر في الأول من كانون الثاني/يناير لتولد من جديد في شكل شركتين منفصلتين هما "Hexafret" لنقل البضائع، و"Technis" لصيانة القاطرات.
وهذه المرحلة الثانية من خطة وقف العمل التي تفاوضت عليها الدولة الفرنسية مع المفوضية الأوروبية لتجنب إجراء إعادة تنظيم كان يمكن أن تؤدي إلى تصفية الشركة التي تشغل خمسة آلاف موظف.