دي الطلقة الثالثة.. مفاجأة في طلاق أحمد العوضي وياسمين عبد العزيز (فيديو)
تاريخ النشر: 17th, January 2024 GMT
قال الناقد الفني خالد شاهين، إن الفنان أحمد العوضي تفاجأ بقرار الانفصال من ياسمين عبد العزيز، وطلبت منه الطلاق لكنه لم يتوقع ذلك، وأحمد العوضي كسب كثيرا من زواجه بالفنانة ياسمين عبد العزيز والأمر لم يكون به عيبا أو حراما أن تدعم الزوجة لزوجها.
وتابع خالد شاهين، خلال مداخلة تلفزيونية في برنامج "تفاصيل"، للإعلامية نهال طايل والذي يعرض عبر فضائية "صدى البلد 2"، :"العوضي تفاجأ من الخبر لأنه لو مش متفاجأ مكانش نزلها بوست بيهنأها على عيد ميلادها وبعدها وضعته في مأزق وأضطر أنه يعلن عن الطلاق.
وأشار "شاهين"، إلى أن الاستوري الخاصة بريهام حجاج، مفبركة وغير حقيقة وذكائها لم يخونها لكي تكتب "تدوينة" مثل ذلك، فضلا عن أنها تصور مسلسلها ومشغوله به وأعتقد أنها لا تريد أن تخوض معركة لم تستفيد منها شيئاَ، معقبا: "أتمنى عودة ياسمين والعوضي مرة أخرى، ولكن الأمر صعب للغاية".
واستكمل خالد شاهين، أن معنى كلمة "الطلاق وقع رسميا" فهو أمر منتهي بينهما ومستحيل العودة مرة أخرى، وهناك انفصالات كثيرة في الوسط الفني لم يتم الإعلان عنها حتى الأن ربما تعود المياه لمجاريها مرة أخرى، ولكن مثل حالة العوضي وياسمين أمر صعب.
واختتم خالد شاهين، حديثه أن قرار العوضي وياسمين قرار نهائيا وربما لم يكن الطلاق رقم واحد أو اثنين، وهذه هي الوقعة الثالثة للطلاق بينهما، وياسمين في بداية علاقتها هي الأكثر والأنجح من العوضي والأقدم فنيا وزواجها منه يرجع لقصة الحب التي كانت بينهما والارتياح.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أحمد العوضي ياسمين عبد العزيز الأطراف الصناعية زواج اليتيمات عمليات القلب المفتوح طلاق العوضي وياسمين عبد العزيز انفصال ياسمين عبد العزيز خالد شاهین
إقرأ أيضاً:
مفتي الجمهورية يحذر: تزايد الطلاق ينذر بخطر اجتماعي كبير.. فيديو
أكد الدكتور نظير عياد، مفتي الجمهورية ورئيس الأمانة العامة لدور وهيئات الإفتاء في العالم، أن الحديث عن الأسرة أصبح ضرورة ملحة في الوقت الحالي، خاصة مع زيادة الخلافات الأسرية وارتفاع معدلات الطلاق والشجار بين الأزواج، وهو ما يتعارض مع المقاصد الشرعية التي رغب فيها الله سبحانه وتعالى عند تشريعه للعلاقة الزوجية.
وخلال لقائه مع الإعلامي حمدي رزق في برنامج "اسأل المفتي" على قناة صدى البلد، أشار نظير عياد إلى أنه كان في الماضي يُنظر إلى الطلاق على أنه أمر نادر الحدوث، وكان المجتمع يعتبر أن الشخص الذي يطلق زوجته أو الزوجة التي يتم طلاقها تُعتبر بمثابة فعل غير مقبول، ولكن للأسف، تغيرت هذه النظرة في الوقت الحالي وأصبح الطلاق أمرًا شائعًا، حتى لأدنى الأسباب وأحيانًا بدون سبب واضح، مردفًا: «الزواج عقدًا مقدسًا يجب الحفاظ عليه».
وتساءل المفتي عن الأسباب التي تؤدي إلى تفكك الأسرة، مشيرًا إلى أن هذا التفكك قد يمتد إلى التأثير على الوطن ذاته، لأن هدم الأسرة يؤدي بالضرورة إلى هدم المجتمع.
وأضاف نظير عياد أن الأسباب قد تكون متنوعة، منها ما يتعلق بالزوجين أنفسهم، ومنها ما يتعلق بالبيئة المحيطة، بالإضافة إلى تأثيرات العصر الحالي الذي يشهد تغيرات اجتماعية ونفسية كبيرة.
كما أشار المفتي إلى أن الخلافات بين الأزواج كانت في الماضي تُحل في إطار من الاحترام المتبادل، حيث كان هناك مفهوم قوي لما يسمى بـ "جبر الخاطر"، وهو مصطلح كان يشير إلى تجاوز الأزمات بطرق هادئة وعقلانية دون اللجوء إلى العنف أو الانفصال، إلا أن هذا المعنى الجميل أصبح غائبًا في العصر الحالي، وأصبحت الخلافات تظهر علنًا لأتفه الأسباب، مما يؤدي إلى المزيد من الشقاق والفراق بين الزوجين.
كما أكد مفتي الجمهورية أن المقصد الرئيس لبناء الأسرة في الإسلام هو المودة والرحمة، وأن أساس العلاقة الزوجية يجب أن يكون قائمًا على جبر الخاطر، وهو ما يغفل عنه الكثيرون اليوم، وأن هذا الفهم القائم على الفضل والرحمة يجب أن يكون حافزًا لاستعادة تماسك الأسرة وتجاوز التحديات التي تواجهها.
ولفت المفتي إلى أن هذا التراجع في القيم والمفاهيم المتعلقة بالأسرة يؤثر بشكل سلبي على العلاقات بين الأفراد، ويؤدي إلى حالة من التفكك الاجتماعي، مشددًا على أهمية العودة إلى المبادئ النبيلة التي كانت سائدة في الأجيال السابقة، والتي تؤمن بأن بناء الأسرة لا يكون إلا بالمودة والرحمة والاحترام المتبادل.