7 أفكار بسيطة لخفض حرارة المنزل صيفًا بدون مكيف الهواء
تاريخ النشر: 17th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن 7 أفكار بسيطة لخفض حرارة المنزل صيفًا بدون مكيف الهواء، قد يكون الصيف هو أنسب أوقات العام للخروج والسفر والاستمتاع بالتجارب المختلفة، ولكن تظل درجات الحرارة المرتفعة، خاصة داخل المنزل، مشكلة يجب .،بحسب ما نشر صحيفة اليوم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات 7 أفكار بسيطة لخفض حرارة المنزل صيفًا بدون مكيف الهواء، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
قد يكون الصيف هو أنسب أوقات العام للخروج والسفر والاستمتاع بالتجارب المختلفة، ولكن تظل درجات الحرارة المرتفعة، خاصة داخل المنزل، مشكلة يجب التعامل معها.
بالطبع يستطيع مكيف الهواء حل تلك المشكلة، ولكن في حال لم تمتلك واحدًا بمنزلك، فلا داعي للقلق.
إليك بعض الحيل البسيطة التي يمكنك من خلالها خفض درجة الحرارة بالمنزل، حسب ما ذكر موقع "britishgas":
غلق النوافذ والستائررغم الحاجة الشديدة إلى تهوية المنزل بفتح النوافذ، إلا أن غلقها نهارًا خلال موجات الحر الشديدة يعد أفضل بكثير، ويمكن الاكتفاء بتهوية المنزل في الصباح الباكر أو مساءً.
كما يُفضل تركيب ستائر بخامات ثقيلة وألوان فاتحة، فهي تمثل مانع جيد للحرارة خلال الصيف، ويجب إبقائها أيضًا مغلقة طوال النهار، لتهدئة الحرارة بالمنزل.
مكيف الهواء المنزلي
يمكن ابتكار مكيف هواء منزلي بتبريد الهواء القادم من المروحة، وذلك عن طريق وضع وعاء عميق من الثلج أمامها أثناء التشغيل، سيساعد الثلج على تبريد الهواء بشكل كبير.
أما أثناء الليل فيمكن توجيه المروحة باتجاه النافذة، لدفع الهواء الساخن إلى الخارج بدلًا من توزيعه داخل الغرفة.
غلق جميع الأبوابفي حال استخدام المروحة نهارًا، يُفضل غلق جميع أبواب الغرف غير المستخدمة، لتركيز الهواء البارد في المنطقة المقصودة فقط.
والعكس صحيح ليلًا، ففتح الأبواب يساعد على تدفق الهواء البارد خلال أرجاء المنزل.
5 نصائح لممارسة الرياضة خلال الصيف#اليوم pic.twitter.com/kh9D3MWACS
— صحيفة اليوم (@alyaum) June 1, 2023تركيب نوافذ عاكسة
النوافذ العاكسة غير مكلفة وأسعارها في المتناول، وهي تساعد على إبقاء حرارة الشمس خارج المنزل، وبالتالي خفض درجة الحرارة بالداخل.
استغلال الشفاطاتالشفاطات المنزلية لا تستخدم فقط لطرد الروائح والبخار، إذ يمكن استغلالها خلال ارتفاع درجات الحرارة لتبريد المنزل.
وذلك من خلال تشغيلها سواء بالمطبخ أو الحمام، وترك أبوابهم مفتوحة، وستقوم بسحب الهواء الساخن من المنزل وخفض درجة الحرارة.
تبريد الأريكة
إذا كانت الأريكة بغرفة المعيشة تشعرك بالحرارة، فلست بحاجة لتبديلها أو شراء واحدة جديدة، بل يمكنك تبريدها ببساطة، وكل ما عليك فعله هو وضع ملائمة قطنية عليها.
كما يساعد ذلك على تقليل الاحتكاك أثناء الجلوس.
تبريد الجسمبالطبع يُفضل ارتداء الملابس القطنية الخفيفة والواسعة، أثناء ارتفاع درجات الحرارة، لتبريد الجسم قدر الإمكان.
كما يمكن وضع قطعة قماش مبللة بالماء البارد على اليدين والقدمين، للتبريد الفوري وإعطاء الإحساس بالانتعاش.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس درجات الحرارة
إقرأ أيضاً:
مع حرارة الصيف .. أزمة كهرباء خانقة في عدن
يمانيون../
تعيش مدينة عدن، إلى جانب باقي مدن الجنوب المحتل، أوضاعًا مأساوية نتيجة لانعدام الخدمات الأساسية وارتفاع الأسعار بشكل جنوني. ويأتي هذا التدهور الاقتصادي في وقت حساس، حيث تجاوز الدولار حاجز 2500 ريال، مما زاد من الأعباء المعيشية على المواطنين الذين يعانون من تدهور الأوضاع بشكل يومي.
ومع بدء فصل الصيف وارتفاع درجات الحرارة، تعيش عدن أزمة حادة في قطاع الكهرباء، حيث أصبحت الكهرباء شبه معدومة، وهو واقع أليم أصبح جليًا في كل أنحاء المدينة. هذه الأزمة هي نتيجة طبيعية لسياسات مجموعة من المرتزقة الذين اعتادوا على العيش في فنادق عواصم الشتات، ولا هم لهم سوى تعزيز أرصدتهم المالية ورفاهيتهم الشخصية، بينما يعاني المواطن في الجنوب من أوضاع مأساوية تشمل انعدام الخدمات الأساسية وتدهور الأوضاع الأمنية.
ويؤكد أبناء الجنوب أن قيادات المرتزقة تتهرب من حقيقة الوضع المأساوي في عدن، حيث لا وجود للأمن، ولا خدمات ولا وظائف، فيما تتواصل انقطاعات الكهرباء بشكل متعمد، مما يفاقم الأزمة. المواطنون يشيرون إلى أن هناك جهات خارجية تدعم استمرار هذا الوضع المتدهور، إلا أن المسؤولين المحليين في عدن يتحملون جزءًا كبيرًا من المسؤولية.
وفي الساعات القليلة القادمة، يُتوقع أن تشهد عدن انقطاعًا كاملاً لخدمة الكهرباء، حيث ستتوقف معظم محطات التوليد، بما في ذلك محطات التوليد العاملة بالديزل، نتيجة نقص الوقود الضروري لتشغيلها.
ويعتبر المراقبون أن ما يحدث في عدن من أزمة كهرباء هو بمثابة عقاب جماعي للشعب، حيث يتزامن انقطاع الكهرباء مع ارتفاع درجات الحرارة والرطوبة الشديدة، مما يزيد من معاناة الناس ويضاعف الأعباء على المواطنين في ظل غياب أي حلول أو تحركات جادة لتخفيف هذا العبء.