الحوثيين: تصنيفنا كحركة “ارهابية” لن يؤثر على عملياتنا بالبحر الأحمر
تاريخ النشر: 17th, January 2024 GMT
#سواليف
قال محمد عبد السلام المتحدث باسم الحوثيين لرويترز يوم الأربعاء إن تصنيف الولايات المتحدة للحركة اليمنية “جماعة إرهابية” لن يؤثر على عملياتها في البحر الأحمر.
وأكد أن العمليات “ستستمر في البحر الأحمر لمنع السفن الإسرائيلية والمتجهة إلى إسرائيل من المرور عبر البحر الأحمر والبحر العربي وباب المندب”.
وقال مسؤولون أمريكيون إن إدارة الرئيس جو بايدن أعادت يوم الأربعاء جماعة الحوثي المتحالفة مع إيران إلى قائمة “الجماعات الإرهابية”، في أحدث محاولة من جانب واشنطن لوقف هجمات الحوثيين على الشحن الدولي احتجاجا على القصف الإسرائيلي لغزة.
مقالات ذات صلة خيارات الموت المؤكّد 2024/01/17المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف
إقرأ أيضاً:
برامج تدريبية مكثفة لتنمية الوعي البيئي بالبحر الأحمر
نظمت مديرية الشباب والرياضة بالبحر الأحمر سلسلة من البرامج التدريبية المكثفة لتنمية الوعي البيئي لدى الشباب، وذلك برعاية الدكتور أشرف صبحي وزير الشباب والرياضة واللواء عمرو حنفي محافظ البحر الأحمر.
استمرت هذه البرامج على مدار يومين، وشهدت مشاركة واسعة من الشباب في مختلف مدن المحافظة. وقد تم تنظيم سلسلة من الندوات وورش العمل المتخصصة في إعادة تدوير المخلفات، حيث تم تزويد المشاركين بالمعرفة اللازمة حول التحديات البيئية التي تواجه العالم وكيفية المساهمة في حلها.
تهدف هذه المبادرة الطموحة إلى:
_ غرس ثقافة الحفاظ على البيئة من خلال توعية الشباب بأهمية الحفاظ على البيئة وتزويدهم بالمعرفة اللازمة.
- تمكين الشباب من المشاركة الفعالة في جهود حماية البيئة، وتحويلهم إلى قادة للتغيير الإيجابي.
- بناء كوادر شبابية قادرة على نشر الوعي البيئي بين أقرانهم ومجتمعاتهم.
-تشجيع المبادرات الشبابية في مجال الحفاظ على البيئة.
وقالت نادية إبراهيم، مدير الإدارة العامة لتنمية الشباب، إن الشباب هم عماد المستقبل، وأن هذه البرامج تأتي في إطار حرص الوزارة على تمكينهم من أدوات المعرفة والمهارات اللازمة للمساهمة في حماية البيئة.
حظيت هذه البرامج بتفاعل كبير من الشباب، الذين عبروا عن سعادتهم بالمشاركة في هذه المبادرة الهامة، مؤكدين على أهمية دورهم في الحفاظ على البيئة.
تؤكد هذه المبادرة على اهتمام الدولة المصرية بترسيخ ثقافة الاستدامة والحفاظ على البيئة، وتسلط الضوء على دور الشباب كشركاء أساسيين في تحقيق هذا الهدف.