وعد تطل بخطي سندريلا والأرزق يعكس جمالها
تاريخ النشر: 17th, January 2024 GMT
تختار الفنانة السعودية وعد أزيائها بشكل ناعم وجذاب يتناغم مع ذوق الشعب الخليجي المحب للاحتشام والجاذبية لتطل من جديد في أحدث حفلاتها الغنائية وتخطف الأنظار من جديد.
الفنانة السعودية وعدوتألقت وعد بإطلالة ساحرة، تشبة ميرات ديزني، حيث ارتدت فستان مجسم من اعلى ومنفوش من أسفل ينتمي لصيحة فساتين سندريلا البراقة والامعه، صمم الفستان من قماش قوي مزركش بالونين الأزرق في اللبني اللامع.
وتزينت ببعض المجوهرات المرصعه بحبات الألماس لتزيد من فخامة إطلالتها.
أما من الناحية الجمالية، اعتمدت تسريحة شعر جذابة على طريقة الويفي الواسع ووضعت مكياجًا جذابًا مرتكزًا على الألوان الترابية مع تحديد عينيها بالكحل والماسكرا السوداء ولون النود في الشفاه.
الفنانة السعودية وعد
وعد
شاركت بطفولتها بالتمثيل في أول فيلم سينمائي سعودي «موعد مع المجهول» بعام 1981، بدأت في مسيرتها معتمدة على موهبتها الفنية وقدراتها الصوتية التي أشاد بها المتابعون والنقاد، فتمكّنت من إيصال رسالتها الفنية إلى جمهور الذي أحب صوتها حتى أصبحت واحدة من أبرز الفنانات في دول الخليج العربي تميّزت بإنجازات فنيّة عديدة، حيث قدّمت عدد من الأغاني بمختلف اللهجات العربية مثل المصرية واللبنانيّة والعراقية والخليجية والمغربية، ومن أبرز ألبوماتها "جنون" و"وجهة نظر" و"يا أحلاهم"، والتي صورت بعض أغانيها على طريقة الفيديو كليب ،كما اقتحمت مجال الأزياء والموضة حيث طرحت مجموعة من الأزياء تحمل اسم "وعد لاين”.
هي من عائلة فنية كبيرة والدها الإعلامي بكر يونس الذي يلقب بمذيع الملك وشقيقاتها الممثلة سناء بكر يونس والإعلاميات وفاء وفاطمة ودنيا بكر يونس.تزوجت من شخص لبناني إلا أنها انفصلت عنه بعد إنجاب ابنتهما «حسناء».
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: وعد فساتين سندريلا الوفد
إقرأ أيضاً:
شهيدان و5 مصابين إثر غارة للاحتلال استهدفت خيمة شرق خان يونس
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
سقط شهيدان و5 مصابين إثر غارة للاحتلال استهدفت خيمة قرب دوار بني سهيلا شرق مدينة خان يونس جنوبي قطاع غزة، وذلك بحسبما أفاد مراسل فضائية "القاهرة الإخبارية" اليوم الاثنين.
ويُواصل جيش الاحتلال الإسرائيلي عدوانه المُكثف وغير المسبوق على قطاع غزة، جوًا وبرًا وبحرًا، مُخلّفًا آلاف الشهداء والجرحى، معظمهم من الأطفال والنساء، منذ السابع من أكتوبر 2023.
وأسفرت حرب الإبادة الإسرائيلية على قطاع غزة منذ السابع من أكتوبر عن استشهاد وإصابة أكثر من 151 ألف فلسطيني، معظمهم من الأطفال والنساء، بالإضافة إلى تدمير واسع للبنية التحتية ومرافق الحياة الأساسية.
وفي الوقت الذي تتجاهل فيه إسرائيل مذكرات اعتقال دولية صادرة بحق زعمائها، يستمر صمت المجتمع الدولي، ما يزيد من معاناة سكان غزة الذين يعيشون واحدة من أسوأ الكوارث الإنسانية على مر التاريخ.