رصاصٌ كثيف يهزّ صيدا.. ما القصّة؟
تاريخ النشر: 17th, January 2024 GMT
شهدت مدينة صيدا، مساء اليوم الأربعاء، إطلاق نارٍ كثيف مصدره مُخيّمي عين الحلوة والمية وميّة.
وأشارت المصادر إلى أنّ الرصاص الذي تمّ إطلاقه إبتهاجاً إثر إعلان حركة "حماس" إستشهاد أحد عناصرها في جنوب لبنان، اليوم الأربعاء، وهو وليد أحمد حسنين. وإثر ذلك، أفيدَ بأن مساجد المخيمات أطلقت نداءات علنية تطلب من مُطلقي النار التوقف عن إطلاق الرصاص منعاً لإثارة بلبلة وتجنباً لإخافة الناس.
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
وفد من حزب الله جال على إدارات المستشفيات في صيدا
جال وفد من قطاع صيدا في حزب الله برئاسة مسؤول القطاع الشيخ زيد ضاهر على ادارات المستشفيات في صيدا ، مقدما "كل الشكر والتقدير والامتنان للجهود التي بذلتها طواقمها الإدارية والصحية والطبية خلال العدوان الصهيوني الاخير على لبنان، وخلال استهداف مجاهدي المقاومة الإسلامية بتفجير أجهزة البيجر واجهزة اللاسلكي".
وتوجه الوفد الى من التقاهم بالقول : " كنتم شجرة الامان وافرة الظلال والاغصان من اجل صحة الانسان. وعرفاناً للجميل كل المحبة والتقدير لعطائكم الانساني للجرحى ولأهلنا النازحين أثناء العدوان الصهيوني على لبنان".
وشملت الجولة إدارات المؤسسات الطبية ومستشفيات : مركز الراعي الطبي ، مركز لبيب الطبي ، حمود الجامعي ، الشهيد محمود الهمشري ، قصب ، صيدا الحكومي ، دلاعة ، الطواريء في صيدا - التركي ، هيلث مديكال سنتر - و عسيران.