مسلم مشيدا بـ«القاهرة الإخبارية»: مصدر فخر طوال الوقت.. وجعلت مصر سباقة إعلاميا
تاريخ النشر: 17th, January 2024 GMT
قال الدكتور محمود مسلم، رئيس لجنة الثقافة والسياحة والآثار والإعلام بمجلس الشيوخ، ورئيس مجلس إدارة جريدة «الوطن»، إن مصر لديها الخبرة في التعامل مع إسرائيل، حيث خاضت معها حربا وسلاما، ونجحت في التحكيم ضدها، وبالتالي مصر لديها دراية بكل الأكاذيب والألاعيب الإسرائيلية، وكانت سباقة بكل خطوة خلال الـ104 أيام الماضية سواء سياسيا وشعبيا وإعلاميا أيضا.
وأضاف «مسلم» خلال استضافته ببرنامج «كلام في السياسة»، المذاع على قناة «إكسترا نيوز»، ويقدمه الكاتب الصحفي والإعلامي أحمد الطاهري، أن قناة «القاهرة الإخبارية» تعد محل فخر طوال الوقت وكذلك في أزمة غزة، وكل قنوات العالم نقلت الأخبار من خلالها، وبالتالي مصر سباقة.
وتابع: «هذه ليست منة أو فضلا بالعكس ولكن يمكن أن يكون أقل من الواجب بالنسبة للفلسطينيين».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: القاهرة الإخبارية مصر غزة محمود مسلم إسرائيل
إقرأ أيضاً:
«القاهرة الإخبارية»: ترامب وهاريس يتباريان في كسب ثقة الناخب الأمريكي
قال الإعلامي محمد عبيد، إن الملف الاقتصادي حلقة مهمة في برنامج دونالد ترامب وكامالا هاريس، إذ أكد ترامب أن الخطة الخاصة به تشمل خفض معدل ضرائب الشركات من 21 إلى 20%، فضلا عن خفض ضرائب داخل الشركات إلى 15% للشركات التي تصنع منتجاتها محليا.
وأضاف خلال تغطية إخبارية على قناة «القاهرة الإخبارية»، أنه اقترح إعفاء الإكراميات والأجر الإضافي من ضرائب الدخل، فضلا عن إنهاء الضرائب على مزايا الضمان الإجتماعي.
وتابع: «ترامب قال إنه سيخفض الأسعار من خلال تعزيز إنتاج النفط والغاز، كما سيحارب التضخم من خلال إنهاء عملية الاحتيال الخضراء الجديدة لهاريس »، مشيرا إلى أن ترامب قدم اقتراحا يسمى بـ«الصفقة الخضراء الجديدة»، والذي يتعلق بقضية تغير المناخ.
تقديم العروض المغرية لمعالجة الأزماتوفي نفس السياق، أضافت الإعلامية داما الكردي، أن كلًا من دونالد ترامب وهاريس يتباريان في كسب ثقة الناخب الأمريكي، وذلك من خلال تقديم العروض المغرية لمعالجة الأزمات الاقتصادية للمواطنين الأمريكيين في عدة ملفات.
وأكدت أن كامالا هاريس تسعى إلى زيادة ضرائب دخل الشركات من 21 إلى 28%، فضلا عن رفع ضرائب مكاسب رأس المال من 20% إلى 28% لمن يجني أكثر من مليون دولار سنويا.
وأوضحت، أن هاريس وعدت بوضع الطبقة المتوسطة والأسر العاملة في المقام الأول أمام هذا التضخم الذي يعانون منه، وذلك تحت عنوان «على عكس دونالد ترامب».