وقفة احتجاجية بجامعة ذمار تنديداً بجرائم الكيان الصهيوني في غزة
تاريخ النشر: 17th, January 2024 GMT
الثورة نت / أمين النهمي
نُفذت اليوم بجامعة ذمار وقفة احتجاجية، تنديدا بالجرائم التي يرتكبها العدو الصهيوني في قطاع غزة، والضفة الغربية، وتأييداً لمعركة “طوفان الأقصى” ودعماً للمقاومة الفلسطينية.
وفي الوقفة بحضور نائب رئيس الجامعة لشؤون الطلاب أ.د عبدالكافي الرفاعي، وعدد من أعضاء هيئة التدريس، ومدراء الأنشطة الرياضية في الجامعة، والطلاب، ندد المشاركون في الوقفة، بمجازر الإبادة الجماعية التي يرتكبها الكيان الصهيوني الغاصب بحق أبناء الشعب الفلسطيني من المدنيين، والأطفال، والنساء في ظل تواطئ المجتمع الدولي، والصمت العربي المخزي.
وبارك المشاركون في الوقفة عمليات القوات المسلحة اليمنية الجوية والبحرية ضد كيان العدو الصهيوني والأمريكي في البحر الأحمر نصرة للشعب الفلسطيني.
وأعلنوا تأييدهم للخيارات الاستراتيجية للقيادة الثورية، والمجلس السياسي نصرة للأقصى، ودعماً للمقاومة الفلسطينية الباسلة.
وجددوا التأكيد على الجهوزية، والاستعداد لخوض المعركة المقدسة إلى جانب القوات المسلحة في مواجهة العدو الصهيوني والأمريكي، وتقديم الغالي والنفيس في نصرة الشعب الفلسطيني، ومقاومته الباسلة حتى تحرير كامل أراضيه المحتلة.
وشددوا على أهمية الاستمرار في مقاطعة البضائع والمنتجات الأمريكية والإسرائيلية والشركات الداعمة لها.
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: طوفان الاقصى
إقرأ أيضاً:
العدو الصهيوني يدفع بالدبابات إلى جنين بالضفة
ذكرت إذاعة جيش العدو “الإسرائيلي” اليوم الأحد ، أن دبابات جيش العدو، من المتوقع أن تبدأ قريبًا بالعمل داخل مخيم جنين بالضفة المحتلة.
ووفقاً لإذاعة العدو، فقوات العدو التي ستدخل المخيم تتألف من سرية دبابات واحدة فقط تابعة للواء المدرعات 188، ويستعد الجيش للبقاء لفترة طويلة داخل المخيم، مع نشر كتيبة ثابتة ستواصل العمل في جنين دون تحديد مدة زمنية.
ويواصل جيش العدو عدوانه العسكري على الضفة الغربية المحتلة، للشهر الثاني على التوالي، في حين واصلت قوات العدو اقتحاماتها لبلدات ومخيمات في الضفة ضمن عملياتها العسكرية المتواصلة خاصة في محافظتي طولكرم وجنين.
ومع دخول العلمية العسكرية يومها الـ33 في مدينة جنين ومخيمها، يعتزم جيش العدو الإسرائيلي الدفع بدبابات في معارك شمال الضفة، وذلك للمرة الأولى منذ ما يسمى عملية “السور الواقي” عام 2002، بحس ما أفادت القناة 14 العبرية.
المشيعون يواصلون المراسم في بيروت رغم التحليق المنخفض للطائرات الإسرائيلية