شاهد: بوتين يجمع أكثر من مليوني توقيع لدعم إعادة انتخابه رئيسا لروسيا
تاريخ النشر: 17th, January 2024 GMT
بموجب القانون الروسي، على كل مرشح مستقل أن يجمع ما لا يقل عن 300 ألف مؤيد مسجّل من 40 منطقة أو أكثر لدخول السباق الانتخابي.
اعلانأعلن مكتب حملة الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، أنّه جمع أكثر من مليوني توقيع لدعم ترشيحه خلال الانتخابات الرئاسية المقبلة، والمقررة في مارس/آذار المقبل.
وبما أن بوتين طرح اسمه كمرشح مستقل، فإنه مجبر بموجب القانون الروسي أن يكون لديه ما لا يقل عن 300 ألف مؤيد مسجل من 40 منطقة أو أكثر لدخول السباق الانتخابي.
وقال المتحدث باسم الكرملين ديمتري بيسكوف: "إذا رغبت في ذلك، يمكن جمع المزيد من التوقيعات لبوتين، من الممكن جمع عدة أضعاف من التوقيعات"، مضيفا: "لأن مستوى الدعم للرئيس، ومستوى توطيد المجتمع من حوله، والذي يشمل مجموعة واسعة من الفئات العمرية، لا يمكن المبالغة فيه".
وقد وافقت لجنة الانتخابات بالفعل على ثلاثة مرشحين لخوض غمار الرئاسيات المقبلة رشحتهم الأحزاب الممثلة في البرلمان، وبالتالي لم يُطلب منهم جمع التوقيعات.
فلاديمير بوتين يُشارك في قمة منظمة شنغهاي للتعاونشاهد: عرض أزياء في "حبّ" فلاديمير بوتينولكن أياً منهم لا يشكل تحدياً كبيراً لبوتين، الذي هيمن على السياسة الروسية منذ أن أصبح رئيساً عام 2000، كما أن أحزابهم تدعم إلى حد كبير التشريعات المدعومة من قاعدة سلطة الرئيس، حزب "روسيا الموحدة".
كما قام نشطاء من حزب "روسيا الموحدة" بجمع التوقيعات لصالح بوتين في المناطق التي تسيطر عليها روسيا في شرق أوكرانيا.
سيطرة بوتين المحكمة على النظام السياسي في روسيا، والتي عززها على مدى الأعوام الأربعة والعشرين الماضية، تجعل إعادة انتخابه في مارس/ آذار أمراً شبه مؤكد.
أما بالنسبة للمعارضين البارزين الذين بإمكانهم تحديه في صناديق الاقتراع، فلإنهم يقبعون إما في السجن أو يعيشون خارج البلاد، كما تمّ حظر معظم وسائل الإعلام المستقلة.
وبموجب الإصلاحات الدستورية التي اعتمدها فلاديمير بوتين، يحق له الترشح لفترتين إضافيتين مدة كل منهما ست سنوات بعد انتهاء ولايته الحالية هذا العام، مما قد يسمح له بالبقاء في السلطة حتى عام 2036.
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية بوتين: روسيا أكبر اقتصاد في أوروبا والخامس عالمياً رغم الضغوط شاهد: في أول جولة له في العام الجديد.. بوتين في تشوكوتكا في الشرق الأقصى الروسي شاهد: قداس عيد الميلاد في كاتدرائية المسيح المخلص في موسكو وبوتين يلتقي بعائلات بعض الجنود فلاديمير بوتين روسيا انتخابات معارضة الحرب في أوكرانيا اعلاناخترنا لك يعرض الآن Next عاجل. آخر التطورات.. القصف يحصد أرواح 24448 فلسطينيا في غزة وانتشار داء الكبد الوبائي بين النازحين يعرض الآن Next خطأ استراتيجي وفشل ذريع.. هكذا قيّم شاؤول موفاز أداء القيادة في إسرائيل في مواجهة حماس وطوفان الأقصى يعرض الآن Next بنزيما يقاضي وزير الداخلية الفرنسي بتهمة التشهير بعد اتهامه بأن له علاقة بالإخوان المسلمين يعرض الآن Next لأول مرة.. الصحة العالمية تعلن انخفاض عدد المدخنين حول العالم يعرض الآن Next وزير الدفاع الإيراني: نملك الحق الشرعي في الدفاع عن سيادة أراضينا إذا تعرضنا لتهديد من أي جهة اعلانالاكثر قراءة آخر التطورات.. القصف يتجه لطيّ شهره الرابع وإسرائيل تعلن عن نهاية قريبة للتوغل المكثف جنوب قطاع غزة شاهد: 3 آلاف مهاجر أغلبهم من الشرق الأوسط على أبواب فنلندا أملا في فتح الحدود المغلقة وكالة تسنيم: الجيش الإيراني يقصف بالصواريخ والطائرات المسيرة مقرين لجماعة جيش العدل في باكستان الحوثيون يستهدفون بالصواريخ في البحر الأحمر سفينة شحن متجهة إلى إسرائيل نتنياهو: لا عودة لسكان مستوطنات غلاف غزة قبل هزيمة حماس LoaderSearchابحث مفاتيح اليوم إسرائيل حركة حماس الصراع الإسرائيلي الفلسطيني قطاع غزة فلسطين قصف قتل غزة منظمة الأمم المتحدة تقاليد اليمن Themes My EuropeالعالمBusinessرياضةGreenNextسفرثقافةفيديوبرامج Servicesمباشرنشرة الأخبارالطقسجدول زمنيتابعوناAppsMessaging appsWidgets & ServicesAfricanews Games Job offers from Amply عرض المزيد About EuronewsCommercial Servicesتقارير أوروبيةTerms and ConditionsCookie Policyتعديل خيارات ملفات الارتباطسياسة الخصوصيةContactPress OfficeWork at Euronewsتابعونا النشرة الإخبارية Copyright © euronews 2024 - العربية EnglishFrançaisDeutschItalianoEspañolPortuguêsРусскийTürkçeΕλληνικάMagyarفارسیالعربيةShqipRomânăქართულიбългарскиSrpskiLoaderSearch أهم الأخبار إسرائيل حركة حماس الصراع الإسرائيلي الفلسطيني قطاع غزة فلسطين قصف My Europe العالم Business رياضة Green Next سفر ثقافة فيديو كل البرامج Here we grow: Spain Discover Türkiye Discover Sharjah From Qatar أزمة المناخ DAVOS Destination Dubai Explore Azerbaijan مباشرالنشرة الإخباريةAll viewsنشرة الأخبارجدول زمني الطقسGames English Français Deutsch Italiano Español Português Русский Türkçe Ελληνικά Magyar فارسی العربية Shqip Română ქართული български Srpskiالمصدر: euronews
كلمات دلالية: فلاديمير بوتين روسيا انتخابات معارضة الحرب في أوكرانيا إسرائيل حركة حماس الصراع الإسرائيلي الفلسطيني قطاع غزة فلسطين قصف قتل غزة منظمة الأمم المتحدة تقاليد اليمن إسرائيل حركة حماس الصراع الإسرائيلي الفلسطيني قطاع غزة فلسطين قصف فلادیمیر بوتین یعرض الآن Next
إقرأ أيضاً:
روسيا والتصعيد النووي: هل يفرض بوتين معادلة معقدة على ترامب؟
روسيا والتصعيد النووي، في تصعيد جديد، أطلقت روسيا صواريخ مجنحة عابرة للقارات باتجاه الأراضي الأوكرانية، في خطوة تحمل رسالة قوية إلى الغرب، خاصة بعد استخدام كييف لصواريخ أميركية وبريطانية استهدفت العمق الروسي.
وفي إطار برنامج "رادار" الذي يعرض على قناة سكاي نيوز عربية، تناول النقاش بين الأكاديمي والدبلوماسي السابق فيتشيسلاف ماتوزوف من موسكو، والدبلوماسي السابق مسعود معلوف من واشنطن، تداعيات التهديدات الروسية ومستقبل التصعيد في المنطقة، مع التركيز على لجوء موسكو إلى الصواريخ بعيدة المدى كأداة للضغط في سياق التحضير للمفاوضات.
الرئيس الكولومبي: قرار الجنائية الدولية باعتقال نتنياهو منطقي ويجب على واشنطن تسهيل تنفيذه الخارجية الروسية: واشنطن تعطل إقرار وثيقة ترفض إراقة الدماء في غزة في مجلس الأمن الدولي الرسالة الروسية إلى واشنطن: تحذيرات صريحة موجهة للغربفي تعليقه على التصعيد الروسي، أوضح مسعود معلوف أن موسكو وجهت رسالة مباشرة لا تقبل التأويل إلى واشنطن، تجلت في تصريحات الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، والتي أعقبها إطلاق الصواريخ باتجاه أوكرانيا.
وأضاف معلوف أن الكرملين أكد استعداده لتوسيع نطاق الحرب، موجهًا تهديدات صريحة ليس فقط للولايات المتحدة، بل لكافة الدول الغربية. وأشار إلى أن هذه الرسائل بدت جلية في تصريحات المتحدث باسم الكرملين.
الصواريخ الروسية بعيدة المدى: هل تحمل رسالة واضحة؟أكد فيتشيسلاف ماتوزوف أن الصواريخ التي أطلقتها روسيا، والتي تصل إلى مدى يقارب 5500 كيلومتر، تمثل رسالة واضحة وقوية. ورغم إصرار موسكو على تصنيفها كصواريخ "متوسطة المدى"، إلا أن قدرتها الفعلية تجعلها قادرة على الوصول إلى الساحل الغربي للولايات المتحدة.
وأضاف ماتوزوف أن هذه الصواريخ تعكس جدية التهديدات الروسية، خصوصًا مع دقتها العالية وإمكانية تزويدها برؤوس نووية، مما يجعلها سلاحًا استراتيجيًا بارزًا.
روسيا والتصعيد النووي: هل يفرض بوتين معادلة معقدة على ترامب؟ التصعيد الروسي: ورقة ضغط قبل المفاوضاتروسيا والتصعيد النووي، ناقش كل من ماتوزوف ومسعود معلوف أن التصعيد الروسي قد يكون خطوة مدروسة تهدف إلى رفع سقف المطالب في المفاوضات، لا سيما مع اقتراب تنصيب الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب.
وأشار معلوف إلى أن ترامب، خلال حملته الانتخابية، تعهد بالسعي لحل الأزمة الأوكرانية عبر المفاوضات، وهو ما قد تسعى موسكو لاستغلاله لتعزيز موقفها التفاوضي قبيل أي محادثات محتملة.
الحرب الهجينة: استراتيجية روسية لمواجهة الغرب على مختلف الجبهاتأكد فيتشيسلاف ماتوزوف أن روسيا، ضمن إطار ما يعرف بـ "الحرب الهجينة"، تتبنى نهجًا متنوعًا يجمع بين الهجمات السيبرانية، الحروب الإعلامية، والتهديدات العسكرية المباشرة، بهدف تقويض الدعم الغربي لأوكرانيا وإضعاف الموقف الموحد لدول الغرب.
وأوضح ماتوزوف أن روسيا لا تكتفي بالتصعيد العسكري التقليدي، بل تعتمد على تكتيكات الحرب النفسية والدبلوماسية كجزء من جهودها لتفكيك الإجماع الغربي. وقال: *"موسكو تدير معركة متعددة الأبعاد، حيث تتداخل العمليات العسكرية مع الرسائل السياسية والضغوط الإعلامية، بهدف زعزعة استقرار المعسكر الغربي ودفعه لإعادة تقييم استراتيجيته تجاه الأزمة الأوكرانية".*
وأشار إلى أن التصعيد الروسي ليس عشوائيًا، بل هو جزء من خطة أوسع تهدف إلى إجبار الغرب على مراجعة مواقفه، من خلال توظيف أدواتها الهجينة لإحداث تأثيرات طويلة المدى على التحالفات الغربية وسياستها تجاه موسكو.
الولايات المتحدة في مأزق: خيارات محدودة أمام التصعيد الروسيروسيا والتصعيد النووي، تطرق مسعود معلوف إلى معضلة إدارة بايدن في التعامل مع التصعيد الروسي المتزايد، مشيرًا إلى أن الولايات المتحدة تواجه موقفًا معقدًا. وأوضح قائلًا: *"لا يمكن للولايات المتحدة التراجع عن دعمها لأوكرانيا، حيث يُعد ذلك التزامًا استراتيجيًا، ولكنها في الوقت ذاته تحاول تفادي تصعيد غير محسوب قد يؤدي إلى مواجهة مباشرة مع روسيا."*
وأضاف معلوف أن الخيار الدبلوماسي سيبقى الأنسب إذا وصل التصعيد إلى مستويات تهدد استقرار المنطقة بالكامل، حيث ستسعى واشنطن إلى تحقيق توازن بين الاستمرار في دعم أوكرانيا ومنع اندلاع صراع أوسع.
باحث سياسي: روسيا ستستخدم الأسلحة النووية في هذه الحالة الكرملين: روسيا لا تفكر بأي تعبئة عسكرية إضافية حاليا أبعاد التصعيد الدولي: هل ينذر بحرب شاملة؟من جانبه، حذر فيتشيسلاف ماتوزوف من خطورة خروج التصعيد الروسي عن السيطرة، لافتًا إلى أن التوترات الحالية قد تدفع إلى مواجهة شاملة إذا لم يتم احتواؤها. وأشار إلى أن روسيا تستخدم استراتيجيات متعددة ضمن حربها الهجينة، بما يشمل استهداف البنية التحتية الأوكرانية بهدف عزل كييف عن الدعم الغربي تدريجيًا.
وقال ماتوزوف: *"رغم التهديدات العسكرية المتزايدة، لا يبدو أن التصعيد العسكري الكامل هو الخيار الوحيد المطروح، حيث تسعى موسكو للضغط على الغرب عبر أدوات سياسية واقتصادية وإعلامية".*
التوقعات المستقبلية: روسيا بين التصعيد والتفاوضروسيا والتصعيد النووي، في ختام النقاش، أشار الضيفان إلى أن التصعيد العسكري الحالي قد يزيد من تعقيد الأوضاع، مما يجعل الوصول إلى تسوية سلمية أكثر صعوبة.
وأكد معلوف أن روسيا تسعى لاستغلال نفوذها كقوة كبرى لإعادة تشكيل النظام الدولي بما يتماشى مع مصالحها، بينما رأى ماتوزوف أن موسكو قد تلجأ إلى تحقيق مكاسب ميدانية ملموسة قبل العودة إلى طاولة المفاوضات، ما يمنحها أوراق ضغط قوية.
وبينما تتزايد المخاطر على الساحة الدولية، يبقى السؤال مطروحًا حول قدرة الأطراف على ضبط التصعيد، وما إذا كانت الحرب الهجينة ستتطور إلى مواجهة أوسع، أم ستُستخدم كورقة ضغط لتحقيق أهداف سياسية بعيدة المدى.