نجا من 4 محاولات اغتيال ويرفض الظلم ..تعرف على الشهيد أبو شلال
تاريخ النشر: 17th, January 2024 GMT
ارتقى ،صباح اليوم الأربعاء، الشهيد عبدالله أبو شلال رفقة أصدقائه محمود أبو حمدان، و سيف النجمي، ويزن النجمي، ومحمد القطاوي ، بعد قصف قوات الاحتلال الإسرائيلي للمركبة التي كانوا يستقلونها في مخيم بلاطة بمدينة نابلس .
ويُعتبر أبو شلّال من قادة ومؤسسي كتائب شهداء الأقصى -شباب الثأر والتحرير_ في مخيم بلاطة، و من أبرز المطلوبين، لقوات الاحتلال، بعد أن خاض في أزقة المخيم اشتباكات عديدة مع قوات الاحتلال،وظلّ مطاردًا لسنوات، كما نجا من عدة محاولات لاغتياله.
بعد 5 محاولات فاشلة.. #إسرائيل تغتال المطلوب الأول لها في #نابلس #عبدالله_أبو_شلال.. ماذا نعرف عنه؟ pic.twitter.com/c4kKt286HB
— blinx (@BlinxNow) January 17, 2024
وفي منتصف أغسطس/ آب الماضي، فجّرت قوات الاحتلال منزل أبو شلّال في مخيم بلاطة، وشتّتت عائلته.
وبثت حينها قناة "العربي" آخر لقاء معه من أمام منزله المهدّم ،في أول ظهور علني بعد محاولات اغتياله.
تغطية صحفية | في مقابلة سابقة.. القيادي بكتائب الأقصى عبدالله أبو شلال الذي اغتاله الاحــتـلال اليوم: "أنا بني آدم عادي، مثل أي إنسان حر وشريف لا يقبل الظلم والاحــتـلال، أنا برضاش أعيش ذليل، الاحــتـلال هو اللي يحتلنا وأجا علينا ويقتل ويهدم كل يوم". pic.twitter.com/3m724ZUUx0
— شبكة قدس الإخبارية (@qudsn) January 17, 2024
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: فلسطين شهداء الأقصى طوفان الأقصى أبو شلال
إقرأ أيضاً:
خبير: إسرائيل تعتبر اغتيال مسؤول العلاقات الإعلامية في حزب الله إنجازا
قال العميد بسام ياسين، الخبير الاستراتيجي، إنّ جيش الاحتلال الإسرائيلي اغتال محمد عفيف، مسؤول العلاقات العامة في حزب الله، لأن من الشخصيات الأولى في الحزب وهو كان من المؤسسين.
اغتيال مسؤول العلاقات الإعلامية بحزب اللهوأضاف «ياسين» خلال مداخلة عبر شاشة قناة «القاهرة الإخبارية» أنّ إسرائيل تعتبر اغتيال مسؤول العلاقات الإعلامية بحزب الله إنجازًا خاصة أنه بمكان بعيد عن الضاحية ويعتبر شبه آمن وبعيد عن الاستهدافات، لكن طائرات جيش الاحتلال ترصد وتجوب كل لبنان.
تحديد أماكن وجود القيادات والمسؤولين بحزب اللهوتابع أنّ الاحتلال لديه القدرة على تحديد أماكن وجود القيادات والمسؤولين بحزب الله، لافتًا إلى أنّ رئيس وزراء دولة الاحتلال بنيامين نتنياهو قال إنّ التفاوض سيكون تحت النار، وهذا دليل على أنه في كل تحريك لعملية التفاوض، تشتد العمليات العسكرية والقتالية لقوات جيش الاحتلال.
وتابع الخبير الاستراتيجي «عند تعثر العملية البرية العسكرية الإسرائيلية يزداد القصف على الضاحية الجنوبية وعلى المناطق السكنية والآمنة في لبنان»، لافتًا إلى أنّ التصعيد الإسرائيلي والضغط المستمر لن يؤثر على المفاوض اللبناني.