أكياس التسوق والأحذية.. 6 عناصر تسبب الفوضى في مدخل منزلك
تاريخ النشر: 17th, January 2024 GMT
تهتم الكثير من السيدات بمعرفة كيفية ترتيب المنزل بطريقة مختلفة ومنظمة، وبخاصة مدخل المنزل، فهو المكان الذي يتم استقبال الضيوف فيه، ويقوم الناس بوضع العديد من الأشياء في ذلك المكان مثل الأحذية والمعاطف والمفاتيح ويجعلونه مكانا للفوضى العارمة، لذلك يجب أن يكون هذا المكان نظيفا باستمرار.
ويستعرض «الأسبوع» فيما يلي أفضل الخطوات لترتيب المنزل.
فجب ألا نجعل مدخل المنزل مليئا بفوضي الأحذية، لذا يجب أن نقوم بتخزين الأحذية في أرفف الأحذية أو خزانات الأحذية أو المقاعد المزودة بأرفف أحذية مدمجة، حيث يعمل ذلك على تحسين مظهر المدخل الخاص بك.
2) البريدمن ناحية أخرى يعتبر البريد من أحد الأشياء التي تتراكم في مدخل المنزل، يجب علينا بدلاً من رمي البريد جانباً أن نقوم بفرز سريع للتخلص من البريد غير المهم وأن نحفظ بالبريد المهم في مكان مخصص له.
وتقوم الناس بوضع الطرود الصادرة والواردة في مدخل المنزل، ولكن وضع تلك الحزمة في ذلك المكان سيؤدي إلى صعوبة في تفريغها بعد ذلك.
4) أكياس التسوق القابلة لإعادة الاستخدامنقوم بتخزين تلك الأكياس في خزانة موجودة في منزلك، كما يمكنك وضع واحدة أو اثنين في سيارتك لاستخدامها عند الحاجة.
5) اكسسوارات وجواكيت خارج الموسميجب علينا عمل تبديل للملابس في الصيف والشتاء لإبعاد القطع غير الموسمية، ثم نقوم بتخزين تلك الملابس غير الموسمية في غرفتك، كما يمكنك وضعها تحت السرير.
6) حقائب الظهر واليد والحقائب الرياضيةحتى إذا كنا نستخدم نفس الحقائب كل يوم يجب ألا نقوم بوضعها في مدخل المنزل، بل نقوم بوضعها في غرفتنا الخاصة أو أماكن العمل في المنزل أو مكان يسهل الوصول إليه لأخذها كل صباح.
اقرأ أيضاًطريقة عمل «السمك الفيليه» في المنزل
طريقة عمل الكيكة بالبرتقال في المنزل.. خطوات بسيطة وسريعة
شركات للخدمات المنزلية بالدمام
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: مدخل المنزل فی مدخل
إقرأ أيضاً:
كيف تسبب فيلم وثائقي عن غزة في مغادرة الإعلامي غاري لينكر الـBBC؟
أعلن مقدم برنامج "ماتش أوف ذي داي" على هيئة الإذاعة البريطانية، بي بي سي، غاري لينكر، دعمه الكامل لإعادة عرض الفيلم الوثائقي "غزة: كيف تنجو في محور حرب"، مؤكدًا أن البالغين يجب أن يُسمح لهم بحرية اتخاذ القرار بمشاهدة الفيلم.
ونشرت صحيفة "الغارديان" تقريرا أعده مقدم جيمي غريرسون أشار فيه لتصريحات غاري لينكر مقدم أهم برنامج رياضي على هيئة الإذاعة البريطانية، بي بي سي، وجاء فيها أنه سيدعم وبالتأكيد إعادة عرض فيلم سرده أطفال في غزة وسط محور الحرب.
وقال في مقابلة مطولة أجراها معه أمول راجان حول ظروف مغادرته بي بي سي والتوقف عن تقديم "ماتش أوف ذي داي" ( لعبة اليوم)، إنه يؤيد 100 بالمئة إعادة وضع الفيلم على خدمة آي بليير مرة أخرى: "أؤيد تماما إعادة عرض الفيلم الوثائقي".
وأضاف أنه "أعتقد أن عليكم ترك الناس يقررون بأنفسهم، نحن بالغون ويجب أن يسمح لنا مشاهدة مثل هذه الأشياء. إنه مؤثر جدا".
وكان لينكر من بين 500 شخصية إعلامية ومختص في صناعة السينما والتلفزيون ووسائل الإعلام الأخرى الذين دعوا بي بي سي إلى إعادة عرض فيلمها الوثائقي “غزة: كيف تنجو في محور حرب".
وجاء قرار الهيئة على خلفية حملة شنها مؤيدو الاحتلال الإسرائيلي واتهموا فيها الراوي الرئيسي للفيلم، الفتى عبد الله اليازوري وأن والده هو وزير زراعة في حكومة غزة التي تسيطر عليها حماس، وبررت الهيئة سحب الفيلم بأنه إجراء مؤقت لحين التحقق من الاتهامات، وقد وصف، رئيس الهيئة إنتاج الفيلم سمير شاه في جلسة أمام نواب البرلمان الشهر الماضي بأنه "طعنة في الظهر".
وتحدث عن رغبة الهيئة بجلب وجوه جديدة للبرنامج الذي سيقدمه في موسم 2025- 2026 كل من غابي لوغان وكيلي كيتس ومارك تشامبان، فيما سيغطي لينكر مباريات كأس الاتحاد الإنجليزي 2025- 2026 وكأس العالم في 2026.
وقال في المقابلة: "حان الوقت، لقد قدمته لوقت طويل وكان رائعا"، وعندما ضغط عليه أمول لتوضيح سبب مغادرته أجاب لينكر، 64 عاما "ربما أرادوا مغادرتي، وهناك شيء من هذا القبيل".
وأضاف و"أعتقد أنهم يفضلون عدم تقديمي ماتش أوف ذي داي لعام أو عامين حتى يحضروا وجوها جديدة، ومن غير العادي أنني سأغطي كاس الاتحاد الإنجليزي وكأس العالم، وحتى أكون صريحا معك، فهذا يناسبني تماما".
وقال مهاجم الفريق الإنجليزي السابق إن الفترة الجديدة المناسبة تعطي الهيئة الفرصة لتغيير شكل البرنامج الذي قدمه منذ عام 1999.
وكان لينكر من أكثر مقدمي البرامج في بي بي سي أجرا، ويقال إنه حصل على 1.35 مليون جنيه استرليني في عام 2023- 2024، وفي عام 2023، علق عمله في الهيئة لفترة وجيزة بعد منشورات على إكس، الذي كان يعرف بتويتر انتقد فيه سياسة الحكومة من طالبي اللجوء، وأثار جدلا حول تعبير مقدمي البرامج عن مواقف سياسية على منصات التواصل الاجتماعي.
ووصف سياسة اللجوء التي انتهجتها الحكومة آنذاك بأنها "قاسية جدا"، وقال إن مقطع فيديو يروج لهذه السياسة استخدم لغة "لا تختلف كثيرا عن تلك التي استخدمتها ألمانيا في الثلاثينيات".
وأضاف أنه لم يندم على ما قاله لأنه كان محقا مع أن ما أراده لم يكن بهذا الحس.
وتساءل "هل سأفعل هذا مرة أخرى؟ لا، لن أفعل ذلك، بسبب كل الهراء الذي صاحب ذلك، لقد كان رد فعل بولغ فيه بشكل سخيف وردا على شخص وقح، وفي المقابل، لم أكن وقحا بشكل خاص ".
وقال: "لكنني لن أفعل ذلك مرة أخرى بسبب كل الجلبة التي أعقبت ذلك، وأنا أحب بي بي سي، ولم يعجبني الضرر الذي ألحقته بها، ولكن هل أنا نادم على ذلك وأعتقد أنه كان الشيء الخطأ الذي يجب فعله؟ لا".