"النيل للطيران": هدفنا الوصول بحجم الأسطول إلى 15 طائرة بحلول 2027
تاريخ النشر: 17th, January 2024 GMT
قال ريتشارد تان الرئيس التنفيذي لشركة النيل للطيران، إنه من المستهدف الوصول بحجم أسطول الشركة إلى 15 طائرة بحلول عام 2027، وذلك مقارنة بعدد 7 طائرات حاليًا، من خلال خطة خمسية يبدأ تنفيذها في 2024.
وأضاف تان خلال المؤتمر الصحفي المنعقد حاليا، أن الطائرات الجديدة ستكون بنظام التأجير التمويلي، موضحا أن امتلاك طائرات يحتاج إلى حجم استثمارات ضخمة.
وأشار إلى أن حجم الطلبيات الضخمة التي تعاقدت عليها شركات طيران كبرى ستبدي إلى تأخير استلام أي طائرة جديدة والذي قد يستغرق من 4 إلى 5 سنوات، وهذا يعيق خطط التوسعات في شبكة خطوط الشركة.
ولفت إلى أن زيادة حجم الأسطول سيصاحبه توسع في حجم شبكة الخطوط للشركة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الرئيس التنفيذي شركة النيل للطيران المستهدف الوصول 15 طائرة بحلول عام 2027 خطة خمسية
إقرأ أيضاً:
جامعة محمد السادس للعلوم والصحة توسع حضورها بفرعيْن جديدين في مراكش وأكادير
أعلنت جامعة محمد السادس للعلوم والصحة، التابعة لمؤسسة محمد السادس للعلوم والصحة، عن افتتاح فرعيين جديدين في مدينتي مراكش وأكادير بداية من الموسم الجامعي 2025-2026. يأتي هذا القرار في إطار سعي الجامعة لتوسيع نطاق تعليمها العالي وتوفير فرص تعليمية متميزة للطلبة في مجالات الطب، علوم الصحة، الهندسة، التمريض، والمهن الصحية.
وفي بيان صادر عن الجامعة، أكدت أن هذه الخطوة تأتي ضمن رؤية مؤسسة محمد السادس للعلوم والصحة الهادفة إلى تعزيز التعليم والبحث والابتكار في كافة أنحاء المملكة. وأضاف البيان أن هذا المشروع يحقق بفضل التعاون مع الإدارات العمومية والهيئات المعنية لضمان توفير عرض تعليمي عالي الجودة والمساهمة في تطوير قطاع الصحة في المغرب.
وأوضح المصدر ذاته أن الفرعين الجديدين في مراكش وأكادير مجهزان بأحدث التقنيات والبنيات التحتية المتطورة، ما سيوفر بيئة ملائمة للتطوير الأكاديمي والابتكار البيداغوجي. يهدف هذا التوسع إلى تمكين أكبر عدد من الطلبة من الحصول على تكوين عالي في مجالات صحية أساسية، بالإضافة إلى رفع مستوى القطاع الصحي في هذه المناطق عبر تخريج أطر صحية متميزة.
وعليه، ستضم جامعة محمد السادس للعلوم والصحة في الموسم الجامعي 2025-2026 خمسة فروع في مدن الدار البيضاء، الرباط، الداخلة، مراكش، وأكادير، مما يعزز من حضور الجامعة على المستوى الوطني ويساهم في تأهيل مهنيين متخصصين في قطاع الصحة، سواء في المغرب أو خارجه.
وتسعى الجامعة من خلال هذا التوسع إلى تعزيز التزامها بتوفير تعليم عالي الجودة يعتمد على أساليب تدريس مبتكرة، تجمع بين الجانب النظري والتطبيقي، بهدف إعداد خريجين قادرين على مواجهة تحديات قطاع الصحة المتزايدة.