السعودية في دافوس.. تفاصيل مشاركة وزير الخارجية في جلستين بالمنتدى
تاريخ النشر: 17th, January 2024 GMT
شارك صاحب السمو الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله وزير الخارجية، اليوم، في جلسة بعنوان "استعادة الثقة في النظام العالمي"، وذلك خلال الاجتماع السنوي للمنتدى الاقتصادي العالمي 2024 في مدينة دافوس السويسرية.
وجرى خلال الجلسة مناقشة التحديات التي تواجه العمل الدولي متعدد الأطراف، وتهيئة الظروف الملائمة لإعادة الثقة في النظام العالمي.
أخبار متعلقة المملكة تستضيف أعمال المجلس التنفيذي لـ"الإيسيسكو"السعودية في دافوس.. وزير الخارجية يشارك في جلسة "تفادي الصراع العالمي"دافوس.. وزير الخارجية يبحث المستجدات في غزة مع نظيره القطريللتفاصيل..https://t.co/XfTdq5ZWPI pic.twitter.com/yiIZGVUJww— صحيفة اليوم (@alyaum) January 16, 2024منتدى دافوسشارك في الجلسة نحو 100 شخصية رفيعة المستوى من رؤساء دول ووزراء ورؤساء تنفيذيين ومنظمات دولية.
كما شارك صاحب السمو الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله وزير الخارجية، اليوم، في جلسة بعنوان "تحقيق الأمن والاستقرار في منطقة الشرق الأوسط".
وناقشت الجلسة الأزمات الأمنية والإنسانية في منطقة الشرق الأوسط، وسبل معالجتها بما يعزز الأمن والاستقرار في المنطقة والعالم.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس دافوس وزير الخارجية أخبار السعودية دافوس النظام العالمي السعودية في دافوس وزیر الخارجیة
إقرأ أيضاً:
تفاصيل مكالمة وزير الخارجية مع نظيره الروسي.. مشاريع مشتركة والملف السوري
جرى اليوم ٢٢ ديسمبر اتصال هاتفي بين وزير الخارجية والهجرة د. بدر عبد العاطي ونظيره الروسي سيرجي لافروف.
اتصال هاتفي بين وزير الخارجية والهجرة ونظيره الإماراتي اتصال هاتفي بين وزير الخارجية والهجرة ونظيره السوريوصرح السفير/ تميم خلاف، المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية، أن الوزيرين ناقشا مختلف أوجه التعاون الثنائي السياسية والاقتصادية والاستثمارية التي تربط البلدين، وتحديدًا المشروعات التنموية المشتركة التي يتم تنفيذها، حيث قام الوزيران بمتابعة آخر مستجدات المنطقة الصناعية الروسية بالمنطقة الاقتصادية لقناة السويس، ومحطة الطاقة النووية بالضبعة.
وأكدا على أهمية تكثيف التشاور السياسي على المستوى الوزاري، وذلك تنفيذًا لتوجيهات رئيس الجمهورية والرئيس الروسي على هامش قمة البريكس التي عقدت بمدينة كازان.
ومن جهة أخرى، استعرض الوزيران أبرز المستجدات في المشهد السوري، حيث اتفقا على أهمية دعم الدولة السورية واحترام سيادتها ووحدة وسلامة أراضيها، وتعزيز التنسيق بين الأطراف الفاعلة من أجل دعم سوريا خلال المرحلة الانتقالية، بصورة تعلي مصالح عموم الشعب السوري بكافة أطيافه ومكوناته، وبما يسمح بتبني عملية سياسية شاملة بملكية سورية تفضي إلى إعادة الاستقرار إلى سوريا، بما يحفظ أمن ومستقبل ومقدرات الشعب السوري.
كما تباحث الجانبان حول آخر التطورات الجارية في غزة، حيث استعرض السيد وزير الخارجية الجهود المصرية المكثفة للتوصل إلى وقف فوري ودائم لإطلاق النار بما يسمح بنفاذ المساعدات الإنسانية للقطاع.