يقيك من الأزمات القلبية.. طريقة عمل قرنبيط مشوي
تاريخ النشر: 17th, January 2024 GMT
يحتوي الـ قرنبيط على العديد من الفوائد الصحية منها أنه يساعد في تخليص الجسم من السموم، وفي تقليل انفصام شبكية العين، ويعمل على استقرار نسبة السكر في الدم، وخفض ضغط الدم المرتفع، كما أنه يقلل من الإصابة بالأزمات القلبية، وتخفيض مستويات الكولسترول في الدم، وخلال السطور التالية نقدم لك طريقة عمل قرنبيط مشوي بالخل.
المقادير
- مقادير الصلصة :
بقدونس : 100 جراماً
الفلفل الاحمر الحار : 10 جم
الخل : 20 ملليلتراً
زيت الزيتون : 100 ملليلتر
برش ليمون : 5 جرام
ملح : 4 جم
- القرنبيط : 200 جم (طازج)
طريقة التحضير
قطّعي القرنبيط إلى 4 أقسام، واسلقيه بالمياه الساخنة المملّحة لمدّة 6 دقائق، وعندما تجفّ المياه في القدر، اشويه على الشواية.
لتحضير الصلصة: افرمي البقدونس والفلفل الحار الطازج، وأضيفي إليهما برش الليمون والملح والقليل من الزيت والخلّ.
اسكبي المزيج فوق القرنبيط فور إزالته عن الشواية ويصبح جاهزاً للتقديم.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: قرنبيط
إقرأ أيضاً:
حماية مصر تبدأ من الداخل| كيف نحافظ على التلاحم الشعبي؟.. فيديو
أكدت الدكتورة هالة منصور، أستاذ علم الاجتماع بجامعة بنها، أن التحديات التي تواجهها مصر اليوم، بما في ذلك الحروب والشائعات والإدعاءات المغرضة، تتطلب وعياً وطنياً يقود إلى الاصطفاف الشعبي لحماية الوطن.
وخلال لقائها مع الإعلامي مصطفى بكري في برنامج «حقائق وأسرار» على قناة صدى البلد، شددت هالة منصور على أن الشعب المصري يتمتع بتراث طويل من الانتماء والولاء، يظهر جلياً في أوقات الأزمات، حيث يضع الجميع خلافاتهم جانباً ويصطفون خلف راية الوطن.
وأوضحت هالة منصور أن دراسة الشخصية المصرية عبر التاريخ تؤكد أن المصريين يمتلكون قدرة فريدة على التكاتف في اللحظات المصيرية.
وربطت بين الاصطفاف الوطني والأمن القومي، معتبرة أنهما وجهان لعملة واحدة، خاصة في مواجهة التهديدات الخارجية، مشيرة إلى أن مواجهة المخاطر تتطلب بيتاً متماسكاً وتلاحماً شعبياً، وهو ما أثبته المصريون عبر العقود، حيث تمكنوا من تجاوز العديد من الأزمات التي مرت بها البلاد.
واستشهدت هالة منصور بحالة الأمن غير المسبوقة التي سادت خلال فترة 2011، مما دفع المواطنين إلى تشكيل لجان شعبية لحماية ممتلكاتهم وأحيائهم في مشهد عفوي جسد أسمى معاني الوحدة الوطنية.
وأكدت منصور أن هذه الوقائع تثبت أن المصري لا يمكن تهديده في وطنه أو المساس بأمنه القومي، مشيرة إلى أن كل الأزمات، مهما كانت شدتها، لا تستطيع أن تغير طبيعة الشعب المصري الذي سرعان ما يظهر معدنه الأصيل بمجرد زوال الغبار عن المشهد.
ودعت إلى ضرورة توثيق هذه الرؤية في شكل استراتيجية واضحة تتبناها القيادة السياسية والاجتماعية، مشددة على أهمية تعزيز مفهوم المسؤولية الوطنية والمجتمعية بين المواطنين.