10 نصائح لمرضى الجيوب الأنفية في فصل الشتاء.. ودع الألم والصداع المزعج
تاريخ النشر: 17th, January 2024 GMT
يعاني بعض الأشخاص من مشكلة الجيوب الأنفية، التي تسبب لهم الصداع والألم طوال الوقت، خاصة مع تقلبات الطقس والأتربة المنتشرة في الجو، لذا نستعرض أهم 10 نصائح لمرضى الجيوب الأنفية في فصل الشتاء، حتى يتعافون من معاناتها بشكل أسرع.
10 نصائح لمرضى الجيوب الأنفية في فصل الشتاءيقول الدكتور مجدي بدران، عضو الجمعية المصرية للحساسية والمناعة، لـ«الوطن»، إن مرضى الجيوب الأنفية هم الأكثر تأثرا بتغيرات الجو، لذا فإنه من الضروري اتباع مجموعة من النصائح، للتقليل من آلام التهابات الجيوب الأنفية، أهمها:
1- الإكثار من تناول المشروبات الدافئة والأعشاب الطبيعية، كونها تعمل على خفض فرص الإصابة بالتهاب الجيوب الأنفية، فضلا عن أنها تقي الجسم من الأمراض البكتيرية، بسبب ضعف المناعة، وأهم هذه المشروبات:
- الماء بعسل النحل.
- النعناع.
- الزعتر.
2- ينصح باستنشاق بخار شاي الأعشاب باستمرار، إذ يساعد على تنشيط الدورة الدموية في الأنف، ويعمل على إزالة الإفرازات بسهولة، مع الحرص على تجنب البخور والمعطرات.
3- استخدام الكمادات الدافئة، عن طريق وضع منشفات ساخنة ورطبة حول منطقة الأنف والخدين والعينين، لتقليل آلام الوجه، بالإضافة إلى غسل الوجه واليدين فور الوصول للعمل أو مقر الدراسة.
4- أهمية ارتداء الكمامات، التي تساعد على حماية مرضى الحساسية والجيوب الأنفية من التعرض للأتربة والدخان وعوادم السيارات، بالإضافة إلى الغرغرة وغسل الأنف بمحلول ملحي معقم.
5- تهوية المنزل وفتح النوافذ باستمرار.
نصائح لمرض الجيوب الأنفية6- تنظيف البيت والتخلص من المهملات وإزالة الغبار عن الأجهزة الإلكترونية وأسطح الأدوات الكهربائية وغيرها.
7 - تقليل تناول السكريات، للوقاية من ضعف الجهاز المناعي.
8- محاولة الحصول على عدد ساعات نوم كافية للتخلص من الصداع.
9- في حالة زيادة نسبة الألم، يجب اللجوء إلى طبيب متخصص، لصرف الأدوية المناسبة للحالة الصحية.
10- من أفضل النصائح لمرضى الجيوب الأنفية، الابتعاد عن الأماكن التي يوجد فيها مدخنين، حتى لا تزداد احتمالات الإصابة بالالتهاب الرئوي.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الجيوب الأنفية أعراض الجيوب الأنفية الشتاء تغيرات الطقس نصائح لمرضى الجیوب الأنفیة
إقرأ أيضاً:
التواء الأصبع.. الأعراض والعلاج
أوضحت مجلة "هايلبراكسيسنت" الألمانية أن التواء الأصبع قد ينتج عنه بعض المشاكل في المفصل أو تضرر في الأربطة والكدمات، وهو ما يستدعي الفحص الطبي للوقوف على الحالة ووصف العلاج الصحيح.
وأوضحت المجلة الألمانية أن التواء الأصبع عادة ما يكون مصحوباً بألم، وحركة محدودة للأصبع، وذلك بسبب تجاوز النطاق الطبيعي لحركة المفصل بالقوة وتضرر الأربطة.
وأوضح الأطباء الألمان أن معظم الحالات يتم شفاؤها عن طريق التبريد أو الراحة، فضلاً عن استخدام الرباط الضاغط، وفي الغالب لا يتم اللجوء إلى عمليات جراحية.
إصابة رياضيةويمكن أن يحدث التواء الإصبع نتيجة لأسباب مختلفة، مثل الإصابات الرياضية أثناء مباريات الكرة والجمباز وركوب الخيل وما إلى ذلك، فضلاً عن حمل أشياء ثقيلة قد تسقط فجأة مع محاولة ردها.
ويبدأ التواء الإصبع في الألم فور الإصابة، لذلك لا يمكن التغاضي عنه، كما يظهر تغير صغير في اللون وتورم، وقد يكون الألم شديداً في بعض الأحيان ويكون الإصبع المصاب حساساً جداً للمس.
فحص الإصبعويجب فحص الإصبع الملتوي من قبل الطبيب، حيث يتم توضيح إلى أي مدى تتأثر الأربطة وكذلك كبسولة المفصل، وإذا تم تشخيص التواء الإصبع، يتم وقف حركته، اعتماداً على مدى الإصابة، لمدة ثلاثة أسابيع تقريباً بضمادة مرنة أو شريط كينيسيو أو جبيرة إصبع أو تقويم.
ويمكن للموجات فوق الصوتية أو العلاج الكهربائي بعد ذلك دعم عملية الشفاء، وعندما يتم خلع الجبيرة، يجب تحريك الإصبع ببطء مرة أخرى بمساعدة العلاج الطبيعي والتمارين، التي يتم إجراؤها في المنزل، ومن المهم لإتمام الشفاء عدم البدء في التحرك مبكراً، حيث يجب التئام الإصبع الملتوي لتجنب المضاعفات، وفي حالة التواء الإصبع، يمكن أن يساعد استخدام مرهم خارجي للتخفيف من الآلام.