تركيب 40 كشاف إنارة تعمل بالطاقة الشمسية في قرية «أم دومة» بسوهاج
تاريخ النشر: 17th, January 2024 GMT
عقد السيد أحمد القاضي، نائب محافظ سوهاج، وشريف أبو سحلي، مدير وحدة حياة كريمة بديوان عام المحافظة، اجتماعا مع أعضاء فريق مبادرة «القرية الخضراء»، حيث تم اختيار قرية «أم دومة» بمركز طما، من قبل وزارة التخطيط ضمن قرى المبادرة التي تهدف إلى تأهيل قرى المبادرة الرئاسية حياة كريمة؛ لتتوافق مع أحدث المعايير البيئية العالمية.
وناقش الاجتماع أهم المستجدات الخاصة بقرية أم دومة كأول قرية صديقة للبيئة بسوهاج، وتناول الاجتماع الموقف التنفيذي للحديقة الجاري إنشائها، حيث تم تسوية أرضية الحديقة، وإنشاء السور، وبالنسبة لكشافات الإنارة الشمسية، فقد تم تركيب 40 كشاف إنارة يعمل بالطاقة الشمسية، موزعة على شوارع ومداخل القرية بالكامل.
ومن جانبها، أوضحت هويدا الشافعي رئيس مركز ومدينة طما، عقد ندوة توعوية تثقيفية حول مخاطر الإدمان وتوعية الشباب، وذلك ضمن مبادرة «إدمانك دمارك» التي ترعاها المحافظة، بمشاركة جامعة سوهاج، وصندوق مكافحة الإدمان.
ووجه «القاضي» بالمتابعة المستمرة والالتزام بمعايير الجودة في تنفيذ الأعمال، ومراعاة اشتراطات السلامة والصحة المهنية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: محافظة سوهاج سوهاج القرية الخضراء ام دومة أم دومة
إقرأ أيضاً:
صديقة الطفولة مأجراه| هالة تطلب الطلاق بعد أسبوع زواج.. والسبب صادم
تقدمت "هالة.ع"، البالغة من العمر 30 عامًا، والتي تعمل كصاحبة جاليري، بدعوى قضائية أمام محكمة الأسرة في مصر الجديدة، تطالب بفسخ عقد زواجها بعد أسبوع واحد فقط من زفافها.
والسبب الذي دفعها إلى اتخاذ هذا القرار كان صادمًا، حيث اكتشفت أن زواجها كان مجرد خطة للانتقام، تم تدبيرها من قبل صديقة طفولتها السابقة، مقابل مبلغ مالي قدره 250 ألف جنيه.
القصة تبدأ برهان وانتقاموروت هالة تفاصيل قصتها قائلة: "اكتشفت أن زواجي لم يكن إلا رهانًا بين زوجي وصديقة طفولتي السابقة، التي رغبت في الانتقام مني بسبب حادثة قديمة تعود إلى سنوات دراستنا. في تلك الفترة، كانت صديقتي مرتبطة عاطفيًا بشاب، إلا أنه تركها وحاول التقرب مني، وتقدم لخطبتي. رفضت الارتباط به حينها، ولكنها لم تنسَ الأمر، وبقيت تضمر لي الشر".
انقطاع العلاقة وظهور شريك جديدوأضافت هالة: "بعد تلك الحادثة، انقطعت علاقتي بزميلتي ولم أسمع عنها شيئًا لسنوات. علمت لاحقًا أنها سافرت للخارج. منذ فترة قصيرة، تعرفت على شاب شعرت بالإعجاب المتبادل بيننا، وتطورت الأمور سريعًا إلى زواج".
اكتشاف الخطة الماكرةلكن سرعان ما تحولت فرحة هالة بزواجها إلى صدمة كبيرة، حيث تتابع قائلة: "لم أكن أتوقع أن أتعرض لهذا الموقف المهين. أثناء تصفحي لهاتف زوجي، اكتشفت محادثات بينه وبين تلك السيدة التي كانت زميلتي. تبين لي أنها دفعت له 250 ألف جنيه للزواج مني لمدة شهرين فقط، تنفيذًا لرهان بينهما. كان الزواج بالنسبة له مجرد مصدر للمال".
القرار النهائي: إنهاء العلاقةوتوضح هالة أن هذه المحادثات كانت كافية لإقناعها بعدم الاستمرار في هذه العلاقة، حيث قالت: "شعرت بالإهانة وبأنني كنت أداة لتحقيق أغراضهما. طلبت الطلاق بشكل ودي، لكنه رفض الانفصال. لم أستطع تحمل المزيد، فلجأت إلى محكمة الأسرة لرفع دعوى فسخ الزواج".
الدعوى أمام المحكمةحملت دعوى هالة الرقم 419 لسنة 2024 بمحكمة الأسرة بمصر الجديدة، ولا تزال قيد النظر حتى الآن، في انتظار الحكم النهائي.
وتظل هذه القضية مثالًا حيًا على العلاقات الزوجية التي قد تُبنى على أسس من الخداع والمصالح، مما يثير تساؤلات حول القيم التي تحكم مثل هذه العلاقات.