تمكن عناصر فرقة البحث والتدخل الـ BRI بأمن ولاية المسيلة من وضع حد لشبكة إجرامية متكونة من 3 أشخاص وحجز كمية معتبرة من من المخدرات من نوع كيف معالج.

العملية مكنت من حجز  252 صفيحة من الكيف المعالج  قدر وزنها الإجمالي بـ 24.69 كلغ. بالإضافة إلى مبلغ مالي قدره 72.9500 دج يعتبر من عائدات الترويج.

وتعود وقائع القضية إلى تحريات ذات الفرقة والتي مفادها وجود شبكة إجرامية تنشط في مجال ترويج المخدرات بولاية المسيلة

ليتم تكثيف التحريات التي اسفرت عن تحديد هوية المشتبه فيه الرئيسي على متن مركبة سياحية.

وعقب تفتيشها عثر بداخلها على 15 صفيحة من المخدرات من كيف معالج قدر وزنها بـ 1.45 كلغ كان بصدد ترويجها.

وبالتحقيق معه تم التوصل إلى باقي أفراد الشبكة الإجرامية وتوقيفهما مع حجز كمية ثانية قدر وزنها الإجمالي 23.24 كلغ (237 صفيحة) بعد عملية تفتيش لمسكن أحد المشتبه فيهم وذلك بالتنسيق مع النيابة المحلية.

بعد إستيفاء إجراءات التحقيق تم إنجاز ملف قضائي ضد المشتبه فيهم الثلاثة عن تهمة الحيازة، التخزين، والنقل عن طريق العبور للمخدرات (كيف معالج) والاتجار غير المشروع بها في إطار شبكة إجرامية منظمة، أين قدموا بموجبه أمام الجهات القضائية المختصة إقليميا.

المصدر: النهار أونلاين

إقرأ أيضاً:

الحياة بعد أوزمبيك وأدوية إنقاص الوزن الأخرى..3 أمريكيين يكشفون تجاربهم

دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- كشفت الأبحاث أن 1 من كل 8 بالغين في الولايات المتحدة قد استخدم أحد أدوية الببتيد المشابه للغلوكاجون 1 (GLP-1) الشائعة، إما لإدارة حالات مزمنة مثل مرض السكري وأمراض القلب، أو بهدف إنقاص الوزن.

لكن، يتوقف نحو 60% من الأشخاص الذين يتلقون هذه الأدوية، بما في ذلك "أوزمبيك" و"مونجارو" لعلاج مرض السكري و"ويجوفي و"زيباوند" لعلاج السمنة، عن العلاج قبل 12 أسبوعًا، أي قبل أن تتمكن الأدوية من توفير فقدان الوزن بالمغزى السريري.

ويمكن أن تدفع الآثار الجانبية مثل الإسهال، والقيء، والغثيان بعض الأشخاص إلى التوقف عن تلقي الدواء. في حين يتوقف آخرون لأنهم لا يشعرون بأن الأدوية فعالة أو بسبب عدم القدرة على تحمل تكاليفها. ورغم أن الشركات المصنّعة تقدّم برامج مساعدة، إلا أن هذه الأدوية قد تكلف حوالي ألف دولار أو أكثر من دون تأمين.

إليكم ما حصل مع 3 أشخاص بعد تجربة هذه الأدويةاستعادة الثقة بالنفس: أليكسوس مورفي، 22 عامًا خسرت مورفي نحو 50 رطلاً (22.6 كيلوغراما) من وزنها باستخدام دواء "زيباوند"Credit: CNN/Courtesy of Alexus Murphy

لا تزال أليكسوس مورفي تشعر بالقلق، إذ أنها توقفت عن تلقي حقن "زيباوند" لعدة أسابيع، وهي تراقب جسمها باهتمام شديد، وتخشى من أي زيادة محتملة في وزنها.

وتوجهت صانعة المحتوى البالغة من العمر 22 عامًا إلى طبيبها بشأن دواء إنقاص الوزن في مارس/ آذار الماضي، قبل خضوعها لجراحة تصغير الثدي.

وكانت هذه أول عملية جراحية لها، وأرادت خفض مؤشر كتلة الجسم لديها لتقليل المخاطر الصحية أثناء العملية ومرحلة التعافي.

وقد فقدت نحو 50 رطلاً (22.6 كيلوغراما) من وزنها عبر تلقي 23 حقنة، وهي رحلة استمرت لمدة 5 أشهر.

شاركت مورفي إنجازها من خلال العديد من مقاطع الفيديو التي انتشرت على نطاق واسع عبر منصة التواصل الاجتماعي "تيك توك"، حيث أجابت على أسئلة حول الآثار الجانبية، وكيفية حصولها على الدواء.

وقالت: "غيّر هذا الدواء حياتي بشكل إيجابي في جميع جوانب حياتي الاجتماعية والشخصية.. لقد منحني الثقة في الأماكن التي أذهب إليها".

ولكن كانت هناك جوانب سلبية أيضًا، إذ أنها شعرت بالتعب، والغثيان، وتشوش الذهن أثناء تلقيها الحقن.

مقالات مشابهة

  • طنجة: توقيف ثلاثة أشخاص من بينهم فتاة قاصر متورطين في ترويج المخدرات والمؤثرات العقلية
  • حاسي مسعود.. توقيف شخص وحجز 6900 كبسولة من المؤثرات العقلية و419 غراماً من المخدرات
  • 5 سنوات سجنا لشبكة إجرامية تهرب “الحراقة” إلى إسبانيا
  • الحياة بعد أوزمبيك وأدوية إنقاص الوزن الأخرى..3 أمريكيين يكشفون تجاربهم
  • شيماء سيف تشعل السوشيال ميديا بسبب خسارة وزنها| صورة
  • وجبات "السيبيا" ترسل أزيد من عشرة أفراد للمستعجلات في اشتوكة
  • مكناس..توقيف شخص يشتبه في تورطه في حيازة وترويج المخدرات والمؤثرات العقلية
  • أخنوش: الحكومة خلقت أزيد من 125 ألف منصب شغل في القطاع الصناعي
  • المهرة البحرينية: بكل تواضع عندي روز رايز واخذتها بتعبي.. فيديو
  • الإطاحة بشبكة إجرامية من بينهم إمرأة وحجز 26 ألف قرص صاروخ بوهران