مسؤول بوزارة الصحة: ضوابط الزي تشمل الطلبة المتدربين
تاريخ النشر: 17th, January 2024 GMT
قال مدير عام الالتزام للمؤسسات الصحية الخاصة في وزارة الصحة عبد المحسن العتيبي، إن ضوابط الزي الرسمي في مكان العمل للكادر الطبي تشمل الطلبة المتدربين.
وأضاف العتيبي، خلال لقائه المذاع على قناة الإخبارية، أن هذه الضوابط تشمل جميع العاملين في القطاع الصحي، سواء المنتسبين التابعين لوزارة الصحة أو القطاع الخاص أو القطاعات الصحية الأخرى.
يذكر أن تلك الضوابط – التي نشرتها الوزارة - تتضمن، عدم ارتداء سلاسل أو شعارات، وأن يكون المعطف الطبي واسعا وطويلا إلى الركبة مع عدم ارتداء الملابس الطبية الرسمية خارج أوقات العمل.
كذلك تتضمن، الالتزام بغطاء رأس غير شفاف للسيدات وعدم ارتداء ملابس ضيقة او مفتوحة أو قصيرة، وعدم المبالغة في وضع مساحيق تجميل ومناكير وأظافر وعطور.
فيديو | الصحة تنشر ضوابط الزي الرسمي في مكان العمل للكادر الطبي..
مدير عام الالتزام للمؤسسات الصحية الخاصة في وزارة الصحة عبد المحسن العتيبي: الضوابط تشمل جميع العاملين في القطاع الصحي بما فيهم الطلبة#نشرة_النهار#الإخبارية pic.twitter.com/EgfAx8TSXT
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: الصحة
إقرأ أيضاً:
بسبب نقص الرعاية الصحية.. مرض غامض ومرعب يصيب "أبو صابر" في غزة
أصيب "أبو صابر"، مسن فلسطيني فقد منزله كاملاً ويعيش مع أسرته في إحدى مدارس الإيواء في قطاع غزة، بمرض نادر وغير معروف نتيجة الظروف الصعبة التي يواجهها سكان القطاع بسبب الحصار والنزوح المستمر. وقالت مصادر محلية إن المسن لم يحصل على الرعاية الصحية اللازمة، مما أدى إلى تفاقم حالته الصحية بشكل كبير.
وتم تداول مقطع فيديو يظهر المسن "أبو صابر" وهو في مرحلة متقدمة من المرض، حيث تغيرت ملامحه بشكل ملحوظ. وتُظهر حالته التأثيرات السلبية التي يعاني منها سكان القطاع، وخاصة الفئات الضعيفة مثل كبار السن جراء صعوبة الوصول إلى العلاج والرعاية الصحية بسبب القيود المفروضة على غزة.
وحتى الآن، لا يزال من غير الواضح طبيعة الحالة التي يعاني منها الرجل أو ماهية هذه الكتل التي تشبه الكرات المنتشرة على وجهه.
وتستمر معاناة سكان القطاع من نقص حاد في الموارد الطبية، ما يفاقم الوضع الصحي في ظل الظروف المعيشية القاسية التي يعيشها الفلسطينيون في غزة.
Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية هكذا تبدو غزة.. إما دمارٌ ودماء.. وإما طوابير من أجل ربطة خبز لمن استطاع إلى الحياة سبيلا "من سيناديني ماما الآن؟".. أم فلسطينية تودّع أطفالها الثلاثة بعد غارة إسرائيلية على غزة في اليوم العالمي للطفل.. غزة أصبحت مقبرة للأطفال.. ولبنان بات رعبهم الصامت.. والسودان مثالا لحرمانهم أزمة إنسانيةقطاع غزةالصراع الإسرائيلي الفلسطيني رعاية صحيةنقص - شُحّاعتداء إسرائيل
دراسة تكشف العلاقة بين الضائقة المالية وآلام الظهر