خالد الجندي يوضح سبب تسمية الأسماك في القرآن بـ«الحيتان»
تاريخ النشر: 17th, January 2024 GMT
قال الشيخ خالد الجندي، الداعية الإسلامية، إن أصحاب السبت هم أهالي قرية من قرى بني إسرائيل، لافتا إلى أن القرية مكانها تحديدا الآن مختلف عليه لكن المتفق عليه أنها كانت قرية تطل على البحر ويعيش سكانها على صيد السمك.
سبب تسمية الأسماك بـ«الحيتان»وأضاف «الجندي» خلال حديثه عبر برنامج «لعلهم يفقهون» على فضائية «dmc»، أن السمك كان يطلق عليه اسم «الحيتان» وهو اسم متعارف عليه لدى أغلبية المدن الساحلية، لافتا إلى أن أهالي رشيد في مصر لازالوا يطلقون اسم حيتان على الأسماك.
وأشار إلى الآية بسورة الكهف، فَلَمَّا بَلَغَا مَجْمَعَ بَيْنِهِمَا نَسِيَا حُوتَهُمَا فَاتَّخَذَ سَبِيلَهُ فِي الْبَحْرِ سَرَبًا، والتي كان يقصد بها أنهم نسوا سمكتهم.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: خالد الجندي الأسماك الحيتان الكهف
إقرأ أيضاً:
النائب حازم الجندي: الرؤية الفلسطينية في القمة العربية تعكس إدراكاً لحجم التحديات.. وخطوة لإنهاء الانقسام
قال النائب المهندس حازم الجندي، عضو اللجنة العامة بمجلس الشيوخ، عضو الهيئة العليا لحزب الوفد، أن الرؤية الفلسطينية التي تم الإعلان عنها وسيطرحها الرئيس محمود عباس في القمة العربية الطارئة بالقاهرة مارس المقبل، تعكس إدراكاً عميقاً لحجم التحديات التي تواجه القضية الفلسطينية في ظل تصاعد الانتهاكات الإسرائيلية وتفاقم الأوضاع الإنسانية، خاصة في قطاع غزة.
وأكد الجندي، في بيان له، أن هذه المبادرة تأتي كخطوة استراتيجية تهدف إلى إعادة ضبط المسار السياسي الفلسطيني على أسس واضحة ترتكز على الشرعية الدولية، وتعزز وحدة الأرض والشعب الفلسطيني، في وقت تمر فيه القضية بمنعطف خطير يهدد بتقويض أسس حل الدولتين.
ولفت النائب حازم الجندي أن الإصرار الفلسطيني على تمكين الحكومة الشرعية من تولي مسؤولياتها الكاملة في قطاع غزة، إلى جانب الضفة الغربية، يمثل موقفاً حاسماً تجاه إنهاء حالة الانقسام الداخلي التي لطالما شكلت ثغرة استغلها الاحتلال الإسرائيلي لتوسيع نفوذه وتقويض وحدة الصف الفلسطيني.
وأوضح عضو مجلس الشيوخ، أن الدعوة لاستلام المعابر كافة، بما في ذلك معبر رفح وكرم أبو سالم، ليست مجرد إجراء إداري، بل خطوة سياسية تهدف إلى تثبيت السيادة الفلسطينية على القطاع وضمان استمرارية تدفق المساعدات وإعادة الإعمار بشكل منظم وفعّال.