صنفت “براند فاينانس” معالي الدكتور سلطان أحمد الجابر، وزير الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لأدنوك ومجموعة شركاتها، في المرتبة الأولى بين الرؤساء التنفيذيين في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، بينما حل في المرتبة الثانية بين الرؤساء التنفيذيين في قطاع النفط والغاز، بشكل عام على مستوى العالم .


واحتل معالي الدكتور سلطان الجابر، المرتبة الأولى بين الرؤساء التنفيذيين في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا لدوره المحوري في تعزيز مكانة أدنوك مزوداً موثوقاً ومسؤولاً للطاقة، وتنفيذ خطة استراتيجية لتحديث وتطوير الشركة وضمان مواكبة أعمالها للمستقبل عبر التركيز على تطبيق أحدث التقنيات في عمليات الشركة وزيادة كفاءة عملياتها بالتزامن مع خفض الانبعاثات والاستثمار في منظومة الطاقة المستقبلية.
وحققت أدنوك خلال عام 2023 بإدارة معالي الدكتور سلطان الجابر إنجازات نوعية واتخذت خطوات مهمة لضمان مواكبة أعمالها للمستقبل شملت تنفيذ طرح عام أولي على أسهم اثنتين من شركاتها حققا طلباً قياسياً، ووضعها هدفاً طموحاً للوصول إلى الحياد المناخي بحلول عام 2045 وتحقيق الريادة على مستوى القطاع في هذا المجال من خلال تطبيق أحدث التقنيات الرائدة لتسريع جهود خفض الانبعاثات والتوسع في استخدام مصادر الطاقة المتجددة وتطوير الحلول منخفضة الكربون.
جدير بالذكر أن “براند فاينانس” تعد وكالة مستقلة رائدة على مستوى العالم في مجال تقييم العلامات التجارية والاستشارات الاستراتيجية.
وتهدف الوكالة، التي تأسست في عام 1996 وتتخذ من لندن مقراً لها، إلى توثيق الصلة ومعالجة الفجوة بين التسويق والتمويل. وتقوم “براند فاينانس” بتقييم أكثر من 5 آلاف علامة تجارية تنشط في جميع القطاعات والمناطق كل عام، وتصدر تقرير “براند فاينانس جلوبال 500” الذي يشمل العلامات التجارية الـ 500 الأعلى قيمة في العالم.


المصدر: جريدة الوطن

إقرأ أيضاً:

محمد موسى: توطيد العلاقات مع أنقرة يصُب في مصلحة الشرق الأوسط

أشاد الإعلامي محمد موسى، بالدور المصري الكبير الذي يتطلع لإيقاف الإبادة الجماعية التي يرتكبها كيان الاحتلال الإسرائيلي لأكثر من 10 أشهر في قطاع غزة.
وأضاف محمد موسى خلال تقديم برنامج "خط أحمر" على قناة الحدث اليوم، زيارة الرئيس السيسي إلى تركيا تأتى فى توقيت مُهم في ظل ما تتعرض له المنطقة من تحديات سياسية واقتصادية، جراء ما تشهده من توترات شديدة، خاصة بعد أحداث غزة المتصاعدة منذ أكتوبر من العام الماضى، إلى جانب الملفين السودانى والليبى وغيرهما من الملفات الشائكة التى تمس الأمن القومى لمصر وتركيا على حد سواء، بحُكم التشابك الجيوسياسى، وهو ما يُحتم عليهما العمل سويًا فى مواجهة التحديات.
تابع، العلاقات بين القاهرة وأنقرة تعرضت لكثير من المُنحنيات السياسية على مر الأعوام السابقة، ولكن ما تشهده المنطقة الآن؛ أوجب على الطرفين التغاضى عن أى خلافات مضت، وطى صفحة الماضى، لتوطيد العلاقات الثنائية والتنسيق بين الجانبين بما يصُب فى صالح البلدين وأيضًا الشرق الأوسط بأكمله، فمصر دولة محورية وفاعلة فى ملفات مختلفة تأتى فى أولويات الجانب التركى، وأنقرة بدورها طرف سياسى مُهم فى عدد من المُعادلات السياسية التى تأتى فى محور اهتمامات الدولة المصرية لضمان الأمن والاستقرار الحدودى ومن ثم الداخلى.

مقالات مشابهة

  • الراديو 9090 تفوز بجائزة أفضل إذاعة في الشرق الأوسط 2024 من «ديرجيست»
  • الرئاسة الفرنسية تبحث مع ألمانيا دعم أوكرانيا وتجنب التصعيد في الشرق الأوسط
  • السودان يحل في المرتبة الثالثة لإنعدام الأمن الغذائي في أفريقيا
  • ضربة قاسية لأشهر شركتين تدعمان إسرائيل
  • حموشي يشارك في أشغال الاجتماع الثامن للأنتربول لرؤساء الأمن والشرطة في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا
  • أكبر دار أوبرا في الشرق الأوسط تزين العاصمة الإدارية
  • محمد موسى: توطيد العلاقات مع أنقرة يصُب في مصلحة الشرق الأوسط
  • خبير: تواجد أمريكا بمنطقة البحر الأحمر يشكل مفاجأة على المستوى الاستراتيجي
  • وزيرة خارجية ألمانيا: الشرق الأوسط قاب قوسين أو أدنى من كارثة محققة
  • "دبي للثقافة" تطلق "ورشة المواهب"