أرقام منتخب المغرب في مباريات افتتاح مشواره بجميع نسخ أمم أفريقيا
تاريخ النشر: 17th, January 2024 GMT
دايما ما تكون ضربة البداية مهمة لكل منتخب أو فريق يشاك في بطولة، حيث تمهد له الطريق نحو التأهل للأدوار الأقصائية.
وفي بطولة كأس الأمم الأفريقية 2023 في نسختها الحالية المقامة في دولة ساحل العاج، يبدأ المنتخب المغربي مشواره بالبطولة اليوم الأربعاء ، مواجهة تبدو سهلة أمام تنزانيا في السابعة مساءً على ملعب (لوران بوكو) بمدينة سان بيدرو الإيفوارية ضمن منافسات الجولة الأولى للمجموعة السادسة.
ويبحث منتخب المغرب عن تحقيق المجد الأفريقي بعد غيابه عن التتويج لمدة 48 عاما منذ آخر نسخة توج بها عام 1976 في إثيوبيا كما أن أسود الأطلس بقيادة المدير الفني وليد الركراكي يحلمون بكتابة المجد القاري بعد الوصول لإنجاز تاريخي بحصد المركز الرابع ببطولة كأس العالم الأخيرة.
أرقام المنتخب المغربي مع ضربة البداية في "الكان"
حيث ساهم منتخب الأسود الأطلسي في 18 نسخة من قبل في بطولة كأس الأمم الأفريقية، منذ عام 1972 والتي أقيمت في الكاميرون وأخيرا في عام 2021 في الكاميرون أيضا.
ولعب منتخب المغرب 18 مباراة في افتتاح مشواره ببطولة كأس أمم أفريقيا وكانت أرقامه على النحو التالي
تعادل المغرب في 9 مباريات كانت أغلبها بنتيجة التعادل أمام منتخبات "الكونغو ، السودان، تونس، غينيا، الجزائر، زائير، زامبيا، غانا، أنجولا".
كما خسر منتخب المغرب 4 مباريات أمام كل من "الكونغو الديمقراطية، تونس، ساحل العاج، الكاميرون"
بينما حقق منتخب أسوط الأطلس الفوز في 5 مباريات بافتتاح مشواره بأمم أفريقيا أمام كل من "الكونغو، نيجيريا، ناميبيا مرتين، وأخيرا غانا".
وأخيرا سجل منتخب المغرب في افتتاحيات مشواره ببطولة كأس أمم أفريقيا 16 هدف، بينما استقبلت شباكه 12 هدفا.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: المنتخب المغربي المغرب كأس الأمم الإفريقية تنزانيا وليد الركراكي منتخب المغرب أمم أفریقیا
إقرأ أيضاً:
جنوب أفريقيا تفتح باب المشاريع النووية أمام روسيا وإيران وسط توتر مع واشنطن
يمانيون../
أعلن وزير الموارد المعدنية والبترول في جنوب أفريقيا، غويدي مانتاشي، أن بلاده منفتحة على تلقي عروض مشاريع نووية مدنية من روسيا وإيران، مؤكدًا أن أي اتفاقية مستقبلية لن تستبعد هذين البلدين، رغم الضغوط الغربية المتزايدة.
وتسعى جنوب أفريقيا، التي تدير محطة الطاقة النووية الوحيدة في القارة، “كويبرغ”، إلى إضافة 2500 ميغاواط من القدرة النووية الجديدة، في محاولة لمواجهة أزمة انقطاع الكهرباء التي تعصف باقتصادها.
ويحذر مراقبون من أن هذا التوجه قد يزيد من تعقيد العلاقة مع الولايات المتحدة، التي تجري مفاوضات منذ نحو عقد من الزمن مع جنوب أفريقيا بشأن اتفاق نووي مدني جديد يُعرف باسم “اتفاقية المادة 123″، وهو شرط أساسي لتصدير الوقود والتقنيات النووية الأمريكية.
وفيما أكّد مكتب الرئيس الجنوب أفريقي، سيريل رامافوزا، عدم وجود تعاون ثنائي مع إيران في المجال النووي، فإن فتح باب العروض أمام موسكو وطهران قد يزيد من التوتر بين بريتوريا وواشنطن، التي تراقب عن كثب التحركات الدولية في هذا القطاع الحساس.