هل ستحتوي سلسلة Realme 12 Pro على مستشعر Sony IMX890 بدقة 50 ميجابكسل؟
تاريخ النشر: 17th, January 2024 GMT
أعلنت شركة ريلمي، العلامة التجارية الأسرع نمواً في العالم للهواتف الذكية، عن سلسلة realme 12 Pro الجديدة، والتي تتضمن عدسة بريسكوب تليفوتوغرافية رئيسية مبتكرة. وقد قدمت ريلمي خلال الحدث الذي نظمته للإعلان عن السلسلة الجديدة شرحاً عن تقنية عدسة البريسكوب التليفوتوغرافية المتطورة، بالإضافة إلى تصميم ساعة فاخرة.
تغيير شعار ريلمي
أعلن سكاي لي المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة ريلمى، أن الشركة ستقوم هذا العام بإعادة تسويق العلامة التجارية من خلال شعارها الجديد "Make it real". وأضاف: "تهدف الشركة إلى أن تصبح علامة تجارية تكنولوجية تفهم الشباب بشكل أفضل". وفي إطار هذا التوجه الجديد، ستركز الشركة على أن تكون سلسلة أجهزة ريلمي، رائدة في مجال التصوير في المستقبل. ويعد هذا الحدث الإعلامي أول اتصال رسمي لريلمي بعد إعادة تسويقها.
قالت غادة يحيى، مديرة العلاقات العامة والاتصالات في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، إن شعار ريلمي الجديد "Make it real" يعكس التزام الشركة بتقديم منتجات تقنية مبتكرة تلبي احتياجات الشباب، وذلك استكمالاً لما بدأته ريلمي من خلال روح شعارها"Dare to Leap".
أضافت: " تسعى ريلمي دائما لتقديم منتجات تقنية مبتكرة، مع الاحتفاظ بالطاقة الشبابية وتهتم دائما بمشاركة قيمها وتطلعاتها مع المستخدمين من فئة الشباب كما نسعى لتمكين الشباب حول العالم من الاستمتاع بتجارب تقنية تتجاوز التوقعات."
تقنية تصوير فائقة لتمكين الشباب
أظهرت أبحاث ريلمي أن الشباب يفضلون عدسات التصوير البعيدة بزووم 3X أو أكثر بدلاً من الزووم 2X، والتي توفر صورًا أكثر تفصيلًا للمشاهد البعيدة. ولا تتوفر هذه التقنية إلا في العدسات البريسكوبية وتعترضها تعقيدات فنية وتكاليف مرتفعة ما يجعلها حصرية للهواتف الرائدة. وبالرغم من ذلك تسعى ريلمي إلى سد هذه الفجوة من خلال توفير تكنولوجيا التصوير البعيد الحصرية للهواتف الرائدة، متاحة لجمهور أوسع من الشباب.
المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
انطلاق سباق الهجن والفروسية تحت شعار كل الطرق تقود إلى الوادي الجديد
أكد بهاء شوقي مدير عام الشباب والرياضة في الوادي الجديد انطلاق سباق الهجن والفروسية في الوادي الجديد اليوم تحت شعار "كل الطرق تقود إلى الوادي الجديد".
وقال مدير عام الشباب والرياضة في الوادي الجديد، إنه تم إعداد ميدان سباقات نادي الهجن والفروسية بالخارجة أمام الهجانة المشاركين من كل المحافظات، وأقام الهجانة في خيام بجوار الميدان إلى جانب المتواجدين في المنطقة، وتم إعداد وتدريب الإبل لتصبح جاهزة للتنافس في السباق، وشارك في قوافل الإبل القادمة ملاكها ومحبوها، وبرفقتهم مدربون متخصصون يشرفون على رعايتها وتجهيزها للسباق.
وأوضح أن السباق يتضمن 20 شوطًا مخصصًا للهجن باستخدام الراكب الآلي، وهو جهاز متطور يتم التحكم فيه عن بُعد لتحريك الجمل وزيادة سرعته، كما ستتضمن البطولة شوطين باستخدام الراكب البشري، في محاولة لإحياء تقاليد سباقات الهجن القديمة، حيث يقود الشباب خفيفي الوزن الجمال المتسابقة بأنفسهم .. ويتم التحكيم للسباق تحت إشراف الاتحاد المصري للهجن.
وأشار مدير عام الشباب والرياضة إلى أن السباق سيكون أكبر تحدي على الكثبان الرملية بواحات الوادي الجديد، وسينظم السباق سنويًا على أرض المحافظة .
وأكد أن نادي الهجن والفروسية المقام بمدينة الخارجة جري إقامته وفقًا لأحدث مواصفات أندية الهجن، ويشمل منصة مشاهدة ومضمار دولي بطول ٥ كم وطرق خدمية للمتسابقين والإعلاميين ومنطقة استراحات على الطراز البيئي ووحدة بيطرية، لتشجيع ودعم هذه الرياضة التراثية.
وأضاف أن سباقات الهجن تعد بمثابة إحياء للتراث ولها تأثير إيجابي كبير على الجانبين الاقتصادي والسياحي والذي يرفع من مستوى السياحة بحضور ملاك وجمهور ومحبين لهذا الإرث الكبير ووجود سوق رائجة للإبل سواء بيع أو شراء والمعارض التراثية، ويعزز من فرص الاستفادة من تلك الفعاليات التى يجرى تنظيمها بالتزامن مع مهرجانات وسباقات الهجن السنوي المصري، وتعكس رياضة الهجن والفروسية الموروث الثقافى لدى أهالى الواحات وبدو الصحراء لاعتمادهم على الابل والخيول بشكل كبير منذ قديم الزمان فى التنقل والترحال والسفر وكذلك السباقات بينهم في القرى والمدن وهي عادة من قديم الأزل تعلموها من الآباء والأجداد.