احذر.. خاصية في السيارات تقتل الحيوانات المنوية وتؤثر على الخصوبة لدى الرجال
تاريخ النشر: 17th, January 2024 GMT
صورة تعبيرية (مواقع)
أفصح الأطباء في جامعة مانشستر الإنجليزية، عن خاصية موجودة في السيارات، تؤثر على خصوبة الرجال.
وفي التفاصيل، قال الأطباء إن تشغيل ميزة تدفئة المقاعد في السيارات، لمكافحة البرد خلال فصل الشتاء، تؤدي إلى زيادة درجة حرارة الخصيتين، مما يؤثر على إنتاج الحيوانات المنوية.
اقرأ أيضاً إيران: إذا حدث هذا الأمر ستسقط حكومة نتنياهو خلال 10 دقائق فقط 17 يناير، 2024 هام: قوات صنعاء تكشف عن تنسيق مع هذه الجهة لاستهداف سفن إسرائيل خارج البحر الأحمر 17 يناير، 2024هذا ويؤدي ارتفاع درجة حرارة الخصيتين من خلال ارتداء السراويل الضيقة، والجلوس لفترة طويلة خلف مقود السيارة، واستخدام مقاعد السيارة الساخنة، إلى قتل الحيوانات المنوية”، بحسب ديلي ميل.
وأطلق الأطباء تحذيرا من أي شيء يسخن الخصيتين، لأنه يمكن أن يلحق الضرر ببعض الحيوانات المنوية، مما يجعلها أقل عرضة لتخصيب البويضة، وبالتالي عدم القدرة على الإنجاب.
Error happened.المصدر: مساحة نت
كلمات دلالية: الحیوانات المنویة
إقرأ أيضاً:
مسؤولة أممية: إسرائيل تقتل أكبر عدد من أطفال غزة بيوم واحد خلال عام
قالت المديرة التنفيذية لمنظمة الأمم المتحدة للطفولة (اليونيسف)، كاثرين راسل، الثلاثاء، إن الهجمات الإسرائيلية على قطاع غزة خلفت أكبر عدد من القتلى بين الأطفال في يوم واحد خلال عام.
وأوضحت في بيان أن المعلومات والمشاهد الواردة من غزة تُظهر مدى فظاعة الوضع.
وأضافت "تشير التقارير إلى مقتل مئات الأشخاص، بينهم أكثر من 130 طفلا، ويمثل هذا أكبر عدد من وفيات الأطفال في يوم واحد خلال العام الماضي".
وأشارت إلى أن الضربات الإسرائيلية الأخيرة استهدفت ملاجئ مؤقتة حيث كان الأطفال والأسر ينامون، مضيفة "هذا تذكير قاتل آخر بأن لا مكان آمن في غزة".
ولفتت إلى أن الهجمات ومنع دخول المساعدات الإنسانية، أديا إلى زيادة المخاطر على الأطفال، وأن 16 يوما مرت منذ دخول آخر شاحنة محملة بالمساعدات الإنسانية إلى غزة.
وأضافت "اليوم، دُفع مليون طفل في غزة، ممن عانوا آلام الحرب التي استمرت لأكثر من 15 شهرا، إلى عالمٍ يسوده الخوف والموت".
وتابعت "يجب أن تتوقف الهجمات والعنف فورا"، داعية إلى استئناف وقف إطلاق النار.
كما دعت جميع الأطراف إلى احترام القانون الإنساني الدولي، وتقديم المساعدات الإنسانية على الفور، وحماية المدنيين، وإطلاق سراح جميع الرهائن.
وفجر الثلاثاء، كثفت إسرائيل بشكل مفاجئ وعنيف من جرائم إبادتها الجماعية بحق الفلسطينيين، بشن غارات جوية واسعة طالت معظم مناطق قطاع غزة واستهداف المدنيين وقت السحور، وخلفت مئات القتلى والجرحى والمفقودين خلال ساعات.
وأفادت وزارة الصحة بغزة بوصول "404 شهداء وأكثر من 562 إصابة، بينهم حالات خطيرة جدا" إلى المستشفيات حتى الساعة العاشرة صباحا بتوقيت غرينتش، ولا يزال العمل جاريا على انتشال ضحايا من تحت الركام.
وتعد هجمات اليوم أكبر خرق لاتفاق وقف إطلاق النار الهش الذي أبرم بوساطة قطر ومصر والولايات المتحدة في يناير/ كانون الثاني الماضي.
ومطلع مارس/ آذار 2025، انتهت مرحلة أولى استمرت 42 يوما من اتفاق لوقف إطلاق النار وتبادل أسرى بين حركة حماس وإسرائيل، بدأ في 19 يناير الماضي.
وتتنصل حكومة بنيامين نتنياهو من بدء المرحلة الثانية من الاتفاق، إذ ترغب في إطلاق سراح مزيد من الأسرى الإسرائيليين، دون الوفاء بالتزامات هذه المرحلة، ولا سيما إنهاء حرب الإبادة والانسحاب من غزة بشكل كامل.
في المقابل، تؤكد حماس التزامها بتنفيذ الاتفاق، وتطالب بإلزام إسرائيل بجميع بنوده، داعية الوسطاء إلى الشروع فورا في مفاوضات المرحلة الثانية، التي تشمل انسحابا إسرائيليا من القطاع ووقفا كاملا للحرب.
وبدعم أمريكي ترتكب إسرائيل منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023 إبادة جماعية بغزة خلفت أكثر من 160 ألف قتيل وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 14 ألف مفقود.