الخضيري: خلطات التسمين قد تؤدي إلى أمراض مزمنة
تاريخ النشر: 17th, January 2024 GMT
حذر أستاذ وعالم أبحاث المسرطنات، الدكتور فهد الخضيري، من خلطات التسمين التي يبيعها الدجالات والمحتالات ويسمونها العسل.
وأشار «د.فهد»، في تغريدة نشرها عبر حسابه على منصة «إكس»، إلى أنه لا يوجد عسل تسمين
ولفت الخضيري إلى أنه يتم إضافة أدوية لهذه الخلطات كالبريدنيزولون أو أدوية دكساميثازون اللي تسبب حجز الصوديوم والأملاح بالجسم فتشعر المخدوعة أنها سمنة ولا تدري المسكينة ان هذا احجتاز للأملاح والسوائل والصوديوم بالجسم.
وأوضح أن هذا يعرف طبيا بأمراض كثيرة: منها متلازمة كوشينج، لافتا إلى وجود حالات متضررة بسبب تلك الخلطات واغلب الحالات تدخل في فشل بالكلى ومرض السكر ونقرس وتجمع الاملاح ومشاكل المفاصل فهي خدعة وسمنة زائفة مؤقتة، وتسبب امراض مزمنة
المصدر: صحيفة عاجل
إقرأ أيضاً:
“أونروا” و”يونيسف”: غزة من أكثر الأماكن المحزنة وكل الطرق فيها تؤدي إلى الموت
#سواليف
قالت مسؤولة الطوارئ في وكالة غوث وتشغيل #اللاجئين #الفلسطينيين ( #أونروا ) لويز ووتريدج، إن أكثر من مليوني شخص ما زالوا #محاصرين في ظروف مروعة في #غزة ومحرومين من احتياجاتهم الأساسية.
وأضافت ووتريدج، أن “السكان لا يمكنهم الفرار، ويبدو الأمر وكأن كل طريق يمكن أن تسلكه يؤدي إلى #الموت”.
وقالت منظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسيف) من جانبها، إن “الحرب على الأطفال في #غزة تشكل تذكيرا صارخا بمسؤولية العالم الجماعية للقيام بكل ما هو ممكن لإنهاء معاناتهم”.
مقالات ذات صلة أين ثروة الأسد وعائلته وهل يمكن للشعب السوري استرجاعها؟ 2024/12/21وأضافت أن “جيلا من #الأطفال يتحملون وطأة الانتهاك الوحشي لحقوقهم وتدمير مستقبلهم”.
وأكدت أن “غزة هي واحدة من أكثر الأماكن المحزنة بالنسبة لنا كعاملين في المجال الإنساني، لأن كل جهد صغير لإنقاذ حياة طفل يضيع بسبب #الدمار العنيف”.
وحذرت “يونيسف” من صعوبة الوضع مع حلول فصل #الشتاء على غزة، “حيث الأطفال يشعرون بالبرد والرطوبة وهم حفاة الأقدام”.
ويواصل جيش الاحتلال الإسرائيلي، مدعوما من الولايات المتحدة وأوروبا، منذ السابع من تشرين الأول/ أكتوبر 2023، عدوانه على قطاع غزة، حيث تقصف طائراته محيط المستشفيات والبنايات والأبراج ومنازل المدنيين الفلسطينيين وتدمرها فوق رؤوس ساكنيها، ويمنع دخول الماء والغذاء والدواء والوقود.
وخلّف العدوان أكثر من 152 ألف شهيد وجريح فلسطينيي، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 10 آلاف مفقود، وسط دمار هائل ومجاعة قتلت عشرات الأطفال والمسنين، في إحدى أسوأ الكوارث الإنسانية بالعالم.