مجددا.. فلسطينيون ينزحون من محيط مستشفى ناصر بغزة
تاريخ النشر: 17th, January 2024 GMT
قوات الاحتلال تستهدف محيط مستشفى ناصر الطبي بعدد من الغارات
شهد محيط مستشفى ناصر الطبي في مدينة خان يونس جنوب قطاع غزة، موجة نزوح جديدة، وذلك بعد اقتراب الاشتباكات بين المقاومة الفلسطينية وقوات الاحتلال الإسرائيلي المتوغلة من المنطقة، واستمرار قصف طائرات الاحتلال للمنطقة.
اقرأ أيضاً : طيران الاحتلال ينفذ أحزمة نارية عنيفة على خان يونس
ونفذت طائرات الاحتلال الإسرائيلي، مساء الثلاثاء، أحزمة نارية عنيفة على مدينة خان يونس جنوب قطاع غزة وفي محيط مستشفى ناصر الطبي.
وذكرت مصادر أن أكثر من 10 غارات شنتها طائرات الاحتلال غرب خان يونس، ما أدى إلى استشهاد عدد من الفلسطينيين جراء القصف العنيف وإصابة آخرين.
وأكدت مصادر سقوط قذائف داخل مجمع ناصر الطبي في خان يونس.
وتواصل طائرات الاحتلال شن غاراتها العنيفة على عدة مناطق وسط وجنوبي قطاع غزة، لليوم الثالث بعد المئة.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: فلسطين قطاع غزة خان يونس المقاومة الفلسطينية نزوح محیط مستشفى ناصر طائرات الاحتلال ناصر الطبی خان یونس
إقرأ أيضاً:
شهداء ومصابون بقصف الاحتلال خيام النازحين بغزة
عرضت قناة القاهرة الإخبارية خبرا عاجلا يفيد بأن إعلام فلسطيني، قال إن هناك شهداء ومصابون بقصف الاحتلال خيام النازحين في خان يونس جنوب قطاع غزة.
أفاد موقع "واللا" الإسرائيلي، أمس الخميس، بأن مدير جهاز "الموساد"، ديفيد برنياع، سيجري زيارة إلى العاصمة القطرية الدوحة، لعقد لقاء مع رئيس الوزراء القطري محمد بن عبد الرحمن آل ثاني، في إطار سعي تل أبيب للتوصل إلى اتفاق جديد بشأن صفقة تبادل رهائن مع حركة "حماس"، وسط تعثر مستمر في مسار المفاوضات خلال الأشهر الماضية.
وبالتوازي مع ذلك، كشفت مجلة "المجلة" تفاصيل مسودة جديدة يُجرى التفاوض بشأنها حاليًا، وتهدف إلى إبرام اتفاق لوقف دائم لإطلاق النار بين إسرائيل وحماس.
وتتضمن المسودة خطة مفصلة تمتد لعدة أسابيع، وتضع خارطة طريق تشمل الإفراج المرحلي عن رهائن إسرائيليين مقابل أسرى فلسطينيين، إلى جانب انسحاب تدريجي للجيش الإسرائيلي، وإدخال مساعدات إنسانية عاجلة إلى قطاع غزة.
بحسب ما نقلته المجلة، فإن المسودة تتضمن أنه في اليوم الأول من تنفيذ الاتفاق، يتم الإفراج عن الرهينة الأمريكي "إيدن ألكسندر"، بالتزامن مع إعلان إطار هدنة مؤقتة تمتد لـ 45 يومًا، يُفترض أن يتم خلالها التفاوض على تسوية نهائية.
في اليوم الثاني، تفرج حماس عن 5 رهائن إسرائيليين من "قائمة 59" التي سبق أن سلمتها لإسرائيل، بينما تطلق الأخيرة سراح 66 سجينًا محكومًا بالسجن المؤبد و611 أسيرًا آخر من قطاع غزة، مع التشديد على عدم إقامة احتفالات إعلامية خلال الإفراج. كما تبدأ المساعدات الإنسانية بالتدفق من جديد. في اليوم ذاته، يبدأ الجيش الإسرائيلي إعادة الانتشار في منطقتي رفح وشمال القطاع.