فوائد بذور الكتان للشعر.. غنية بالفيتامينات والأوميجا 3
تاريخ النشر: 17th, January 2024 GMT
بذور الكتان من النباتات الفعاله، فتحتوي على العديد من الفيتامينات والعناصر الهامة لتقوية بصيلة الشعر ومساعدتها في زيادة نموها، وخلال السطور التالية نقدم لك أهم فوائدها للشعر.
زيادة نمو الشعر
يساعد جل بذور الكتان للشعر على النمو بشكل أسرع وأطول من خلال توفير التغذية لبصيلات الشعر، يوفر وجود فيتامين هـ التغذية لفروة الرأس ويقلل من تلف الجذور الحرة، تتبع نمو شعرك قبل وبعد استخدام جل بذور الكتان لترى الفرق بنفسك.
تقليل التهاب فروة الرأس
أشارت الأبحاث إلى أن مكونات الأحماض الدهنية أوميجا 3 في بذور الكتان تظهر استجابة مضادة للالتهابات وتمنع تحول حمض اللينوليك، وهو عنصر التهابي، يعمل جل بذور الكتان أيضًا على تحسين الدورة الدموية في فروة الرأس، مما يعزز صحة فروة الرأس.
ترطيب الشعر
تساهم بذور الكتان في ترطيب الشعر، وبالتالي ستجعله ناعمًا سهل التصفيف، مما يقلل من فرصة حدوث تقصف الأطراف وتلف الشعر، كما يساهم ذلك في جعل بذور الكتان مفيدة للشعر المجعد.
تقليل تساقط الشعر
يمكن أن تتضمن فوائد بذور الكتان للشعر إمكانية مساهمته في زيادة كثافة الشعر، حيث تحتوي بذور الكتان على العديد من الفيتامينات والعناصر الغذائية والدهون الصحية التي تساهم في منع تساقط الشعر، كما أنها تساعد على تعزيز نمو الشعر وعلاج مختلف مشكلات فروة الرأس التي يمكن أن تتسبب بتساقط الشعر، ويساهم فيتامين E أيضًا المتواجد في زيت بذور الكتان في زيادة قوة بصيلات الشعر.
مكافحة الشيب المبكر
يلعب زيت بذور الكتان دورًا كبيرًا في منع حدوث الشيب المبكر، لاحتوائه على فيتامين هـ، الذي يرتبط نقصه في الجسم بظهور الشعر الأبيض في سن صغيرة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: بذور الكتان فروة الرأس
إقرأ أيضاً:
فوائد ومضار ثمار التوت
#سواليف
يوضح عالم الأحياء فيتالي نابولوف الأستاذ المشارك في قسم #الأحياء العامة والبيئة الحيوية بجامعة التعليم الروسية خصائص #ثمار_التوت #المفيدة والمخاطر التي يمكن أن يسببها.
ووفقا له، يتميز التوت بتركيبة قيمة، ولكنه يتطلب عناية دقيقة، لأنه يمكن أن يسبب التسمم.
ويقول: “يحتوي التوت على مجموعة متكاملة من فيتامينات مجموعة #فيتامين В، К، А، بالإضافة إلى عناصر دقيقة مهمة كالبوتاسيوم والمغنيسيوم والحديد ومضادات الأكسدة”.
مقالات ذات صلةويؤكد أن تناول ثمار التوت باعتدال لن يشكل أي خطورة على الصحة. ولكن وفقا له، قد يشكل التوت خطورة عند تناوله على معدة فارغة تحت أي ظرف من الظروف، حيث قد يسبب تسمما مصحوبا بأعراض الغثيان والتقيؤ والإسهال. كما ينبغي على من يعاني من الحساسية توخي الحذر عند تناول التوت، لأنه يحتوي على الليكوبين ومواد أخرى مسببة للحساسية، ما قد يسبب ردود فعل تحسسية تصل إلى وذمة كوينكي.
ويوصي العالم بالالتزام بتناول الكمية اليومية الموصى بها التي لا تتجاوز للبالغين 200 غرام وللأطفال 100 غرام.
ويقول: “لا ينبغي إعطاء التوت للأطفال دون سن الثانية بسبب خطر الإصابة بردود فعل تحسسية”.
ووفقا له، يمكن باتباع هذه القواعد البسيطة، أن يصبح التوت إضافة قيمة للنظام الغذائي، ومعززا الصحة والمناعة. ومع ذلك، ينصح باستشارة الطبيب قبل إضافة التوت إلى قائمة الطعام، ويشمل هذا بصورة خاصة الأطفال والأشخاص الذين يعانون من الحساسية.