الثورة نت|

نظم المجلس المحلي والمكتب التنفيذي بمديرية بني حشيش محافظة صنعاء اليوم وقفة جماهيرية تنديدا بجرائم العدو الصهيوني في قطاع غزة والضفة الغربية، ودعما وإسناد للمقاومة الفلسطينية البطلة في مواجهة العدو الصهيوني الغاصب.

وندد المشاركون في الوقفة التي شارك فيها مدير المديرية راجح الحنمي وأمين المجلس المحلي إبراهيم الجيلاني، بمجازر الإبادة الجماعية التي يرتكبها الكيان الصهيوني الغاصب بحق أبناء الشعب الفلسطيني من المدنيين والأطفال والنساء في ظل تواطؤ أمريكي غربي ، وصمت عربي مخزي.

وبارك بيان صادر عن الوقفة العمليات العسكرية البطولية للقوات المسلحة اليمنية الجوية والبحرية ضد كيان العدو الصهيوني والأمريكي في البحر الأحمر نصرة للشعب الفلسطيني .

وأعلن البيان تأييد أبناء مديرية بني حشيش للخيارات الاستراتيجية للقيادة الثورية والمجلس السياسية الأعلى لنصرة الأقصى ودعم المقاومة الفلسطينية البطلة والوقوف بجانبها من منطلق ديني وإنساني وأخوي واخلاقي.

كما أعلن البيان الجهوزية والاستعداد الكامل لمواجهة العدو الصهيوني والامريكي، وتقديم الغالي والنفيس في سبيل نصرة الشعب الفلسطيني المظلوم ومقاومته الباسلة حتى تحرير كامل أراضيه المحتلة.

المصدر: الثورة نت

كلمات دلالية: طوفان الاقصى العدو الصهیونی

إقرأ أيضاً:

الأمم المتحدة: الاحتلال الصهيوني خلّف دمارًا بغزة لم نشهده منذ الحرب العالمية الثانية

الثورة  / نيويورك / وكالات

 

قال مقرر الأمم المتحدة المعني بالحق في السكن بالاكريشنان راجاجوبال، إن الكيان الصهيوني بارتكابه إبادة جماعية في غزة منذ السابع من أكتوبر 2023، خلف دماراً في القطاع لم نشهد مثله منذ الحرب العالمية الثانية.

وأضاف راجاجوبال في تصريح صحفي، إلى أن الدمار في قطاع غزة «غير مسبوق من حيث نطاقه ووحشيته وتأثيره الهائل على الفلسطينيين الذين يعيشون هناك».

ولفت إلى تدمير العدو الصهيوني أكثر من 80% من المنازل في غزة بالكامل، و»هو ما لا يشبه ما حدث عندما جرى تدمير مدينة دريسدن الألمانية».

وأوضح أن فلسطينيي غزة يواجهون تحديات ضخمة، مثل إنقاذ الأشياء الثمينة بين الأنقاض، وإزالة الحطام وإعادة بناء حياتهم.

وأكد أن «الأولوية في غزة الآن هي تقديم المساعدات الإنسانية حتى يتمكن الناس من العيش عند عودتهم»، وشدد على الحاجة الملحة للوصول إلى المأوى في غزة.

وذكر أنه عقب إقامة الفلسطينيين بغزة خيامهم ومنازلهم بفضل المساعدات، يجب وضع خطط إعادة الإعمار موضع التنفيذ.

وشدد على ضرورة إزالة الركام في غزة أولا، في ظل خطورة وجود ذخائر غير منفجرة.

وقال المقرر الأممي إن «ما حدث في غزة هو إبادة جماعية حقيقية لأنه يخلق ظروفا تجعل الحياة مستحيلة وتجعل غزة غير صالحة للسكن».

وأضاف: «إذا جعلت منطقة أو مكانا غير صالح للسكن للأشخاص الذين يعيشون فيه، فهذا في الواقع عمل من أعمال الإبادة الجماعية».

وشدد على أن وجود اتفاق لوقف إطلاق النار «لا يعني أن الإبادة الجماعية قد توقفت».

وأردف: «الإبادة الجماعية تستمر طالما أن غزة غير صالحة للعيش لشعبها، وطالما أن هناك ظروفا قد تؤدي إلى القضاء على الشعب الفلسطيني بالكامل أو جزء منه» .

مقالات مشابهة

  • توافد جماهيري على معبر رفح للمشاركة في أكبر وقفة تضامنية مع الشعب الفلسطيني
  • الأمم المتحدة: الاحتلال الصهيوني خلّف دمارًا بغزة لم نشهده منذ الحرب العالمية الثانية
  • الأمم المتحدة : العدو الصهيوني خلف دمارًا بغزة لم نشهده منذ الحرب العالمية الثانية
  • فعالية خطابية في بني حشيش بصنعاء إحياءً لذكرى سنوية الشهيد القائد
  • العدو الصهيوني يواصل خرق اتفاق وقف إطلاق النار في لبنان
  • “هيومن رايتس”: العدو الصهيوني تهدد حياة الحوامل والمواليد الجدد بغزة
  • ” منظمة هيومن رايتس”: سلطات العدو الصهيوني تهدد حياة الحوامل والمواليد الجدد بغزة
  • الخارجية الفلسطينية تستنكر اقتحام وزير حرب العدو الصهيوني مدينة جنين
  • وقفة قبلية في مديرية نهم بصنعاء نصرة لغزة وتحديًا للعدو الأمريكي الصهيوني
  • الخارجية الفلسطينية تُندد بجرائم الاحتلال في الضفة الغربية