المخرج المغربي لحسن زينون في ذمة الله
تاريخ النشر: 17th, January 2024 GMT
توفي اليوم الثلاثاء الفنان والمخرج ومصمم الرقصات، لحسن زينون، في إحدى مصحات الدار البيضاء عن سن يناهز 80 سنة، حسب ما علم لدى مقربيه.
واشتغل الراحل زينون قيد حياته مع عدد من كبار الفنانين في مجالات التمثيل والإخراج والرقص الكوريغرافي. وفي عام 1978 أسس مع زوجته مدرسة للرقص وشركة "بالي - مسرح زينون" الذي تخرج منه عدد من الراقصين.
كما اشتغل لحسن زينون، الذي جذبته السينما، كوريغرافا في العديد من الأفلام. وفي 1991، أخرج أول أفلامه القصيرة "حالة غثيان". وتلتها ثلاثة أفلام قصيرة أخرى هي "صمت" في 2001 ، و"بيانو" في 2002 ، و"عثرة" في 2003.
وفي سنة 2021، أصدر الراحل سيرته الذاتية "الحلم الممنوع / le rêve interdit" عن دار النشر المغربية البلجيكية (مها).
المصدر: أخبارنا
إقرأ أيضاً:
فريدة سيف النصر عن استبعادها من العتاولة: أحمد خالد موسى مخرج مش شاطر
أثارت الفنانة فريدة سيف النصر جدلًا واسعًا بعد تصريحاتها الصادمة حول استبعادها من مسلسل “العتاولة”، حيث كشفت في لقاء خاص مع الإعلامية هاجر حليم ببرنامج “وشك مكشوف” على قناة “هي”، عن تفاصيل أزمتها مع المخرج أحمد خالد موسى.
فريدة سيف النصر: “أنا اللي سميت سترة العترة.. والشخصية دي بنتي”خلال اللقاء، واجهت هاجر حليم الفنانة فريدة سيف النصر بسؤال مباشر عن رأيها في تصريح المخرج أحمد خالد موسى، الذي قال لها إنها “وصلت بالسقف في تقديم الشخصية”. فجاء ردها ناريًا:
“أنا اللي سميت سترة العترة.. والشخصية دي بنتي.. خدوها مني!”، في إشارة إلى أنها كانت صاحبة الفكرة الأساسية للشخصية، وأنها شعرت بالظلم بعد استبعادها من العمل.
وأضافت فريدة سيف النصر تعليقًا على أداء المخرج أحمد خالد موسى:
“لو مخرج شاطر كان طلع من الفسيخ شربات!”، مؤكدة أنها تستطيع تقديم أدوار صعبة ومركبة بمهارة، وأنها كانت قادرة على منح الشخصية أبعادًا لم يكن ليحققها أي بديل آخر.
أثارت تصريحات فريدة سيف النصر موجة من الجدل على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث انقسمت الآراء بين متعاطف معها، ومؤيد لوجهة نظر المخرج. فهل سيرد أحمد خالد موسى على هذه التصريحات؟ الأيام القادمة قد تكشف المزيد من التفاصيل حول هذا الخلاف الفني الساخن.