أروما – نبض السودان
حيا والي كسلا المكلف الاستاذ محمد موسى عبد الرحمن الوقفة المشرفة لأبناء البجا بمحليات ولاية كسلا الشمالية في نفرة تدشين المقاومة الشعبية بالمحليات الشعبية.
وقال ان هذه الوقفة تعيد تاريخ أمير الشرق عثمان دقنة عند تحديه للقوى الغربية بالسلاح التقليدي واصفا في مقولة تقليدية بان النار لم تلد الرماد في إشارة إلى أن الناظر ترك قد ورث الشجاعة من اجداده ليتقدم الصفوف لتحرير كل شبر بالبلاد.واضاف الوالي اننا عندما نستمع الى الحكمة ونحن في حكومة الولاية نؤيد الرسائل التي ارسلها ترك وذكر اعداء الوطن.
واضاف ان الولاية وبهذه الجماهير لن يفكر الاعداء في الدخول إلى ارضها ناهيك عن انتهاك العرض وقال جينا جميعا من مختلف قيادات الولاية لنشهد هذا التمام الذي يمثل مصدر فخر واعزاز.
ووجه رسالة إلى البرهان بان شعب ولاية كسلا ومن المحليات الشمالية قد رفع تمام الجاهزية وان المواطنين قد قدموا انموذجا في العهد السابق واليوم يقدمون انموذجا للغد وكل حين.
وحيا الرؤية الثاقبة للناظر ترك تجاه مواقف اعداء الوطن من القوى السياسية في الخارج.
وعبر عن شكره لصدق الجماهير وكل من وقف وساهم في عداد الرجال للقاء الاعداء .
واضاف الوالي نحن نلتف حول المبادىء والقيم ولن يغيرنا من أراد أن يغيرنا واكد ملاحقة القوى المتمردة في كل بقاع السودان.
المصدر: نبض السودان
كلمات دلالية: إلى البرهان ترك رسالة يوجه
إقرأ أيضاً:
البليهي يوجه رسالة لسلمان الفرج بعد إصابته
ماجد محمد
وجه لاعب المنتخب الوطني لكرة القدم، علي البليهي، رسالة دعم إلى زميله سلمان الفرج الذي تغيب عن مواجهة اليوم أمام نظيره الأسترالي بسبب تعرضه للإصابة.
وقال علي البليهي لسلمان الفرج : “غبت عنا داخل الملعب لكن كنت حاضر بقلوبنا ودعمك لنا كبير قبل وبعد المباراة وهذا طبعك والحمدلله على ما كتب ربي،ترجع اقوى باذن الله وكلنا معك وننتظرك وانا اخوك”.
وكانت إدارة المنتخب الوطني، صباح اليوم الخميس، قد أعلنت أن اللاعب سلمان الفرج عانى من إصابة على مستوى الرباط الصليبي الأمامي للركبة.
وأوضحت أن الفحوصات الطبية وأشعة الرنين المغناطيسي التي أجريت لقائد المنتخب سلمان الفرج، بعد الإصابة التي تعرض لها خلال المران الأخير، أثبتت عن وجود إصابة في الرباط الصليبي.
يذكر أن الأخضر تعادل سلبيًا أمام منتخب أستراليا، في المباراة التي جمعتهما اليوم، وذلك ضمن الجولة الخامسة من التصفيات الآسيوية المؤهلة لكأس العالم 2026.