أروما – نبض السودان
حيا والي كسلا المكلف الاستاذ محمد موسى عبد الرحمن الوقفة المشرفة لأبناء البجا بمحليات ولاية كسلا الشمالية في نفرة تدشين المقاومة الشعبية بالمحليات الشعبية.
وقال ان هذه الوقفة تعيد تاريخ أمير الشرق عثمان دقنة عند تحديه للقوى الغربية بالسلاح التقليدي واصفا في مقولة تقليدية بان النار لم تلد الرماد في إشارة إلى أن الناظر ترك قد ورث الشجاعة من اجداده ليتقدم الصفوف لتحرير كل شبر بالبلاد.واضاف الوالي اننا عندما نستمع الى الحكمة ونحن في حكومة الولاية نؤيد الرسائل التي ارسلها ترك وذكر اعداء الوطن.
واضاف ان الولاية وبهذه الجماهير لن يفكر الاعداء في الدخول إلى ارضها ناهيك عن انتهاك العرض وقال جينا جميعا من مختلف قيادات الولاية لنشهد هذا التمام الذي يمثل مصدر فخر واعزاز.
ووجه رسالة إلى البرهان بان شعب ولاية كسلا ومن المحليات الشمالية قد رفع تمام الجاهزية وان المواطنين قد قدموا انموذجا في العهد السابق واليوم يقدمون انموذجا للغد وكل حين.
وحيا الرؤية الثاقبة للناظر ترك تجاه مواقف اعداء الوطن من القوى السياسية في الخارج.
وعبر عن شكره لصدق الجماهير وكل من وقف وساهم في عداد الرجال للقاء الاعداء .
واضاف الوالي نحن نلتف حول المبادىء والقيم ولن يغيرنا من أراد أن يغيرنا واكد ملاحقة القوى المتمردة في كل بقاع السودان.
المصدر: نبض السودان
كلمات دلالية: إلى البرهان ترك رسالة يوجه
إقرأ أيضاً:
مع نهاية ولايته.. بايدن يوجه رسالة شكر إلى الأميركيين
شكر الرئيس الأميركي جو بايدن الأميركيين على "حبهم ودعمهم" على مر السنوات، في رسالة صادقة، تم نشرها قبل خطاب الوداع الرسمي، الذي سيلقيه على الأمة مساء اليوم الأربعاء.
وقال بايدن في رسالة، نشرها البيت الأبيض "لقد وهبت قلبي وروحي لأمتنا. وحظيت في المقابل بمحبة ودعم الشعب الأمريكي مليون مرة".
ومن المقرر أن يسلم بايدن السلطة لخليفته دونالد ترامب يوم الاثنين المقبل، بعد أن حقق الجمهوري فوزا ساحقا في الانتخابات التي جرت في نوفمبر الماضي.
ولم يغادر بايدن، وهو ديمقراطي مخضرم، البيت الأبيض، بعد أربع سنوات، على رأس أقوى ديموقراطية في العالم فحسب، بل سيغلق الستار أيضا على مسيرة طويلة في العمل السياسي.
وكتب بايدن "لقد كان شرف حياتي أن أخدم هذه الأمة لأكثر من 50 عاما". كما أرسل البيت الأبيض قائمة طويلة من المعالم البارزة، التي حققها بايدن، كرئيس بما في ذلك "التعافي التاريخي" من جائحة فيروس كورونا و"تنمية الاقتصاد وخفض التكاليف".