صحة المنيا تنظم قافلة طبية بقرى سمالوط
تاريخ النشر: 17th, January 2024 GMT
تنظم مديرية الصحة بمحافظة المنيا ، اليوم الأربعاء ، قافلة طبية علاجية مجانية بقرية طحا إحدى قرى مركز ومدينة سمالوط شمال المنيا ، على مدار يومين متتاليين 17 و18 يناير الجاري ، ضمن مبادرة "حياة كريمة "، وتنفيذا لتوجيهات اللواء أسامة القاضي، محافظ المنيا، وذلك لتقديم الخدمات العلاجية المجانية ، والوصول لكل المناطق والقرى الأكثر احتياجا وجميع المواطنين ، في أماكنهم تيسيرا عليهم.
وأوضح الدكتور محمد حسنين وكيل وزارة الصحة بالمنيا، أن القافلة الطبية العلاجية المجانية ،تضم العديد من التخصصات منها "الأطفال - الباطنة – الجراحة - الأسنان - الجلدية - القلب والصدر - الرمد- الأنف والأذن"، بواسطة نخبة من الأطباء المتخصصين مع تقديم الخدمات الطبية من إجراء الفحوصات والأشعة اللازمة ، وصرف العلاج للمواطنين بالمجان ، وتحويل الحالات التي تحتاج لإستكمال العلاج للمستشفيات.
وأشار وكيل الوزارة ، إلى أن القوافل الطبية العلاجية المجانية ، تأتي ضمن الجهود التي تبذلها وزارة الصحة ، في توفير الرعاية الصحية للمواطنين في نطاق المحافظة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: قافلة طبية علاجية مجانية سمالوط قرية أخبار محافظة المنيا
إقرأ أيضاً:
الكشف على 1076 شخصا في قافلة طبية بالمنيا ضمن مبادرة «بداية»
أعلن اللواء عماد كدواني محافظ المنيا، توقيع الكشف الطبي على 1076 حالات وصرف العلاج وعمل الفحوصات اللازمة لهم، خلال قافلة طبية مجانية في قرية الفقاعي بمركز أبوقرقاص، ضمن المبادرة الرئاسية «بداية جديدة لبناء الإنسان».
تحويل بعض الحالات للمستشفيات لاستكمال العلاجومن جانبه، أوضح الدكتور محمد عبد الحكيم، وكيل وزترة الصحة بالمنيا، أن القافلة الطبية نفذت على مدار يومي الأربعاء و الخميس الماضيين من شهر نوڤمبر الجاري ، وتم تحويل الحالات التي تحتاج لاستكمال العلاج إلى المستشفيات.
عقد ندوات تثقيف صحيوأشار وكيل الوزارة، إلى أنه تم تقديم الخدمات الطبية لعدد 225 حالة جراحة، 282 حالة أطفال، 234 باطنة، 62 نساء، 49 أسنان، 77 جلدية، 27 تنظيم أسرة، وعدد 122 أنف وأذن، وإجراء 183 تحليلا متنوعا، و2 حالات موجات صوتية، و5 حالات أشعة عادية، كشف مبكر للضغط والسكر لعدد 86 مترددا وخلع أسنان لعدد 4 حالات، تحويل للمستشفى 3 حالات لاستكمال العلاج وعقد ندوات تثقيف صحي لعدد 143 من أهالي القرية.
دراسة تكشف العلاقة بين الضائقة المالية وآلام الظهر